سكس بين شاب يدخل على زوجة ابيه في الحمام لينيكها


سكس بين شاب يدخل على زوجة ابيه في الحمام لينيكها , كان في غرفته يشاهد احد اسخن افلام البورنو التي حملها له صديقه و بينما كان زبه بين قبضة يده يدعك نفسه سمع صوت الدش يبدأ في الحمام و لانه لم يكن احد غيره و زوجة الاب في المنزل علم انها هي من كانت تستحم و عقله ذهب على الفور الى شكلها و هي تقلع ملابسها و تتعرى ثم تدخل جسمها تحت الدش و يدأ يتيخيل كيف الماء كان ينزل من شعرها لوجهها لثدييها الذي كان هو متأكد من حجمهم الكبير و لما تخيل شكل كسها محلوق و يقطر بماء الدش الساخن لم يعد يستحمل هيجانه اكثر , فتوقف عن مشاهدة الفيديو و ذهب الى الحمام حيث فتح بابه ببطئ حتى لا تسمع صوته و هو يدخل و لما كان في الحمام قلع ملابسه في لحظة سريعة و قضيبه كان منتصب و جاهز لينيكها بالفعل بسبب فيديو اليورنو الذي كان يشاهده .

لما راها كانت اجمل و اكثر اغراء مما يتخيل و كان تدعك الصابون على ثدييها بيدها الناعمة و لما راته غطت صدرها بيدها و هي تصرخ من مفاجئتها و من توتره بدأ يتكلم بسرعة و هو يشرح لها ما يريد ( لا تصرخي و لا تخافي انا فقط اردت ان استحم معك و لم المسك بدون رضاك فقط فكري انه لا يوجد غرينا في المنزل و هذا سيبقى سر بيني و بينك .. لقد تمنيت ان المسك من اللحظة الاولى التي رأيتك ..) و كمل حديثه هكذا حتى راى ان عينيها كانت على زبه  هي تعض على شفتها السفلى و كان تعبير وجهها كأناها تحلم و لما مدت له يديها و قالت له  ( اقترب مني يا حبيبي ) اصبح هو الذي يظن انه يحلم ذهب لعندها على الفور و عانقته حتى كان ثدييها مطبوعة على صدره و الماء الدافئ ظمهم لبعضهم اكتر .

دخلت يديها الى شعره و جذبته اليها و هو بدأ يقبلها و يداعب شفتيها و لما دخلت لسانها الى فمه مصها منه و حعلها تتنهد و بالرغم من ان حركاتهم على بعض كانت بطيئة الا ان كل لمسة و قبلة كانت تعطيهم لذة لا تستطيع تخيلها , و لما امسك ثديها بيدها ههم ببطئ كالكرات بين يديه و كان زونه ثقيل و ناعم نزل عليهم برضع حامي كانت حلمتيها الوردية تنتصب اكثر في فمه و  لما يتركهم من بين شفتيه اصحت الحلمات الوردية حمراء و حساسة من كثرة المص , و زوجة ابيه كان جد ساخنة و كانت لا تستطيع الانتظار حتى تتناك بقضيبه الذي كان جد طويل و غليظ اكبر بمئة مرة من زب ابيه الذي لك يكن يستطيع ان يدوم انتصابه اكتر من دقيقة قبل ان يقذف و لاكن مع زب ابنه كانت ستأخد وقتها و تتممتع بكل لحظة به .

امسكت بيدها بدون تردد و مررت يدها الناعمة على كل قضيبه حتى لخصيتيه و كان هو يصرخ و انتباهه على لسانها الذي تمرره على شفتيها من جوعها الجنسي و بعد لحظة كانت نازلة على ركبيها امام زبه و وضعته بين شفتيها ثم حركت رأسها حتى بدأ يدخل حلقها و تذوقته في لسانها و حلقها و كانت تحب الرغوة البيضاء التي تخرج من زبه و لما اخرجت زبه من بي شفتيها نظرت اليه بعينان كلها جوع و قالت له ( نيكني من فمي ) و هو نفذ على الفور حتى كان خصيتيه تتلمس شفتيها و ما زاد هيجاته هو شكلها و هي تدعك كسها بينما تتناك من فمها بقضيبه و ما افقده صوابه اكتر هو لما دخلت اصابعها الى ثقبة كسها الوردية و بدأت تنيك نفسها .

و لما وصلو الى قمة الاثارة بهته الوضعيات التي لم يكن هو يتخيل نفسه يعملها مع اي فتاة كل ما كان يفعله هو مشاهدتهم على افلام السكس و الحلم بهم لما يكون لوحده في غرفة في الظلام … و لما انتهت من نيك نفسها و التهام زبه بمص و لحس حامي , نهضت و حلمها في حضنه و رجليها ملتفة حول حوض وسطه ثم جلعها تتكأ على الحائط بتلك الوضعية و اجلسها على قضيبه من كسها ببطئ حتى دخل كله و هي كانت تتنفس يصعوبة و هي تقبله و لما بدأ النيك كانت بزازها تحتك بصدره و الاصوات الجنسية تجعله يقتربو اكثر و اكثر حتى وصلو الى الذرة الجنسية مع بعض و بدأ يقبلها من شفتيها المنتفخة حتى لم تعد ترتعش بين حضنه ثم استلقو على الارض و الماء لا يزال يرش اجسامهم العارية وبينما يديه تمر على صدره علمو انهم دخلو في علاقة سرية مع بعض و لن يستطيعو الابتعاد عن نيك بعض بعد هذا اليوم .

أضف تعليق