طيزه جعلتني شاذ اميل الى الشباب و هذه قصتي كيف نكت ابن خالتي المنيوك – الجزء 2


و لما خلعت له بنطلونه انبهرت الى درجة ان طيزه جعلتني شاذ حيث كانت بيضاء كانها حليب و ناعمة و لا تختلف عن طيز الانثى في شيء فهي ليست مثل مؤخرتي السمراء المشعرة و ازداد نبض قلبي اكثر لما لمستها على الفتحة و سهيل علم اني سانيكه لا محالة . و كانت مقاومته محتشمة جدا و خافتة جدا حيث كان يقاومني و في نفس الوقت لم ينزع يده من على زبي و حتى الضغط الذي كان يقوم به في الاول اختفى بل صار كانه يتحسس فقط على زبي و كانه يريد ان يثيرني فقط و وجدت نفسي في اقوى وضعية حيث ظهره على صدري و زبي امام طيزه فدفعت زبي نحو فتحته لاشعر بحرارة جنسية لم اذقها من قبل  حيث كانت فتحته حارة و ثقبه ساخن يحرق الزب و يعطي احلى لذة
و كانت حرارة طيزه تشبه حرارة الحمى و لذتها كبيرة جدا و لكن لما دفعت زبي لم استطع ان افتح به طيزه الضيقة جدا بل كانت مغلوقة و صغيرة و كررت العملية عدة مرات لكن دون جدوى و انا متاكد اني لو بقيت احاول فاني ساقذف حتى قبل ان ادخله و لذلك فقد بزقت على كفي و اصبعي و دهنت به فتحته و كررت العملية عدة مرات وطيزه جعلتني شاذ اغلي من الشهوة و انا اريد ان افتحها باي طريقة حتى انيكه و سهيل استسلم تماما لي و قلت له في اذنه ساعدني حبيبي افتح عضلات طيزك و ابقى في وضعية ارتخاء حتى اقدر على ادخال زبي حبيبي و ادخلت له اصبعي في فتحته و انا اقبله و زبي كان على وشك الانفجار  لاني اريد ان ادخله و انيك حتى ارتاح و اخرج تلك الشهوة التي كانت في زبي
و سخنت اكثر و انا احاول ادخال زبي و طيزه جعلتني شاذ و ساخن و انا اقبله و من شدة الرغبة و الشهوة ادخلت زبي في فتحته بقوة كبيرة حتى جعلته يصرخ و يكاد يبكي و انا كنت معذور في الامر لان الطيز التي كنت انيكها ساخنة جدا و تهيج الزب و لذلك ادخلته بقوة و كنت احس بحركة زبي و خاصة في الراس داخل احشاءه . و لم تمضي سوى ثواني قليلة جدا كانت حلاوتها لا توصف حتى احسست بنبض في زبي و هو على وشك القذف و طيزه جعلتني شاذ و انفجر بمجرد ان ادخلت زبي فيها و لم اعد قادر على السيطرة في زبي و شهوته اكثر و سحبته و وضعته بين فلقتي طيز سهيل و انا ارى فتحته ما زالت منفرجة حتى بعدما اخرجت زبي منها و زبي يقطر منه المني بقوة كبيرة
و رايت حليب زبي يطير على فلقتي الطيز و انا اقذف و غير مصدق ان المنيوك الذي كنت انيك فيه هو ابن خالتي سهيل الذي كان ايضا يريد ان يتناك مني و رغم اني شعرت بالندم بعد ذلك الا ان طيزه سحرتني و صرت من حين لاخر حين تشتد شهوتي اضطر الى ان انيكه و امارس معه اللواط .و هكذا كانت مغامرتي مع الطيز و كيف تحولت الى عاشق للشباب و احب الشباب الاصغر مني في السن رغم مرور السنوات و اليوم سهيل سافر الى امريكا و تركني اتذكر تلك الايام و كيف ان طيزه جعلتني شاذ و افكر فيه احيانا حين استمني و احلب شهوتي و انا استحضر طيزه في مخيلتي التي لا يمكن ان انسى تلك اللذة التي كنت اجدها فيها

خليجي شاب اسمر ينيك شيخ باكستاني و يدخل زبه بقوة حتى يبكيه من الالم

ادخل هنا

أضف تعليق