طيز بنت خالتي المربربة لمست زبي وانا واقف وراها بنلعب استغماية


هذه القصة حدثت بالفعل بيني وبين طيز بنت خالتي المربربة في احد الايام، خالتي لها ثلاث بنات وولدين ما يهمنا هي بنتها الوسطى “ألاء” كان عندها حوالى 18 سنة وكان جسمها فاير اوى يعنى حاجة من الاخر كان عليها بزاز تهبل وطياز مدورة تجنن وانا كنت بموت في الطياز الكبيرة دى المهم تجمعنا ولاد وبنات علشان نلعب زى كل مرة سواء كوتشينة أو كورة أو ألعاب الريف المصرى المعروفة، المهم انا اقترحت اننا نلعب لعبة مختلفة وهى الاستغماية ياااه على اللعبة دى تم اختيار 2 هما اللى الملزومين بمسكنا والباقى يهرب ويستخبى الهم بدأ العد للعبة وانا والاء جرينى والمهم قولتها تعالى معايا وهنستخبى في حتة الجن مش هيعرفها وكان في بيت مهجور لست كبيرة توفت من فترة واهلها كلهم مسفرين والبيت اصبح مهجور، المهم اخدتها ودخلنا البيت المهجور وكان في شباك مكسور دخلنا منه وكان بيت فلاحى عادى، بعد ما دخلنا البيت اخدتها وطلعنا الدور الثانى ودخلنا اوضة بيها شباك نقدر نشوف منه حديقة بيت جدى وكل شوية ألاء تقولى انا خايفة اوى البيت مخيف جدًا وانا اطمنها واقولها متخفيش، وقفنا عند الشباك من وراء الشيش نشوفهم هيدورا علينا ازاى المهم الاء كانت وقفة قدامى وانا وراها ع طول الوضع ده خلانى في حالة هيجان غير عادية وزوبرى بدأ يقف، في بالى قولت مفيش احسن من الفرصة دى علشان انيكها بس ازاى اقنعها بكدة، وقولت الفرصة دى مش لازم تضيع من ايدى وهيا كانت مشغولة بيهم وعمالة تضحك عليها وهيا بتشوفهم من ورا الشيش المكسور روحت مقرب بزوبرى لطيزها ولزقه بين الفلقتين وعامل نفسى مش واخد بالى وكانى عاوز اشوفهم وبقولها اية الاخبار قربوا يوصلو لينا قالت دا مستحيل يوصلوا لينا قولتلها ولو بعد مية سنة مش ممكن يفكروا انهم يدخلو البيت ده، كل ده وزوبرى بين فلقتى طيزها بس للأسف من فوق الهدوم، روحت مطلع زوبرى من تحت البنطلون وبعدبن حطيته تانى لقيها حست وقالت ليا انتا بتعمل اية ولفت وشافت زوبرى وقالتى اية ده انتا بتعمل اية قولتها ولا حاجة وكنت في غاية الكسوف المهم قولتها ألاء انا بحبك اوى وبصراحة طيزك عجبانى اوى وعاوز انيكك كل ده وعينيها على زوبرى وقولتلها متخفيش محدش هيعرف حاجة خالص وبعد فترة على هذه الحالة وانا بقنعها انى انيكها المهم وفقت وقالت اهم حاجة محدش يعرف حاجة قولتها عيب مستحيل حد هيعرف روحت مقلعها الجيبة ومنيهما على بطنها وقاعدت على طيزها المدورة طبعا بعد ما قلعت البطلون وبلبت صباعى الكبير بريقى وبدخله في خرم طيزها لقيته دخل بسهولة روحت مساك زوبرى وحطيته رأسه على خرم طيزها وعدلت نفسى كانى بلعب ضغط وضغطت بوسطى وزوبرى على طيزها حسيت ان زوبرى دخل كله رغم ان زوبرى كان كبير وتخين استغربت قولتها هيا طيزك مالها وسعة كدة لية ردت وقولت مش عارفة، انا استغربت وقولتها هوا في حد ناكك قبل كدة منها انكسفت ومردتش عرفت انى مش اول واحد يعمل معاها كدة، المهم قولت في نفسى وانا مالى المهم استمتع باللحظة الحلوة دى وبدأت اطلع بوسطى وانزل بزوبى علي طيزها كأنى بلعب ضغط عرفت بعد كدة ان الوضع ده اسمه بورنوبون قعدت حوالى خمس دقايق كدة لغاية ما حسيت انى هجيب روحت نازل بجسمى كله على جسمها وانا نايم على جسمها كله من ظهرها وطيزها لرجلها وزوبرى جوه طيزها وروحت منزل لبنى جوة طيزها وهيا عملة تتألم وانا حاطط ايدى على بقها بعد ما نزلت قالت يله بقه قوم علشان ننزل من المكان ده، كل دة وزبرى لسة في طيزها بس كان مرتخى بعد ما نزلت لبنى، قولتها لا استنى هنيكك تانى قعدت حوالى دقيقين عمال ابوس فيها وفى جسمها وبقها وبقولها كلام يهيج وانا لسة على الوضعية دى لغاية ما زوبى وقف تانى بس وقف على طول جوة طيزها هيا قالت زوبرك بيقف تانى اهوا، كانت حاسة اللبوة بزوبرى، المهم في اليوم ده جبت اربع مرات جوه طيزها. وبعد كدة نزلنا وكملنا لعب وانتهت القصة.

أضف تعليق