النيك الماجن في ليلة حميمية مع جلال – الجزء الثالث


دخلا الى غرفتهما المجهزّة بشكل رومنسي  مهيئ الى النيك الماجن… كانت معتمة مضاءة فقط بالشموع الحمراء ….و العصير موجود على الطاولة و صحن كبير من الفاكهة الحمراء ايضاً… جلست ميرنا على الكنبة و جلس جلال بجانبها … وهو يضع يده على كتفها … فتناولت ميرنا قطف العنب من على الطاولة و اخذت منه حبة ووضعتها في فم جلال بطريقة مغرية …

اكل جلال حبة العنب … فتناولت ميرنا حبة فراولة حمراء شهية .. وضعت نصفها في فمها و النصف الاخر قربّته من شفتا جلال كي ياكلها معها وهي في فمه وفمها ….. و بدئا ياكلان بالفراولة حتى انتهيا منهاا ووصلا الى شفاه بعضهما … و بدئا بالتقبيل و المص و اللحس هو يدخل لسانه في فمها و هي تدخل لسانها في فمه و يلحسان السنة بعضهما بحلاوة النيك الشهية …

  لم يحتمل جلال حرارة الموقف .. شعر بالمحنة الشديدة من قبلتها الفرنسية الممحونة ….. فامسك فستانها و رفعه من عليهااا حتى راى تحته حلماتها البارزة من حمالة صدرها الرقيقة …. و كلسونها الرقيق ذو الخيط الرفيع .. و بدأت هي تنزل من على جسده ملابسه حتى وصلت الى كلسونه …و هي ترى زبه الكبير منتصب يقف من خلف الكلسون …… أراد جلال ان ينزله لكنها وعت يدها على يده ومنعته و قالت له من سينزله عنك…

ووضعت احدى يديها على زبه الكبير الذي بدأ بالانتصاب وهي تفرك به من فوق الكلسون و يدها الاخرى بدات تنزل بكلسونه بشكل هادئ و بطيئ حتى شعر جلال بالمحنة الشديدة و رغبة النيك القوية و طلب مننها ان تسرع بذلك …… وعندما انتهت من انزال كلسونه بالكامل .. حتى صار عارياً تماماً .. حملها ووضعها على السرير ….

و نزع من على نهديها حمّالتها و ضهرت له حلماتها الزهرية البارزة بكل محنة … و بدا يمص بالحلمات و يرضع لها بكل محنة و هي تغنج باعلى صوتها … و زبه الكبير يرتطم ب كسّها الذي لازال مغطّى بالبكيني الخيط ….

كانت تفتح رجليها بشكل كامل … و جلال فوقها .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة …. و هي تنزل من مهبلها السائل و قد أغرقت كلسونها بتسريبات مهبلها ….

و جلال يلحس بحلماتها و يمص بزازها و يرضع بهم و هي ترفع خصرها للاعلى و للاسفل من شدة محنتها و استمتاعها بلسان وشفتا جلال و هو يرضع لها …

ثم نزل بلسانه الى بطنها و كان يلحس به من كل جهة …و هي تغنج بكل محنة و شوق له و كسها  مولّع ناار مشتاقة الى النيك مع زبه الكبير …

نزل بلسانه الى اسفل بين فخذيها و راح يلحس لها فخذيها ويمص بكل شهوة و محنة ….. و هي قد انهارت من شدة محنتها و استمتاعها بلسانه الممحون….. ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّها وراى تحته زنبورها الكبير البارز …. فامسكت يده ووضعتها على كسّها و قالت له بان يفرك لها الزنبور الممحون ….. فامسك زنبورها و راح يعصر به و يفرك و هي تصرخ و ترفع بخضرها لأاعلى حتى يظهر كسها المفتوح كله لـ  جلال…هو يفرك به و هي تصرخ حتى نزل ضهرها على اصابعه  من شدة محنتها جاء ضهرها بسرعة …. عندما رآاها جلال و ضع لسانه بسرعة ليلحس مانزل منها و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كانت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسها الممحون…. ثم طلبت منه ان يتوقف لتقوم هي بدروها في النيك ب مص زبه الكبير الذي لم ترى اكبر منه حتى تلك اللحظة

يتبع

أضف تعليق