حلماتها الوردية تثيرني و تهيجني و انا امص والحس و السكس حار


اكثر شيء احبه هو صدرها و حلماتها الوردية تثيرني و تجعل زبي دائما في وضعية رغبة للنيك و انا اكون ذائب تماما لما ادخل الحلمتين في فمي و ابدا في المص و رضع الحار و هذه العشيقة هي زميلتي ياقوتة التي تعمل معي و نحن ندرس في احدى الثانويات . و انا رغم اني اقتربت من الاربعين الا اني لم اتزوج بينما هي متزوجة و مطلقة وكثيرا ما كانت تراودني حتى اتزوجها ولكن ظروفي الصعبة حرمتني من الزواج رغم حبي لها و خاصة  لصدرها الكبير و اول مرة مارسنا السكس في المكتب كان بيوم الثلاثاء في المساء حيث نزلت الى مقهى الثانوية و انا اريد ان اكل شيء و التقيتها على طاولة الشاء

و نظرت الى صدرها فوجدت زرين مفتوحين و حلماتها الوردية تثيرني مع الهالة  وهي انتبهت واغلقت الزر وانا الح عليها ان تفتح و هي تضحك ثم صعدت و تبعتها و ادخلتها الى احد الاقسام خاصة  وان يوم الثلاثاء لا يدرس التلاميذ في المساء و نحن كنا نصحح اوراق الاختبارات  . و هناك فتحت لها المئزر بيدي و رايت الثديين الجميلين باللون الابيض المثير و الهالة الوردية الجميلة و الحلمات كانت واقفة وانطلقت ارضع و امص و انا زبي يكاد يمزق بنطلوني و لكن لا يمكن ان اخرجه لان اخفاء الثديين امر سهل بينما اخفاء الزب المنتصب كان صعب جدا و بقيت ارضع و حلماتها الوردية الجميلة تثيرني و تهيجني

و بالواقف و انا امص سخنت وزبي بدا ينبض بنبض الشهوة الجميل الذي يعلن عن القذف و انا ما بين البقاء مع مص الصدر الكبير وحلماتها الوردية تثيرني و تهيجني وبين التوقف و البقاء في محنة لا تنطئالا بالاستمناء .  واخترت الخيار الاول حيث وضعت يدها على زبي و بقيت امص لها و ارضع و الحس بهيجان جنسي كبيرجدا و حرارة قوية جدا و هي توحوح و تعطيني صدرها و احيانا تلمس زبي حتى بدا زبي يكب داخل سروالي و انا صرت لا اهتم باي شيء حتى و لو راني كل الناس مبلول الثياب لان حلماتها الوردية تثيريني و انا لابد ان امص و ارضع منها

و حين كان زبي يقذف كنت انا امص الحلمة  واريد ان اعضها من لذتها و هي لا تعلم ان زبي يقذف بل كنت اكب المني في ثيابي الداخلية و ينزلق المني حار و لزج و سلس من زبي و انا ما زلت ارضع و امص بكل حرارة و نشوة .و اكمل اخيرا زبي القذف و وقفت اقبلها من شفتيها وقلت لها هيا اخفي هذا الكنز الجميل سنبحث عن فرصة نكون لوحدن نستمتع اكثر و ارضع  لك و لم اخبرها ان زبي قذف و بان ملابسي كلها مبللة بالمني و انا مقزز من نفسي و اسرعت الى حمام الثانية اغتسل وامسح زبي و ما زالت حلماتها الورية تثيريني و تهيجني و تجرني الى الاثستمناء حين افكر فيها

الخادمة افقدته صوابه ببزازها الكبيرة الساحرة و ناكها على الارض بحرارة

ادخل هنا

أضف تعليق