زبي ينيك صديقي المنيوك و هو يضحك و يحاول الهروب مني و انا اغلي حتى قذفت


في ذلك اليوم كان زبي ينيك صديقي الذي هيجني الى درجة لا يمكن وصفها و انا اعرفه منذ مدة و لكن في ذلك اليوم جاء الي واخبرني انه قد حلق طيزه و كل جسمه و انا لم افهم سبب ذلك الكلام و انا قلت له اذن اعطيني ارى طيزك كيف صار شكله و هو يتعنت و يقول لا . و لم يهدا لي بال في ذلك اليوم و انا اخطط ان اذوقه و انيكه و استدرجته الى الوادي في اسفل السفح لوحدنا بحجة اني اريد ان اخذ العصافير هناك كي نسمع زقزقتها و نحاول اصطياد طائر الحسون و كنت امشي في الطريق و انا اريد ان اخرج زبي و مستعجل جدا على ان انيكه من شدة الشهوة و اشتعالها الحار في زبي و وصلنا الى الجهة الاكثر عزلة هناك حيث من النادر ان تجد شخصا ما عدا  راعي او فلاح يمر من ذلك الطريق

و بقوة كبيرة كنت اريد ان انيك صديقي و حين جلسنا قلت له اذن طيزك محلوق و هو ضحك و قال ماذا ما زلت تتحدث عن طيزي ثم قمت و اخرجت له زبي و قلت له انظر الى زبي كيف هو يعاني منذ ان حكيت لي عن طيزك و قربته و حاولت ادارته حتى يعطيني طيزه ولكنه كان يقاوم . ثم استطعت ان اديره و بدات انزل له البنطلون و هو يقاوم و انا اصر و انزلت له بنطلونه و فعلا وجدت طيز محلوق و بيضاء جدا و ناعمة كانها طيز انثى و بدا زبي ينيك صديقي بقوة حيث وضعته بين الفلقتين بحرارة كبيرة و انا اقبله و التصق به و احاول منعه من الانفلات مني و هو انفجر بالضحك و كان يلتفت الي و هو يشتمني و يحاول الهرب مني و انا الح في ادخال زبي و في قمة هيجاني و شهوتي الجنسية الحارة

ثم ادخلت راس زبي في طيزه و شعرت بها تتمدد و تنفتح  واللذة تكبر و تزيد و هو يقاوم و يضحك و كانه كان سعيد جدا و بدا زبي ينيك صديقي بقوة و ثبتته في ذلك المكان خلف الصخرة و ادخلت له الزب بحرارة كبيرة كله في طيزه حتى صرخ  ولم اعد قادر على سحب زبي من الطيز اللذيذ و بقيت ادخل و ادفع بقوة . وصديقي توقف عن الضحك و كانه كان يذوب معي و يتمتع و اان واقف خلفه احشو زبي في طيزه و ادخل و انيك احلى نيك و امارس اللواط معه بحرارة كبيرة و هو كله يرتعش و يعرق و قلبه كان ينبض باللذة و انا اشعر ان زبي سينفجر داخل طيزه و لا اريد القذف داخل الطيز  لاني احب رؤية المني يخرج من زبي و سحبته من طيزه و تركته يدور ليرى زبي يقذف و هو يضحك و انا اصرخ و زبي ينيك صديقي و هو على وشك القذف

و بحرارة جنسية نار بدا زبي يقذف و المني يطير الى بعيد و هو ينظر الى زبي و كانه كان مستمتع حين كان يراني اتلوى في مكاني من ذلك التمتع الجميل و اخراج شهوتي امامه بعدما حشرت زبي في طيزه  ومنحته اسخن نيك و احلى جنس . ثم بدات انا اضحك بنشوة تشبه نشوة الخمر و انا مششبع بحلاوة النيك و اللواط بعدما ذقت حلاوة النيك معه و زبي ينيك صديقي الممحون وانا استفزه و اساله ما رايك في الزب هل اعجبك زبي هل اعجبتك في النيك و هو يضحك و لكن في داخله كنت متاكد انه جد مسرور بالزب الذي اكلته طيزه الجميلة اللذيذة جدا

جنون الشهوة رجل عربي لابس بنطالو الابيض و زبو وقف حتى كاد يقطع السروال و هو من شدة المحنة يحكه

ادخل هنا

 

أضف تعليق