صديقي لواطي وشاذ و انا مارست عليه اللواط و ادخلت له زبي في مؤخرته الساخنة


حين اكتشفت ان صديقي لواطي و شاذ طمعت فيه و رغبت في ان امارس معه و قد اكتشفته عن طريق الصدفة حيث يومها هاتفني برقم لا اعرفه و لما فتحت الخط وجدته يتحدث معي و اخبرني انه اقتنى شريحة جديدة و في المساء لما فتحت الفايسبوك وجدته في قائحة الاقتراحات . و لم اصدق حين وجدت الفايسبوك يقترح عليه اسم غريب مصور فيه شاب شاذ ناعم جدا و صدره مكشوف و الرقم كان نفسه الذي هاتفني به صديقي و رغم ذلك حاولت اختلاق عذر حتى ازيل الشكوك و لكن لم اقدر و فتحت حساب جديد من دون ان افعله بالهاتف و ارسلت له طلب صداقة و لم اتوقع النتيجة حيث صديقي رد علي بالقبول بسرعة كبيرة و انا وقتها ادركت ان صديقي سيذوق زبي لا محالة
و كانت اسئلته كلها حول ما اذا كان زبي كبير وهل احب الطيز و كان يصف نفسه بالتدقيق حتى تاكدت اني اتحدث مع صديقي الحقيقي و عرفت ان صديقي لواطي و شاذ لكن لم اشئ ان اواجهه بالحقيقة و تركته يحدثني عن نفسه من دون ان يعلم ان المتحدث معه هو صديقه . و من يومها صرت كلما التقينا احكي له فقط عن افلام السكس و احكي له عن مغامراتي الساخنة مع الشباب الذين نكتهم ايام المراهقة و انا اريد ان اسمع منه و لكنه كان يتحاشى ان يخبرني الى ان سالته ذات يوم هل تحب الطيز فتبسم و لم يرد ثم قلت له هل تحب الزب اذن و انفجر بالضحك و انا قلت له خلاص فهمت اذن انت تحب الزب و وضعت يدي على زبي الذي بدا ينتصب و انا انظر اليه و اضحك و شهوتي نحوه كانت مشتعلة
و قلت له اذا اردت زب انا هنا حبيبي و كان خجول جدا و يومها قررت مصارحته و انا اعلم ان صديقي لواطي و شاذ و قلت له اعلم انك بحاجة الى صديق يفهمك و انا هنا و اذا اردت ان تكون لي كالزوجة انا هنا و من دون ان يسمع احد بقصتنا و حاول ان يتحاشاني و لكن انا كنت الح عليه . ثم قبلته بحنان كبير الى درجة انه ذاب مع تلك القبلة الساخنة التي طبعتها على فمه بحرارة كبيرة و بدات افحصه باصابعي في كل جسمه  واسخنه  وحتى زبه مررت يدي عليه و صديقي لواطي و كان يبحث عن هذه الممارسة  وينتظر فقط مني المبادرة بدليل انه ام ان بدات اقبله   و اتحسسه حتى هاج و اصبح يفور من شدة الشهوة و يلمسني هو كل جسمي و يبحثع عن زبي ليتحسسه و كان زبي واقف بقوة

ثم اعطيته زبي كي يمص منه و يرضع و كان يرضع بطريقة مدهشة كانه شرموطة كاباريه و دار لوحده و قال ادخل زبك كله في طييز اريد ان تمزق الفتحة و انا هجت و ادخلت زبي في فتحته  و زبي انزلق بسهولة و لم اجد اي صعوبة في ادخال زبي فيها و انطلقت انيك نيك ساخن جدا و بحرارة رهيبة جدا . و انفاسي اكنت عالية الى درجة اني كنت مثل الشخص الذي كان يركض لمدة طويلة جدا و الشهوة حارة و لا توصف و اانا انيك و زبي في الطيز و اسمع انين صديقي الذي جعلني اقذف بحرارة كبيرة جدا و اخرج كل شهوتي الساخنة في طيزه الذي سقيته بحليب زبي و قبلته من رقبته و تركته يستمني حتى يخرج شهوته ايضا و صديقي لواطي و يحب الزب

فحل عربي يستمني زبه 25 سنتيم واقف حديد و يقذف الحليب

ادخل هنا

 

 

أضف تعليق