قصص نيك ساخن أنا وأمي المثيرة قصص محارم


قصص نيك ساخن اصبحت أنا وأمي نعشق سكس المحارم انيك أمي كل يوم اتمتع بجمالها المثير وطيزها الكبيرة ذات الجسم الكيرفي تغريني كل يوم حتي تصل الي زبي كانت عاهرة تشتهي زبي انيك أمي علي السرير وامتع كسها الساخن بوضعيات جنسية قوية ، شاهد قصص محارم نيك أمي ومتعة كسها الساخن احلي جسم كيرفي جعل زبي منتصب مثل الحديد انيكها بوضعيات عنيفة .

أنا وأمي الشرموطة ابوس في بزازها والحس فيهم وأمي تصرخ من كتر الاستمتاع اجمل قصص نيك ساخن شاب وامة ونيك في المنزل .

 

شاهد صور سكس امهات عارية . القصة أسفل الصور .

 

قصص جنسية
قصص جنسية
قصص جنسيه
قصص جنسيه
قصص سكس عربي
قصص سكس عربي
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس نيك
قصص سكس نيك
قصص محارم
قصص محارم
قصص نيك ساخن
قصص نيك ساخن

 

القصة .

 

هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية
واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها
وهو بعمر ال 40 ، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى.
أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن ولد قبل
شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا.
أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة
طبيعية كما فعلت معنا كلنا.
أنا وفي سن ال 16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب.
في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل بلوزتِها
كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء بالحليبِ مِنْ
صدرِها.

تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما /أرضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن تَفْتحَ
بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم
الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه
اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب.
أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا
أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك
عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم ذات مساء، لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا
وأمي والصغير، أمّي طَلبتْ مِني الجُلُوس بجانبِها وقالَت سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل
بتطلع على صدري أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن
أمّي استمرت، انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير. لم أفهم
كيف يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد.
انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟ كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا لأنها
لم تكن غاضبه مِني.

جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ أسمع، انتا كمان ابني حبيبي ورضعت من
صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري الليلة بعد ما الكل
ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك، وما
تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟
أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي خجلي. لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ بِلَهْفة.
بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبّي ينام دائماً
في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك.
الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب
حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل. أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ في غرفةِ
واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد.
تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي
هَمستْ في أذانِي سهيل، تعال إلى المطبخِ . قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ.
هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها
وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي
وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب.

أمّي ضَحكتْ وقالتْ يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من
زمان؟ دخله أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب. فعلت مثلما قالت وبالفعل
بدا الحليب الدافئ يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ،
توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك
الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي يللا
حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى
لكني رددت عليها قائلا بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم
هو ناعم ودافي وهو في تمي. ردت ماشي بس بسرعة. أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً
في فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي. ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ
بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ بتحب صدر الماما؟ وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي
كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان ثقيلا وسريعا.
لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت يلا
حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي. وما تنسى ما حد يعرف شو
سوينا الليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟ قلت ماشي يا ماما وذهبنا
للنوم.

في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية. وكما اتفقنا لم أراقبها
وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات.
عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس
بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل. وبالفعل كان صدرها يتحرك
بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها
كانت ظاهره من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما
جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة.
تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي، أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال،
هَمستْ أمي سهيل، خلينا نروح على المطبخ ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا البابَ. نما على
الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها. عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها اليمين في فَمِّي ومصَّيت
حليبَها. كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما،
قالتْ في حليب كتير اليوم صح؟؟ اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي
كله اليك أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة شكرا ماما، حليبك وصدرك
حلوين كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليومقلت .
قالتْ أمي، أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي
عشان حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم .
قُلتُ، ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش
كانوا هيك واقفين؟ !
أمّي قالتْ، كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه..
ماما أنا بوجعك وأنا بمص حلماتك وبداعبهم؟؟سألت.
لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة وسعيدة وانتا بتعمل هيك،
ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي كلام ويلا مص
حلمتي هاي وداعب التاني. وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي لقترة من
الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي خليني أروح ارضع أخوك وأرجعلك.
خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك.

رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ.
هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ أمصَّ صدرَها، قبّلته بشكل مولع.
أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري لأداعب صدرها
من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا. قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى
الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة قليلةِ قالتْ أمي ، حبيبي سهيل، ما
تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير
صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك راح يصير صعب، هلق ارجع للرضاعة
وخلينا نخلص ونرجع ننام. ماشي.وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ الحليب الدافئ الحلوّ
وذَهبنَا للنَوْم.
مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة.
لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي الرضيعِ
بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من اللازمُ
لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ المدرسةِ، لكي تتمكن
أَنْ تَغذّيني.
في المساء،طَلبتْ مِني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في
المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول علاقتِنا.
لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي).تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت تَزُورُنا كُلّ
ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد زيارتها لتبقى لمدّة
أسبوع.
أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن تعرض
صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ أن لي أن
أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ تنتبه إلى قوة ملاحظه
أمها.

في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ.
أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟
في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت صدرَها في
فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي مليئة بحليبِها
اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ الجدةَ التغييرَ في أمِّي.
شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن
موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم يعد يرضع من صدرها كالمعتاد
حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر بالطبع، فتبادر إليها سؤال من أين كل
هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع طفلها الصغير؟؟
دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل
شيء. لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن
ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا
أستعدت صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي.
في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان
موعد مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني روح
اشتري لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟ خليها دايما مبسوطة وسعيدة،
وهى كمان راح تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر .
أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ وردة
لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجئة لكنها لم تضعها في شعرها
فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى المطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها وكانت رائحة أمي
كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى اجتمعنا في
المطبخِ.
مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية.
كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل.
خوفا من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في
بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ.
عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ
وأخبرتْها،نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟ ونظرت
نحوي. أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، ماما،بترجاكي،مش قدام البنات.
شوف شوف خجلانه متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا
ولد يا شقي قالت جدتي.(ميدو الرهيب)

أضف تعليق