كنت سخون بزاف كي شفت صدرها وبديت نلحس لها الزوايز الكبار و نمص و هي قاعدة قدامي تخزر فيا و جابدة زوايزها وعارفة بلي عندها زيزة تهبلني و نموت فيها و انا زبي كان مخشب و مطنن من الشهوة و الحرارة . و شريكتي في هذي القصة جارتي ياسمين لي كانت عندها زيزة كبيرة و مليحة بزاف و انا نحب النسا و البنات لي عندهم الزيزة و هي محلولة من صغرها و نياكة و انا نحبها و نحب سوتها بصح اكثر حاجة تهيجني فيها هي الزيزة الكبيرة البيضة و في هذاك اليوم كنت معاها في دارنا على خاطر كنت وحدي وكنت نقرى في الليسي و كي لحقت لقيت المفتاح في دراهم
و كي طبطبت خرجت ياسمين لابسة روبة الشقة تاع زيزتها كامل تبان و طلبت منها المفتاح و قلت لها راني حاب نلحس لها الزوايز تاعها بصح هي اعطتني المفتاح و ضحكت و دخلت و انا رحت للدار و نفكر في هذيك الشقة الشابة و الزوايز الملاح البيوضة حتى فكرت باش نسبونتشي . و ما جازوش خمس قايق حتى سمعت الخبيط في الباب و كي فتحت لقيت ياسمين جارتي حاكمة طبسي طعام و قالت لي راهي يما بعتاتو ليك و انا غمزت لها وقلت لها ادخلي و كنت حاب نلحس لها الزوايز و هي خزرت منا و ملهيك و دخلت تجري و قلت لي بصح ما تكثرش بزاف حاجة خيفية برك
و انا قعدت قدامها في الكانابي و خرجت لها الزيزة و حكمتها و بديت نمص لها الراس و نلحس لها الزوايز و هي حاكمة زيزتها و خرجت الثانية و قالت لي عجبوك تحب زوايزي و انا نرضع و نلحس و نضحك بلا ما نرد عليها و الشهوة تاعي كانت حارة و سخونة نار . و عجبوني زوايزها و الريسان الورديين الشابين و كيفاش كنت نلحس و هوما يكبرو و يخرجو وهي تلعب بيهم و كل مرة تعطيني زيزة و تقول ضرك ارضع هذي و انا نلحس لها الزوايز و نمص مصان سخون بزاف و زبي يغلي و خرجتو و قلت لها انتي العبي بزبي و انا نمص لها و نرضع الزيزة
و غير حكمت لي زبي و توشاتو جاتني و انا مازالني نرضع و نلحس بحرارة كبيرة جدا و قلت لها راني حاب نجيبو في صدرك و هي قالت انت مقود حبيت دارنا يقتلوني و حسيت روحي باغي نطير ووقف و هي وقفت و نزلت نرضع و نمص و زبي بدا يطير في الهواء . و خرجت محنة كبيرة من زبي بصح ما طيرتش عليه وكنت نطير في الارض و الشهوة خرجت لي سخونة و بنينة بزاف و انا النار شعلت فيا مع احلى صدر رضعتو و بقيت نلحس لها الزوايز و نمص الريسان و سخنت حتى جبت هذاك البونت و النيك الشباب اللي عمري ما رايح ننساه
جزائري يعشق الترمة المغربية ينيكها و يخلط في الترمة حتى يشبع
ادخل هنا