طيز خالتي الضخمة تهتز أمامي في المطبخ حتى أشعلت زبي الهايج


أروي اليوم حكايتي مع طيز خالتي الضخمة التي أفقدتني السيطرة، انا ابلغ من العمر تسعة عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني امارس الرياضة كثيرا المهم اعيش في بيت انا وامي وابي في جو مليئ بالسعادة والهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت إلى مدينتنا خالتي المتزوجة حديثا فكانت دائما تزورنا هي وزوجها كل يوم جمعة ياتون لتناول وجبة الغداء ونحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر لتناول وجبة من الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك والمرح خصوصا ان زوج خالتي من النوع الكوميدي فكان يقتلنا من الضحك وكان كثير السفر نظرا لطبيعة عمله نائب المدير وفي الاونة الاخيرة اراد مديره ان ان يحضر احد المؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض الاوراق المهمة فسافر شهرين كاملين وكانت خالتي تشعر بالوحدة فكانت تاتي عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا فنقضي الوقت في المرح وفي احد الايام قالت لنا انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها وانها سترتبه وتنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا واصرت على ان ارافقها إلى البيت لكي لا تشعر بالوحدة فوافقت على الفور وذهبت معها إلى البيت فياعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعدننا طعام العشاء وبدانا نتفرج على احد المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا ثم نمنا وفي اليوم التالي ذهبنا إلى بيتنا وتناولنا الطعام لاتفاجا ب ها تقول لي يجب ان نذهب إلى منزلنها فوافقت طبعا ثم إلى منزل خالتي وقالت لي انها ستاخد حماما فقلت لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ستدخل أنت الاول إلى الحمام ثم انا من بعدك فدخلت فاستحممت وبعد ذلك دخلت خالتي لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وفارت شهوتي المتوقة إلى النيك معها، وجه براق لون بشرتها ابيض ناصع كالتلج أو بياض البيض شعر اشقر يصل إلى الكتفين قوامها جميل جدا حيث انها ليست لا بسمينة ولا بالنحيفة وتمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي احمر بالكاد يغطي حلماتها ويظهر وادي بزازها وكانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد تغطي طيزها الكبير الضخم وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم ويظهر لي فخديها الناعمين فما احسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج والهجوم عليها ولاحظت خالتي نظراتي إلى جسمها الجميل وشوقي إلى ممارسة الجنس معها وقالت لي هيا يا سامي نحضر العشاء فدهبنا إلى المطبخ وانا امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يدهب يمين ثم يسار ثم يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي احضرنا الطعام وتناولناه وعيني لا تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فامحدرنا في الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظرات استمتاع واخدت الملعقة ودهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي صدرها فارادت ان تغير نظراتي بقولها سامي عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي قلادة فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها فابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا سامي فقلتلها تسعة عشرة سنة فقالت لي اني لازلت في بداية المراهقة وبتفكر في الجنس من الوقت دا وقالت لي اتمارس العادة السرية فقلت لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيرا فقلت لها بان احد اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في في كس بنت وهي تتاوه تحتك وانت تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب ونتفرج على احد الافلام المصرية كما البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها وصدرها فلاحظت نظراتي الراغبة فيها وقالت لي كف يا سامي من النظرات اتستمتع وتتلذذ بجسدي عيب يا سامي انا خالتك وقالت لي البارحة كنت ولدا مهذبا واليومانت تنظر الي بتلذذ مادا تغير في اليوم فقلت لها انها عندما استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت مفاتن جسدك ولانني مراهق بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها صدرك العارم وطيزك الضخمة المربربة وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب النياكة معك وان اضع زبي في كسك يحتضنه فضحكت وقالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه الاشياء وان قضيبك لا زال صغير على هذه الاشياء وعلى الطيز والنياكة فقلت لها ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني لازلت في بداية المراهقة وفثرة الباوغ فقلت لها انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله فقلت واحد وعشرون سنتيم انه كبير جدا وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي أنت حتقتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك إلى معدتي لا والف لا قضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا سامي انا خالتك ومتزوجة عيب فقلت لها مجرد تقبيل يا خالتي فارادت النهوض فاستحكمت فيها وضغطت بيدي على كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل يا خالة هذه قبل بريئة فبدات اقبلها في كل مكان من جسدها وبدات اتلمس على بزازها من فوق البودي الضيق واللحس والعض كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس والمص حلمة اذنها ازلت البودي عنها لاتلمس بزازها فوق ستيان وبدات الحس وامص فوق الستيان حتى ابتل ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الولادية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة وبدات ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص والعض والقرص وهي تتاوه تحتي كالافعى لكنها لا تريد اظهار دلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت إلى التنورة ورفعتها واردت ان انزع كيلوطها الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع كيلوطها حتى لا اكمل معها فقالت لي أنت اردت في الاول القبل فقط فاصبحت في المص واللحس والعض وحتى القرص يكفي هذا فقلت لها بانك قدفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم وصباح رباح فوجدتني مصر فقلت لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم وبدات اتوسل لها وارطبها ببعض الكلام المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص فقالت لي طلعه امصه لك ايها المراهق الصغير فطلعته فتفاجات لكبره فقالت لي هذا زب كبير فقلت لها انا من قليل قلت لك ان طوله واحد وعشرون سنتيم فقالت لي اعرف ولكني لم اتوقعه نالحجم هذا فقالت لي سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت ببالي خطة جهنمية حيث وضعت رايها على الطاولة واستحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها ورفعت راسها بقوة نحو زبي وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم تفلح لانني مستحكم فيها واكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل واصبحت انيكها في فمها بقوة جنونية واغري زبي الكبير كله في فمها حتى شعرت انها تريد التقئ واصبحت تختنق فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها وسحبته وقالت لي ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص واللحس والعض ووصلت بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي وتقذف منيك فيه يا كلب أنت لست انسانا وذهبت إلى غرفة نومها وهي غاضبة مني بعد ان مارسنا نيك المحارم للمرة الاولى فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها وهذا ما اريده من البداية فقلت في نفسي مادامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت ورائها بسرعة هائلة وهي تمشي امامي وطيزها يرقص فامسكتها بقوة ورميتها على السرير ورفعت تنورتها إلى الاعلى واردت سحب كيلوطها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة وهي تنظر الي مندهشة وخائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة أو بالقوة فنزلت إلى كسها الحسه انه جميل ووردي اللون وصغير وفرقت رجليها على الاخر واصبحت ادغدغها بادخال لساني في كسها وهي تفرك برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات الدغدغة فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لانني المرة الاولى التي ارى فيها كس حيث اني لم امارس الجنس من قبل المهم قالت لي وهي خائفة لا تدخل يا سامي قضيبك كله في كسي فقط النصف لانك ستعورني وانت لا تريد هذا لخالتك ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل منك ونحن لا نريد مشاكل وفضائح فادخلت راس زبي في كسها وبدات ادخله بهدوئ إلى ان قالت لي حدك هنا فاصبحت انيكها بهدوئ لكن هي اصبحت تتلذذ وانا لا فاصبحت انيكها بقوة وادخلته كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت إلى المعدة وهي تصرخ وتقول اخرجه من كسي ستقتلني اخرجه بسرعة يا وحش ولا تكمل كلامها حتى تتوجع وتتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ساميييي انه مؤلم أنت لا تريد لخالتك ان تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني في وجهها الجميل حتى اصبح ممتلا بالمني فنهضت وكلها غضب في غضب فارادت ان تصفعني فاميكت يدها وقالت لي كدت تقتلني وشتت لي كسي ووسعته يا حيوان فمسحت وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها ورمت بها في وجهي وقالت حيوان كلب أنت لا تتصف بصفة الانسان وقالت لي افرح بزبك الكبير أنت مجرد حمار وكلام مثل هذا وذهبت امامي وهي ترقص بتنورتها الضيقة وطيزها الكبير فقلت ساريها من هو الحيوان وماذا يفعلون ورغم انني شبعت من حلاوة النيك مع خالتي الا انني اريد ان اريها زب الحمار الذي قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها إلى المطبخ ووضعت يدي بقوة بين فلقي طيزها ووضعت راسها على الغسالة ورفعت التنورة إلى الاعلى وضغطت بيدي فوق ظهرها لاتبثها فوق الغسالة وقمت بلحس طيزها وعضه ثم القرص ولم اكتفي بهذا فقمت بصفع فلقته بيدي بقوة حيث ارفع يدي إلى الاعلى واصفعه وهي تصرخ بلذتها اي اي اي لاريها الحيوان بيعمل ايه وهي تقول لي لماذا تضربني على طيزي ماذا فعلت لك فقلت لها انا حيوان وهكذا يفعل الحيوان واحمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح احمر كالطماطم وابعدت فلقيها لانيكها من طيزها ويا الهول رايت فتحة طيزها صغيرة جدا جدا مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ينيكها احد في طيزها حتى زوجها فقالت لي اياك ان تضع زبك في خرم طيزي انا لم ينيكني احد فيها ولن اترك احد ينيكني فيها مفهوم فلم اعرها اهتماما فبللت راس زبي بلعابي واردت ادخاله في فتحتها الضيقة ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة وصرخة صرخة قوية اي اي اي اي اي اخرجه ارجوك يا سامي أنت توجعني وتالمني حاسة ثقبة طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست سامي انا حيوان واميكتها من شعرها الذهبي وسحبته نحوي وانا انيكها في طيزها الاحمر بقوة وهي تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها واصبحت تتوسل الي لكي اخرجه ثم اصبحت تبكي وتتالم وانا اعجبني المها وتوجعها مع زبي الكبير ثم قذفت داخل طيزها واخرجت زبي من ثقبتها واصبحت واسعة وحمراء فقامت خالتي وانزلت تنورتها وادخلت بزازها في الستيان ونظرت الي نظرات شريرة وذهبت إلى غرفتها وهي تعرج وبالكاد تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز وذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا وقمت بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب بعقلي وقالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك من طيزي لم تخرجه وانت تعرف اني اتوجع فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة الاولى والاخيرة التي نمارس فيها النيك مع بعض ولا تخبر احدا بما فعلته اليوم موافق

أضف تعليق