هحكيلكم عن يوم لما دخلت على اختي وهي بتتناك واستغليت الموقف، كنت خارج البيت أدرس في المعهد وكان وقت إنتهاء دراستي سينتهي بعد ساعة واحدة في حدود وقت الظهيرة. وحينما حان وقت الرجوع إلى البيت والإرتياح من من ساعات الدراسة المرهقة وأخذ حمام دش خفيف يزيل الإرهاق وحرارة الجو الساخن وغداء متوازن ينشط. وصلت البيت. فتحت الباب. كنت أعرف أن والداي بالعمل ولا يأتيان إلى وقت ماقبل الغروب بقليل. فصعدت إلى غرفتي بخطوات هادئة تاعبة. فجأة سمعت صوت آت من غرفة أختي والتي لا تبعد من غرفتي إلا ستة أمتار. وبدا لي الصوت حينما أخذت أتعمق فيه أنه صوت تأوه لذيذ أو من يشعر بألم أو نشوة. فحسبت أن الصوت آت من مشهد مثير في التلفاز الذي بغرفة أختي أو صوت راديو. فإتجهت نحو غرفة أختي دون أن أخطر على بالي أن يكون الصوت هو صادر من أختي أو حتى التخمين في وجودها أصلا لأني أعلم أنها تدرس بهذا الوقت. ففتحت الباب ودخلت مندفعا فذهلت ما رأت عيناي. وجدت أختي وصديقتها عاريتين فوق الفراش تماما. إذ كان الصوت الصادر هو صوت صديقة أختي المستلقية على ظهرها والمفرجة ساقيها بشدة وبين فخذيها أختي تدخل وتخرج إصبعها في كسها وتلحس بظرها في نفس الوقت. ففزعتا وقفزتا من فوق السرير في خجل كبير وغطتا نفسيهما بسرعة كبيرة دون أن يرمقا إلى عيناي أما أنا فلم أستطع أن ألفظ بكلمة فكل ما فعلت أني استدرجت وخرجت في هدوء مقفلا الباب ورائي. ذهبت إلى غرفتي وأخذت أجهز لنفسي ملابس التي سألبسها بعد الدش قد ثم دخلت بيت الدش ونزعت كل ملابسي ووقفت تحت المياه الباردة وهي تنهمر على جسدي الساخن وهام بي ذهني إلى ما رأيته منذ لحظات. فتصور لي كس صديقة أختي الضيق والناعم والأحمر والنقي من الشعر والصغير جدا. فإنتصب زبي وأحسست بلهفة تقودني إلى النيك وأن أمنح بفرصة نيك صديقة أختي الشهية جدا والفاتنة جدا. فهي كبيرة الطيز، بزازها عارم وفخذيها ممتلئين. وخصوصا أنها ليست عذراء عندما رأيت إصبع أختي الصغير يدخل ويخرج في كسها. خرجت من الدش بمنشفة تغطي زبي المنتصب فصادف بذلك خروج صديقة أختي من الغرفة وهي في تشيرت قصير دون أن تلبس تحته القستان مما أظهر شق بزازها العارم وفي شورت قصير بين فخذيها الناصيين البياض. فإلتقت عيناي بعيناها. فنظرت إليها في لين وشهوة ونظرت لي في خجل. وبقيت مترددا بين أن أتجرء وأطلب منها أن أنيكها أو لا. فخطر لي أن أستدرجها في الكلام، فقلت لها “أرجو ألا أكون قد قطعت لك نشوتك الحارقة” فلم تجب وأرخت برأسها إلى الأسفل في خجل فصادف رؤيتها زبي المنتصب من تحت المنشفة. فمسكتها من خصرها وجذبتها نحوي ثم رفعت لها رأسها وأعطيتها قبلة ساخنة ذوبت فيها نشوتها فلم تمانع بل بادلتني قبل إضافية تذوقت فيها لعابها اللذيذ. فعرضت عليها أن تدخل إلى غرفتي ونواصل القبلات في الداخل. فوافقت. دخلنا الغرفة وبسرعة فتحت المنشفة فنظرت إلى زبي الطويل بفرحة كبيرة وبلهفة نيك ساخنة فإلتصقت بجسدي العاري تتملس على عضلات صدري المفتولة بيد وتداعب زبي بيدها الأخرى وتبادلني القبل بشفتيها الملساء وتناولني لسانها الرقيق داخل فمي. في نفس الوقت أدخلت يداي من تحت الشورت وأخذت أشد بقوة طيزها المملوء وأداعب ثقبه بإصبعي وأحاول أن أصل لكسها الناعم المبتل بالإفرازات. فتوقفت عن تقبيلي ثم نظرت إلي في استسلام لذيذ كأنها تسلم لي جسدها لأفعل به ما أريد.حينئذ توجهت بها فوق السرير وجعلتها تستلقي على ظهرها ورحت أنزع لها الشورت. فبان كسها الصغير الأحمر، فهي لم تكن لابسة السترينغ. فقامت بدورها بنزع التشيرت فظهر بزازها الضخم أمامي. وبلهفة وهيجان كبير صعدت فوقها ففتحت رجليها بنفسها ذات اليمين والشمال ثم مسكت زبي ووضعته على مرمى ثقب كسها وارتميت بصدري على بزازها وضغط بزبي وجسدي بهدوء إلى الأمام فإنزلق شطر زبي في جوف كسها الضيق فشعرت بلذة قوية جدا وتأوهت بنبرة خفيفة وقبلت بشفتي رقبتها الملساء. فتوجعت هي بدورها وتأوهت. ثم أخرجته حد الرأس وكررت إدخاله مجددا بسلاسة فإنزلق زبي بالكامل فقالت في نبرة لذيذة وعالية”آهههه. آه. ” فخشيت أن تسمع ذلك أختي فقلت لها مسرعا “أخفضي صوتك. كي لا تسمعنا. ” فقالت لي في نبرة تغمرها الجنون واللهفة الساخنة بعدما مسكتني بيديها من خصري تحاول جذبي نحوها “تابع. تابع. لا عليك منها. ” فزادتني هيجانا أكبر وشرعت أدخل زبي وأخرجه بسرعة وجسمينا يهتز نحو الأمام والأسفل بقوة وظللت أنيكها لبضع دقائق فشعرت بنشوة لا مثيل لها دون أن تتوقف عن الصراخ اللذيذ المتكرر “آه. آه. آه. آه” فأحسست بحرارة النيك وبتدفق المني إلى رأس زبي فأخرجته بسرعة ومسكته بيدي بعد أن قمت على ركبتي بين فخذيها وقذفت المني على بطنها وبظرها في تأوه كبير