احب طيز الرجل و اعشق اللواط و هذه قصتي كيف تحولت الى لوطي و شاذ


انا شاذ احب طيز الرجل و دائما اكون انا النياك حيث لم يسبق ان ناكني احد  وكلما اقمت علاقة مع رجل كنت اشترط عليه ان يكون منيوكي و بدات مغامرتي مع اللواط مع شاب كان يدرس في الثانوية و كان خجولا جدا و اصغر مني ببعض السنوات حيث وجدته يبحث عن محل لاصلاح الهواتف و وجهته و لا اعرف كيف انجذبت نحوه رغم انه لم يكن جميل بل كان شاب اسمر عادي جدا و حتى جسمه لم يكن يوحي انه يملك طيز كبيرة او اي شيء خاص . و ذهب و وجد المحل و لكنه عاد ليبحث عني و وجدني في المقهى و انا عن حسن نية عزمته على فنجان قهوة و بقينا نحكي لبعض لكنه هيجني لما قال انت رجل وسيم و جسمك رجولي و جعل شهوتي تتحرك و عرفت انه شاذ

و انا على الفور سالته هل انت شاذ فضحك و قال نعم و قلت له هل تريد ان تذوق زبي و لم اكن انا احب طيز الرجل و لم اكن شاذ و لكن في ذلك اليوم الحرمان الجنسي و الرغبة في النيك هي من جعلتني انجذب نحوه و اتوق الى النيك و لكن هو قال اريد ان تنيكني و كلماتها اشعلت زبي و شهوتي بقوة . و اخذته الى احد الاقبية في عمارة مجاورة لعمارتنا و كنا عادة نضع فيها الاشياء التي لا تصلح في البيت و القديمة و تظاهرت امام الجميع انني سابيعه فرن قديم هناك و لما دخلنا قمت على الفور باخراج زبي ليمسكه و ينحني لوحده امام الزب و هو يريد مصه و رضعه و حتى اكله و انا انتصب زبي من حرارة فمه و سخنت عليه  ورغبت في ان انيكه

و لما خلعت سرواله في الاول لم تعجبني طيزه كثيرا فهي متوسطة في الحجم و عليها بعض الشعر و لكن لما وضعت زبي على الفتحة  وحاولت ادخاله وجدت حرارة حارقة في الفتحة و سخنت و من يومها صرت احب طيز الرجل و الشباب و بصقت على زبي كي ادخله . و انطلقت ادفع بقوة زبي نحو الفتحة بلا توقف الى الامام و الخلف   و الشاب كان يتغنج كما تتغنج المراة فانا نكت النساء من قبل و لكن اول اول مرة كنت امارس مع رجل و ادخلت زبي بصعوبة في طيزه  و هنا وجدت احلى لذة و اجمل نشوة حيث طيزه كانت تلتف على زبي و تتركني اسخن و اغلي من الشهوة و انا انيكه و صرت احب طيز الرجل من يومها و ادخلت زبي للخصيتين و هو يتاوه اي اي اي اي واما امسكه من صدرها و افرك على حلمتيه

ثم بقيت ادفع للامام و الخلف بقوة رهيبة و الطيز احس انها تنفتح امام زبي و تتركني ادخل بقوة و الشاب كان ناعم جدا و لذيذ و حرارة طيزه جعلت زبي يرتعش و يكب المني بسرعة كبيرة و قوة عجيبة جدا حيث اخرجت المني من زبي و انا ادخله للخصيتين في الطيز و امسك الفلقات العب بها . و حين اكملت النيك شعرت بالندم و طردت الشاب بعدما شتمته و قلت له ان عدت هنا سانيك امك و لكن لم يمر وقت طويل حتى صرت اشتهيه و ندمت لاني لم اخزن رقم هاتفه عندي و استمني لما اتذكره و هكذا صرت اتحرى الشواذ و ابحث عنهم في مواقع الدردشة و انا احب طيز الرجل اكثر مما احب الفتيات

لواط نار شاب يمسك زب رجل اسمر في حمام عام و يفركه له حتى يقذف

ادخل هنا

أضف تعليق