اعترافات بائعة هوى محترفة – الحلقة 12: صباحية مباركة و نظرات ساخنة و مازلت عذراء عارية


التفت لحسام فابتسم و ابتسمت محرجة نوعاً ما و شدني لصدره المشعر وهمس صباح الخير..صباحية مباركة يا أحلى عروسة…رديت عليه الصباح وأنا عمالة أقرب منه عشان ماتحرجش زيادة وخاصة أني عريانةو مكنتش عاوزاه يبص في حلمي العريان …باسني على شفايفي بوسة رقيقة وسألني عن أحوالي وقلتله أحسن وكانت يده فوق ضهري العريان وصوابعه عمالة تلعب فيه بنعومة وخفة. كان نفسي أسأله عن عذريتي يعني أخدها ولا زي ما هي..يعني هل مازلت عذراء ولا خلاص بقيت ست أو أمرأة مفتوحة…قام حسام من فوق السرير وراح يبصلي يبرق جامد يعني نظرات ساخنة كانت تخترق لحمي وأنا محرجة بالتفت أدور على ملابسي…لقيتها في الناحية التانية من السرير راحت أخدها لقيت حسام مسكني وسـألني هتعملي أيه! قلتله هلبس قلي لا أبداً…هتفضلي كدا عريانة…ضحكت وصمت لقيته بيقولي أياكي تتكسفي منك أنا جوزك و حبيبك…

كانت يدي ماسكة لبسي فسبتها تحت ضغط حسام و وقعت عالأرض و برق لي جامد جداً و نظرني نظرات ساخن يبحلق في مفاتني وقال أنا عاوز أقوي نظري بالجسم الحلو دا…حرام أمتع نظري في البزاز الحلو دي و لا…ضحكت وقتلتله بس..بس متقلش..ضحك من خجلي وقلي أيه مكسوفة…ابتسمت وأنا مش بصاله فقلي بصي هنا..بصيلي… شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، …بصيتله لقيت نظراته تمسح كل حتة في جسمي العريان وتكتشف كل ثنية وكسرة من كسراته حسيت بالأحرج لكن برضو حسيت بمتعة شديدة ورغبة كبيرة في الممارسة..كانت نظراته نظرات ساخنة ملتهبة للحمي العريان فحاولت أني أضم أيديا أغطي بزازي و جسمي لقيته مسكني بقوة وقال هتخبيهم مني ..مني أنا..دول بتوعي..خلاص..بتوعي بالحلال…بقا يبص جامد لبزازي فخلا حلماتي اقشعروا ونفروا كمان وبعدين بصيلي من فوق لتحت وركز على صدري وقال وريني بزازك..ضحكت مكسوفة وقلت أسكت…متقولش كدا…ابتسم وضحك وقالي أمال أقول أيه…مش بزاز بردو …كنت عاوزة أفلفص من بين أيديه لقيته بيشدني جامد وبيطلع في كل حتة في جسمي وقعدت أضحك وقلتله عيب كدا…بصلي وقال يا سلاااام عيب…طيب أنا بموووت في العيب دا…يلا لفي…لفي…خلاني لفيت و قعدت أضحك ولقيته واقف يتأمل جسمي من ورا ويقول دي طيز ملاكي…ضحكت بصوت عالي وكنت عاوزة أهرب لقيته بيقولي أقفي…انت عاوزة تمشي ليه..أنا خلاص اتكشفت عليكي..انت ناسية ليلة أمبارح…فعلاً افتكرت أنه امبارح شافني كلي…فجأة لفني له واحذني في حضنه وبدأت شفافه تطرقع في وشي بوس وبقا يولعني وكنت برضو عاوزه أسأله هل مازلت عذراء ولا لأ بس مش لاقية فرصة…باسني على الشفايف في بوسة طويلة وعلت مشاعري مع ذكريات متعة ليلة أمبارح لدرجة أني بقيت زي القطة الشبقة وحسيت كسي ينزل سوائل ويبلل شفراتي وأفخاذي..فجأة باب الشقة خبط وسمعنا الجرس وحسام سابني وقام يفتح وهو بيقول تلاقيهم الرزلين جايين يقولوا صباحية مباركة خليكي هنا… فعلاً استنيت في الأوضة وقلت أكدي سميرة وحبيبها و باقي الشلة…

حسام لبس البيجاما ولقيته بيقولي فجأة وهو بيتلفت لورا ولا أقلك البسي خلاص..بسرعة…برقتله وقلتله مش أنت لسة قايل خليكي عريانة…أنا هقابل الشلة كدا…عريانة وفيها أيه… لقيته رجع كدا وبصلي وبرق ورايح زاغرلي من فوق لتحت نظرات ساخنة كأنه عاوز ينهش لحمي بشبق ولقيته بيقرقب وراح ضاممني بقوة وبعين بقا ياخد بوسة من شفايفي وقال بعديها أنت بتاعتي أنا وبس…عريانة قدامي أنا وبس…الباب خبط جامد لقيته سابني وقفل الباب وراه وسمعت صوت شباب بيضحك وبنات وسمعت صوت سميرة بتقل لحسام لا لازم أدخل…دخلت بتقولي صباحية مباركة وحضنتني وأنا عريانة وهي بتسألني أنت قالعة أهو وفضلت تضحك…تلاقاكي مولعاها…ضحكنا وسألتني عن ليلة أمبارح فاعترفت اني مش عارفة إذ كنت مازلت عذراء ولا خلاص حسام خلاني مدام…سألتني حاسة بألم أو شفت أي قطرة م…قلتلها لأ…قالتلي يبقى لسة و معملش حاجة…ويلا زغرودة اهو عشان تسخنوا…زغردت سميرة جامد وسمعنا من برة البنات بتزغرد وفجأة ونادى رأفت على سميرة عشان خلاص يمشوا…سابتني سميرة وقالتلي بعد أما سالتها عن الجامعة وقالتلي انه كله تمام وانه مظبطة كل حاجة حتى يعني لو تأخرنا يوم عن الأجازة…وبعدين لسة الأجازة فاضل عليها أربع ايام…خرجت سميرة وقفلت البا وراها وخفت قولت ممكن حد من البنات يدخل عليا وأنا كدا فلبست الروب وبعدين سمعت حسام يسلم على الشلة وخرجوا وقفل وراهم و لقيت سحام دخل وهو بيزغرلي يعني لبستي! ضحكت وراح قلي يلا طب اقلعي يلا…حبيت أدلع فسبته وجريت منه برة الأوضة فبقى يجري ورايا في الشقة وهو يضحك و أنا أضحك وكنت حاسة بساعدة كبيرة. مسكني وبقا يقولي أقلعي وأنا ماكسة روبي وعرفت أملص من بين أيديه وجريت عالبلكونة وهو ورايا لحد أما مسكني وشالني بين أيديه وبقا يبوسني و اتعلقت برقبته ودس وشه بين بزازي وراح جري بيا على أوضة النوم ورماني وهو فوق مني ! فرد ايديا بعرض السرير بالظبط زي المشهد اللي فيلم تيتانك فوق سطح السفينة بس الفرق أنه كان فوق مني. فردني ونزل يبوس فيا جامد وياكل شفايفي عو أنا بحاول أبعده اتدلل عليه وأيدي بتضرب في فخده وفجأة اتخبطت في حاجة جامدة صلبة عرفت أنه هو قضيبه فكأني لسعتني كهربا…

أضف تعليق