الدكتور يعالج طيز المريضة المحرومة بزبه قصص جنسية مثيرة جدا


اسمي عمر وأنا طبيب عام وسأحكي قصتي مع طيز المريضة المحرومة وكيف تطورت العلاقة، لدي عيادة في بلدي، أعمل كل يوم لأربع ساعات في فترة الصباح وأربع أخرى في فترة ما بعد الظهر، أنا أعزب غير متزوج، يومي روتيني جدًا فأنا لا أضيف عليه جديدًا، أستيقظ في الصباح، أتناول فطوري، وأتوجه إلى العيادة، ثم أتوجه إلى المنزل لتناول الغداء وأعود مرة أخرى إلى العيادة حتى المساء، في إحدى الأيام وبينما أنا أقوم بعملي، حان موعد إنصرافي، فدخلت علي الممرضة وقالت لي: هناك حالة تريد أن تراها، لم أمانع لأنني كنت غير مستعجل، فتح الباب، فكان المريض امرأة، منذ أن دخلت، سحرتني لأن وجهها كان أجمل وجه امرأة شاهدته في حياتي، عندما دخلت لم تستأذن ومباشرة جلست أمامي على السرير، وقالت لي ألن تعاينني، فارتبكت، لكنني تمالكت أعصابي وتوجهت نحوها وقلت لها: حسنًا يا آنسة ما هو مرضك، قالت لي: ألم في بطني، فقلت لها أنني أريي منها أن تستلقي على السرير، وضعت السماعة على بطنها وقلبها، ولم أنجح في شيء، فقلت لها إنني أريد أن أقوم بعمل صورة إيكو لها، وأنني سأدخل الممرضة حتى لا نبقى وحدنا، لكنها قالت لي: ما بك يا دكتور أنا أثق بك، ومنعتني من طلب الممرضة، ثم قلت لها: هل لك أن تخلعي عبائتك، فقالت لي: ولم لا، ففعلت، وما إن خلعت عبائتها حتى كشفت عن أجمل وأرق وأرشق جسد شاهدته في حياتي، كانت ترتدي فستانًا ضيقًا وقصيرًا يصل حتى منتصف فخذها ويبين نصف صدرها، هذا الثوب لم يكن مناسبًا لعملي فقلت: يا آنسة: لا أستطيع أن أصورك من فوق الملابس، لذا سأحضر الممرضة، لتقوم بتصويرك هي، فقالت لي: يا دكتور، أنا لا أثق إلا بخبرتك في الطب، أنا لا أريد إلا أنت لكي يعاينني، وفجأة، أمسكت بطرف ثوبها، ورفعته لأعلى حتى وصل وسطها، ليكشف عن الهاف الذي ترتديه، ويكشف عن خصرها، لم أتمالك أعصابي، فقلت لها: مالذي تريدينه، فقالت: أريد أن تعاينني، ففعلت حيث أحضرت مقبض جهاز الإيكو وبدأت أصور بطنها، لم أجد شيئًا، فقلت لها: أأنت متأكدة من أنك تشعرين بالألم، فهزت رأسها، فقلت لها، ما هو مركزه، فأشرت إلى كسها، فقلت لها، أأنت متأكدة فقالت: نعم، فقلت لها إذًا عرفت ما هو دوائك، توجهت بسرعة نحو الممرضة وطلبت منها الإنصراف حيث قلت لها إن تلك المريضة إحدى قريباتي، وأنا سأدعوها إلى العشاء، فانصرفت، فرجعت إلى غرفة المعاينة وأقفلت الباب خلفي، لم تغير حالها، فاقتربت منها وقلت لها ما اسمك، فقالت: اسمي هنادي، فقلت لها اشت الأسامي يا هنادي، فقلت لها كم عمرك فقالت: 22 سنة، فقلت لها لم جئت عندي، فقالت: منذ سنة جئت إلى الكلية التي كنت أدرس فيها لتلقي محاضرة عن المعدة وأمراضها العامة، منذ أن رأيتك أسرتني، فحاولت أن أتعرف عليك بعد انتهاء المحاضرة لكنك كنت مستعجل، ومع الأيام حاولت أن أعرف المزيد عنك حتى وصلت إلى عيادتك، فقلت لها ومالمطلوب، فقالت: أن تفعل بي، فقلت لها أأنت متأكدة فهزت رأسها بفرحة، فخلعت كل ثيابي، وبقيت عاريًا، واقتربت منها ثم جعلتها عارية هي الأخرى، لم يكن ذلك صعبًا جدًا حيث كانت تساعدني، بعد ذلك رأيت جسدها بشكل كامل جسد، لا يشبه أي جسد شاهدته في الأفلام، كان شكله فقط يدعوك لأن تنيكه، اقتربت منها وقبلتها على فمها، فضمتني وقبلتني هي الأخرى، بدأت بأن تحسست جسدها من أخمص القدمين حتى وصلت صدرها، فبدأت أفركه وأداعبه ثم بدأت ألحسه قليلًا، كان ذلك ممتعًا فعلًا، ثم بدأت أقبل جسدها كله حتى وصلت كسها، فقلت لها: هل تسمحين، فقالت: أعطيك الضوء الأخضر فيكل شيء، فقبلت لها كسها، وبأطراف أصابعي أبعدت بين فلقتيه ومددت لساني فيه، كان طعمه مرًا لكن لحسه كان يثيرني، بدأت أسمعها أتأوه، والتأوه كما هو معروف محرض للرجل على الممارسة وإقامة العلاقة، فطلبت منها أن تسمح لي بقلبها، فقلبتها، وقبلت طيزها، ثم بدأت أدخل لساني في طيزها شيئًا فشيئًا، وتأوهاتها تعلو هي الأخرى، كنت قد وصلت إلى احد الأقصى في رغبتي بالجنس، فوضعت رأس زبي مقابل فتحة طيزها وبدأت أدخله، كان ذك صعبًا علي الطرفين، حيث كنت أحتاج إلى طاقة لفعل ذلك، وكانت هي تصرخ ألمًا، ولكن عندما عرفت أن ذلك صعب، أخرجت الجزء الذي دخل في طيزها، فقالت لي على عجل: لم توقفت، لا تأبه لي فقط أدخله إن ذلك ممتع، عاملني بالعنف والقسوة، فقلت لها، سيؤلمك فلم تمانع، فعدت ووضعت رأس زبي أمام فتحة طيزها، وأدخلته بسرعة كبيرة في طيزها، لأسمع منها صرخة دوت في أنحاء العيادة، لم أكترث بها، كل ما كان يدور في خاطري أنني أريد إتمام النيكة، وما إن بدأت حتى أصبحت في عالم آخر، في اللذة والإثارة فحسب، أصبحت أدخله وإخرجه بسرعة كبيرة وأنا أسمعها تقول، أه أه طيزي، طيزي تؤلمني أي أي، لكن أكملت حتى إستعديت لقذف مائي، فسألتها، فقالت إجعله كامله في طيزي، ففعلت، وما إن أخرجت زبي من طيزها، حتى أمسكته وبدأت تلحسه وتمصه، حتى أصبح كل المني على لسانها، ثم استلقيت بقربها، وقربت جسدي وجدسها لنصبح جسدأ واحدًا، وبيدي اليمنى بدأت أداعب ثديها وبيدي اليسرى بدأت أداعب كسها، حتى تبلل إصبعي تمامًا من مائها، فقمت إلى كسها وبدأت ألحس مائها، كان ذلك ممتعًا حقًا، هذا ما قالته لي هي أيضًا، ثم قلت لها إنني أريد نيكها في كسها، فقالت لي: هذا ما أنتظره، لقد كانت بكرًا لكنها لم تمانع في أن أفتحها، ثم، بدأت بإدخال زبي بهدوء فقالت ما بك؟ إفعلها بقسوة، فقلت لها كما تأمرين، فأصبحت أدخله وأخرجه بسرعة لم يسبق لها مثيل، وبدأت تقول: أي أي، هذا ممتع آه، لكنني استمريت حتى قذفت في كسها، فأخرجت زبي، وبدأت تلحسه كما في المرة الأولى، ثم أردت أن أقوم بشيء جديد، فحملتها بشكل رأسي، بحيث تكون رجليها ملتفتين حول خصري ويدها تلف رقبتي، فقبلتها ثم أمسكت فخذيها وهي ما تزال محمولة من قبلي وبدأت أبعدهما وأقربهما لأدخل وأخرج زبي من كسها، وهي تقوم، حرام عليك تسوي فيني كذا، أنا شو سويت لك، آه آه، كان كلامها محرض لي على المتابعة، وبعد قليل بدأت أحس بأنها تعبت فقد، خفت شدة لفة يدها على رقبتي لكنني استمريت حتى قذفت للمرة الثالثة في ذلك اليوم، ثم أقيتها على السرير، وكانت تتنهد وتتأوه في نفس الوقت، أحسست بتعبها فأحضرت لها الماء، فشربت كوبين كاملين وطلبت الثالث، ثم سكبته كله في كسها، وقالت يجب أن أنظفه للمرة الرابعة، فقلت لها ألم تتعبي، فقالت: بلى لكن المتعة لا تقاس بالتعب، ثم أمسكت بزبي وبدأت تنظر إليه وقالت: ما هذا العجب الذي أراه، ثم بدأت تمصه، حتى قرب موعد ظهري، فقلت لها إن ظهري سيأتي فلم ترد، وعندما جاء ظهري قذفته كله في فمها، فبلعته كله، فرددت عليها بأن وضعت لساني في كسها وبدأت ألحس كسها حتى أتت النشوة وانسكب مائها فلحسته كله أنا الآخر، ثم قلبتهه وقلت لها للمرة الأخيرة سأنيكك اليوم، فنكتها في طيزهاو هي تتألم وتتأوه متعة وألما، وعندما أنهي النيكة، قامت فقالت لي، إن علاجك أفضل علاج تلقيته في حياتي، متى ستعالجني في المرة الثانية، فتوجهت في اليوم الثاني لأهلها ة طلبتها رسميًا وتزوجتها وعشنا حياةً ملئها الجنس وحسب

أضف تعليق