بزازها فتنتني و هيجتني و جعلتني اذوب في مص حلماتها و انيكها من البزاز – الجزء 1


من اول يوم بزازها فتنتني و تركتني اعمل المستحيل معها حتى اذوق رضعة من حلمتها على الاقل و لكن الامور سارت معي بشكل عجيب و غريب حيث احبتني شادية حب لا يصدق و كانت مستعدة ان تمنحني اي شيء ولكن انا لم اكن اريد الا صدرها و رضعة من حلمتها لاني اعلم ان كسها شيء صعب المنال و حتى انا لن ارضى ان افتح كسها و انا لست زوجها . و كانت ادة جميلة جدا و نحيفة و لكن عندها صدر كبير جدا خاصة حين ترتدي امامي البودي و يظهر وقوف صدرها النافر و هي تتصرف ببراءة امامي من دون ان تشعر ان ذلك الصدر الكبير الجميل جدا يهيجني و يثير شهوتي اكثر من اي شيء اخر في هذه الدنيا و قد خرجت معها عدة مرات و انا اتمحن فقط من دون ان المسها او المس نهودها الكبير
و في احد الايام جاءت الفرصة التي لم اضيعها و هو اليوم الذي ازال كل الحواجز بيننا حيث كنا لوحدنا و نحن بين الصخور نقابل البحر و كان اليوم جميل جدا و رائع و انا مع شادية و بزازها فتنتني بشدة في ذلك اليوم و بقيت انظر الى صدرها بلا انقطاع حتى انتبهت لي و مازحتني حيث قالت ما بك كان عيونك ساهية في شيء ما . و انا نرت اليها و ضحكت و قلت لها لا عليك و لكن كانت تركز على السؤال و تلح فهي ايضا ربما كانت تريد ان ادخل معها في لب الموضوع و كانها تعلم ان بزازها فتنتني و هيجتني و بقينا ننظر الى بعض نظرات دافئة و جميلة مليئة بالحب ثم فتحت لها احضاني و لامس ذلك الصدر الجميل صدري و كانت شادية دافئة جد و فيها كل انواع الحنان و الدفئ و انا اذوب في لحظات الحب و لكن طبعا شهوتي كانت تتحرك
و شعرت بان زبي تمدد بسرعة كبيرة و انتصب و انا جالس و قلبي يدق و ملمس البزاز على صدري كان ناعم جدا و فيه حرارة و حتى دقات قلبها كانت قوية جدا و بزازها فتنتني و هيجتني الى اقصى درجة من التهييج و في تلك اللحظة بالذات شعرت برغبة كبيرة في تقبيل شفتيها و نظرت اليها و هي فهمتني و بدانا نقرب شفاهنا من بعض حتى وقع فمي على فمها . و لاول مرة في حياتي اشعر بتلك اللذة الجنسية الجميلة حين كانت شفاهي على شفاه شادية و انا اقطعها بالتقبيل الحار و قلبي يدق و لكن رغبة اللعب بصدرها كانت اكبر و رحت اقرب يدي من الصدر و انا اريد ان المس ثديها الطري الكبير و بزازها فتنتني و هيجتني تهييج شديد و اثناء التقبيل كنت انا اغلي و اذوب فيها و هي تبادلني القبلات الحار بكل شهوة
و سخنت انا و اصبحت العب بصدرها و كان ملمسه جميل و طري و لكن كنت اتحسس من فوق الستيان و لم تصلني لذة الحلمة و استمريت اقبلها من الشفتين بكل حرارة و المسها حين سخنت اكثر وضعت يدي تحت الستيان لالمس مباشرة الصدر الذي كان دافئ جدا . في تلك اللحظة زادت شهوتي اكثر على شادية و انا اتحسس على بزازها و ادخلت يدي بين ثدييها الاثنين و كانت الحرارة عميقة جدا لان صدرها كبير و طري و انا اقبلها حتى احسست برعشة جميلة جدا و قذفت حليبي من اللذة و الشهوة و انا جالس من دون ان يلمسها زبي و شعرت بالبرود بعد ذلك حيث توقفت عن تقبيلها و لمسها و هي لا تعلم اني قد قذفت و اكملنا ذلك اليوم بالحديث فقط ثم عدنا الى بيوتنا و انا جد منتشي و بزازها فتنتني و اطفات محنتي و لكن مؤقتا فقط

مراهقة مصرية بزازها كبيرة جدا تعرض صدرها اسخن سكس كام

ادخل هنا

أضف تعليق