كس الممرضة اللبوة يعالج زبي الهايج قصص سكس في المستشفى


سأحكي لكم عن اجمل يوم في حياتي مع كس الممرضة اللبوة في منتصف الليل داخل المستشفى، وقتها كنت مريض ومصاب بداء الحصى في الكلى وجائتني نوبة قوية جدا اضطرت الطبيب إلى ابقائي في المستشفى، لما دخلت المستشفى كانت الساعة حوالي الثامنة مساءا وكنت اتلوى من الالم ولا يعرف حجم الم الحصى في الكلى الا من جربه وحين رئاني الطبيب على تلك الحالة اصر على ابقائي هناك ريثما يقل الالم ولذلك طلبت من اخي ان يعود إلى البيت وحين احس بحالي افضل انادي عليه في التلفون وبمجرد ان وضعت لي الإبرة حتى احسست بان الالم بدا يزول. وحين كانت تضع الإبرة لم احس حتى بالم الوخز حيث كانت يدها ناعمة جدا وقبل ان تدخل الإبرة تحسست طيزي جيدا حتى انتصب زبي وكنت اود واتمنى لو انزع لها كل ثيابي حتى ترى شكل زبي المنتصب وبقيت هناك على السرير لفترة حوالي ثلاث ساعات ذهبت في نومة خفيفة إلى ان صحوت على صوت ضحكاتها وهي تتكلم في الهاتف وكانت تحكي مع عشيقها ويمارسان الجنس في الهاتف وهي تقول له ابلع زبك وارضعه لك وتقذف على وجهي ثم تضحك وبعد ذلك تقول له كسي ساخن وزبك يمتعني ويجب ان تنيكني بقوة ولاحظت انها تضع يدها على كسها وتخرج لسانها كثيرا في تلك الاثناء كاد زبي يمزق ملابسي من الهيجان والشهوة ولم اصدق ما كنت اسمع فرغم انها فتاة فاتنة الا اني لم اصدق اني اسمع امراة تقول مثل ذلك الكلام ففتحت عيني وقررت ان افاجئها حتى اضعها في الامر الواقع واقتربت منها بلا شعور وسمعتها تقول له هل زبك منتصب هيا اخرجه واستمني وانا اهيجك حتى تقذف لانني اريد ان الحس المني. وفتحت ازرار قميصها والظاهر انه طلب منها ان تخرج بزازها ورايتها بالستيان لم ادخلت يدها تحت الستيان وكشفت عن حلمتها الوردية الشهية وهنا اقتربت منها اكثر ثم بدات اسعل وانا من خلفها وحين استدارت تفاجئت بوجودي خلفها وقامت بسرعة واخفت بزازها وراحت تغلق مئزرها وقطعت الخط. كنت لحظتها هائج جدا واريد ان أفترس ذلك الجمال فاقتربت منها وقلت لها لا تخافي لقد سمعت كل شيئ لكن اعدك ان يبقى الامر سر بيني وبينك ثم نظرت اليها بمحنة كبيرة واخرجت لساني ولحست به شفتاي ثم اقتربت منها وحاولت تقبيلها من شفتيها وانا هائج وساخن جدا لكنها منعتني ورفضت وهنا اخبرتها اني رايت بزازها وسمعتها تحكي انها تحب الزب وتراهنت معها ان كسها مبلل ولابد لها من زب وفتحت بنطلوني امامها حتى اختبر مدى لهفتها إلى الزب وهل فعل هي تحب النيك ام انها كانت فقط تهيج صديقها. وكنت اظن انها حين اخرج لها زبي ستدير وجهها عني أو تصرخ لكني لاحظتها انها في الوقت الذي كنت افتح الازرار كي اخرج زبي ظلت تنظر اليه بترقب إلى اخرجته منتصب ومرتفع إلى الاعلى من شدة المحنة والشهوة عليها ثم اقتربت مرة اخرى منها وامسكتها من ذراعها واعطيتها قبلة على الخد ثم اخرى على الشفة وتبعتها باخرى على الرقبة. وحين قبلتها احسست بان قلبها ينبض مثلما كان قلبي ينبض من الشهوة مع الممرضة واعدت فتح ازرار المئزر كي ارى بزازها ونزعت الستيان بسرعة وكانت تملك بزتين جميلتين وحجمهما ليس كبيرا ورضعت حلمتها وهي تتاوه ثم طرحتها على سرير ورفعت لها رجليها وبدات الحس كسها في منتصف الليل مع الممرضة الفاتنة كنت اداعب زنبور كسها بلساني وهي تتغنج واخيرا طلبت مني ان انيكها لان كسها لم يعد يتحمل اكثر وهناك وضعت زبي على البظر وبدات اتحرك بطريقة المنشار حتى ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان صغيرا وضيقا وساخنا جدا. كنت انيكها وانا اعانقها وكانها حبيبتي وهي تمسك فردتي طيزي وتعصرها كلما ادخلتي زبي كاملا في كسها وتطلق اهة قوية جدا وصرت اهزها بكل قوة والسرير يهتز معنا وخصيتاي تضربان في طيزها إلى ان جائت رعشتها ورعشتي في وقت واحد وكنت اريد ان اقذف في وجهها لكني لم اتجرا ووضعت زبي على طاولة كانت هناك وقذفت حليبي كاملا عليها في اجمل واحلى نيك مع الممرضة وتمنيت لو بت معها في تلك الليلة

أضف تعليق