نعم انا هذه الفتاة الوحيدة المحرومة لا شريك ولا ونيس ولا مجامل، تبدأ قصتي عندما طلبت من المطعم الموجود بالقرب من الشقة التي أعيش فيها بمفردي أن يحضر لي بيتزا من الحجم المتوسط، بعد ربع ساعة رن جرس الباب منذرًا بقدوم البيتزا، فتحت الباب، لكنني دهشت لأنني رأيت شابًا آخر غير الذي أعرفه يعمل على توصيل طلبات البيتزا، كان شابًا وسيمًا، فمنذ اللحظة الأولى لم أستطع الحراك، شلت أطرافي وانعقد لساني، وهو يقول: هل هذه هي شقة الآنسة لينا، عفوًا. هل أنت الآنسة لينا، فأجاوبه بسرعة: نعم. نعم أنا هي، هل أنت العامل الجديد؟ ، فيرد: نعم. وقد بدأت العمل منذ البارحة، أخذت منه البيتزا وصورته ما تزال تحتل ذاكرتي، لم أر شابًا أجمل منه، كانت تبدو عليه القوة وعنوفوان الشباب، حاولت عدة مرات أن أدعوه لتناول العشاء معي عندما يوصل البيتزا لي، لكنه كان يعتذر بلطف وبطريقة راقية جدًا، لقد استحوذ فعلًا على تفكيري بشكل كامل، لذا فكرت بحيلة أجبره فيها على الدخول إلى المنزل، أردته أن يجامعني، لذا خطرت ببالي فكرة قررت تنفيذها، طلبت البيتزا، وقبلها كنت قد ارتديت منشفة على جسمي عاريًا إلا من الملابس الداخلية، وانتظرت قدومه، عندما دق الباب، انتظر لدقيقة، ثم نهضت وفتحت الباب قائلةً: أعذرني كنت في الحمام، بعدها يقدم لي البيتزا وهو يقول: لا مشكلة المهم هو رضائك، ثم بدأت بتنفيذ الخطوة الأولى من خطتي للإيقاع به، فتركت طرف المنشفة التي كنت أرتديها لتسقط على الأرض وتكشف لذلك الشاب الذي عرفت أنه يدعى سامي جسمي بشكل شبه كامل، وقف سامي دون حراك لبرهة فطلبت منه أن يناولني المنشفة، عندها نفذ ما طلبته منه وشد المنشفة التي وقعت أرضًا بيده، وأراد أن يناولني إياها، لكنه لم يناولني إياها مباشرةً بل مررها بهدوء وسرعة على كسي أولًا ثم ناولني إياها، شعرت أنه استجاب لتصرفي، فطلبت منه أن يدخل ليساعدني على إيجاد منشفة أخرى، فتلفت خلفه ودخل مسرعًا وأغلق الباب ثم استخرج هاتفه المحمول واتصل برب عمله ينبؤه أنه قد لا يعود هذه الليلة إلى عمله لطارئ وقع، وهو يكلم مديره كان يختلس النظر إلى كل قطعة في جسدي، بعد انتهاء مكالمته، قلت له: ألن تساعدني في إيجاد منشفة، فقال: بلى بلى سأساعدك، فقلت له: إذًا تعال، الحق بي إلى غرفة النوم لأن المناشف هناك، فتبعني إلى غرفة النوم، وعندما دخل وقفت بقربه وبدأت أكلمه بصوت منخفض: يا لك من شاب وسيم، لقد وقعت في شراكك وأنا أريدك الآن فما رأيك، فيرد: بل أنا الذي أريدك يا آنسة، لا تقل لي يا آنسة اسمي لينا قل لينا وحسب، رددت عليه بالسابق، حضنته بحرارة ثم تركته وطلبت منه أن يخرج لسانه، عندها امتزج لسانانا وتعانقت شفتانا، وتبادلنا قبلة لبرهة، بعد ذلك أمسكت بيده وبدأت أمررها على صدري وأقول له: ها ما رأيك أن نبدأ، فأجابني: على راحتك يا آنسة. عفوًا يا. لينا، إن سمحت لي، عندها يدفعني على الفراش ويجلس بقربي، يبدأ بتمرير يده على مختلف أنحاء جسمي، ثم يأخذ من فمي قبلة حارة، بعد ذلك بدأ ينزع الستيان (حمالة الصدر) التي أرتديها ويرميها خلفه، شعرت أن صدري بحجمه الكبير قد أعجبه، فلقد قلبه كثيرًا ومص حلماته أيضًا، ثم بدأ ينتقل إلى مرحلة أخرى، إلى موضع عفتي، فاقترب من الهاف (الكلوت) وبدأ ينزعه شيئًا فشيئًا، حتى ظهر له كسي، فوقف ينظر إليه ثم قبله وقال لي: لينا. هل لي أن ألحسه قليلًا؟ ، قلت له عندها: لا بأس، فدخل لسان عندها للمرة الأولى إلى كسي وبدأ يلعب داخله، دخولًا وخروجًا، صعودًا وهبوطًا، وأنا على هذه الحال بدأت أتأوه بهدوء، أعجبني ذلك وأشعرني باللذة والرغبة أكثر بالجنس، بعد ذلك توقف، فاغتنمت الفرصة واقتربت من زبه وبدأت بمصه، وبما أنها كانت المرة الأولى كان لابد له أن يساعدني فقد حرض زبه على القذف، قليلًا قبل أن أبدأ بمصه، ثم وضعه في فمي، بدأت بمصه، كان شعوري عندها لا يوصف، فمهما حاولت أن أصف شعور الفتاة عند مص الزب فلن أنجح، بقيت على هذه الحال حتى بدأ بالقذف، فبدأت أبلع ما قذفه كله، فسر لذلك، بعد ذلك أخذ يقبلني وأقبله، وطلب مني أن أسمح له بنيكي في طيزي فلم أتوانا عن الموافقة، وعندما أردت أن أقلب نفسي ليبدأ نيكي قال لي: لا داعي يا لينا سأعلمك طريقة جديدة بالنيك، تركني على ما أنا عليه مستلقية على ظهري وجلس بين فخذي، خلت أنه سينيكني من كسي فقلت له: أتريد أن تنيكني في كسي، فقال: بل في طيزك. إصبري وستعرفين، طلب مني إحضار كريم ففعلت واستلقيت على ظهري كما في السابق، وسألني ما إذا كنت أريده أن يعاملني بلطف فقلت له: بأقسى ما تستطيع، فنشب زبه القائم ورفع فخذي، عندها علمت أنه سينيكني بالعكس، وفعلًا صدق توفعي فقد بدأ بإدخال زبه في طيزي وأنا مستلقية على ظهري، بدأ الألم يتسرب وكأنه كان مختزنًا في زبه وبمجرد دخول زبه إلى طيزي بدأ الألم بالانتشار في سائر جسدي، بدأت الصرخات تخرج غصبًا عني، عندها قلت له: آه يا ظالم، إنت توجعني يا سامي، آه. آه. آه نيكني يا سامي نيكني، فرد: تحت أمرك. سأنيكك ثم أنيكك ثم أنيكك، وأنا أتألم كنت أشعر بالمتعة فعلًا إن الألم الذي أشعر به لا يساوي 1% من المتعة التي أعيشها، وعندما أحسست باقتراب رعشته وتسارع نيكته، طلبت منه أن يقذف بالكامل في طيزي، وفعلًا بعد دقيقة أو أقل بقليل بدأ بالقذف، عندها أحسست وكأن مائًا مغلي قد صب في أعماق طيزي، وسحب زبه معلنًا انتهاء النيكة، تلمست فتحة طيزي لأجدها قد سخنت جدًا، فقلت له: أريد استراحة، فقال لي: لكنني لست حكم المبارة، أنا لاعب فيها، فقلت له: أنت الكل اليوم، فضحكنا سوية، عاد يداعب أثدائي وهو يقول: يا لهذا الثدي، لم أر أكبر منه في حياتي، فقلت له: ويا لزبك، فأنا لم أر أكبر منه في حياتي، فضحك وقد أعجبه كلامي، بعد دقائق، طلب مني أن أسمح له بنيكي في كسي، فلم أتردد في قبول ذلك، فبدأ وألقى بقبلة على فتحة الكس، ثم لحسه قليلًا وقال لي: يا لطعمه ألذ من العسل، بل إنه عسلي من الآن فصاعدًا، قلت له ردًا على كلامه: إذًا في أي وقت تريد تذوق العسل تعال وتذوقه، فقال: طبعًا فأنا لا غنى لي عن هذا العسل، بعدها يتوقف ويضع زبه مقابلًا لكسي ويبدأ بإدخاله، بدأ يدخله ومعه بدأ شعوري بالألم يزداد وشعوري بالمتعة أيضًا، كنت أشعر بالألم لشدة حرارة زبه وهو يحركه في قلب كسي فقد كان ذلك أشبه بتمرير جمرة على الجلد مرارًا وتكرارًا، بدأت صرخاتي تعلو فقال لي: ما بك، ألست من طلب مني أنيكك، فقلت له: آه آه يا سامي هذا هو ألم المتعة. نيكني يا سامي، فاستمر في نيكته حتى قال إنه سيقذف فطلبت منه ألا يقذف في كسي حتى لا تتم عملية إخصاب ففعل وأخرج زبه من كسي لكن قبل أن يقذف كان زبه قد استقر في فمي بطلب مني فبدأت بمص منيه كاملًا، بعد توقفي عن مص زبه، كان الألم لا يزال يقتلني، مررت يدي على كسي لأجد أن الحرارة تخرج منه، ثم قال لي أن لديه طيقة جديدة في نيك الطيز لنجربها، فقلت له: أنا من يدك اليمنى إلى الأخرى افعل ما تشاء، فحملني ووضع كسي على مسند الكرسي بعد أن غطاه بشيء من ثيابي حتى لا يؤلمني وبهذا أصبح جزء جسمي العلوي يتدلى لأسفل إلى خلف الكرسي وجزء الأسفل يتدلى على الكرسي نفسه، وقف على الكرسي وقال لي: هل أنت جاهزة، فأذنت له بالبدأ، فوضع زبه أمام طيزي وجهزه ثم بدأ يدخله، وجود طيزي لأعلى وجسمي لأسفل ولد لي شعورًا جديدًا من المتعة لم أعهده سابقًا، وهكذا استمر في النيكة حتى قذف ماؤه كله، ثم حملني وأعادني إلى السرير، نظر هو إلى الساعة ثم قال لي أنا عندك منذ ثلاث ساعات، أقسم إنني لم أشعر بمرورها، فطلبت منه أن يبات عندي فوافق، وقلت له: ما رأيك أن نذوق البيتزا التي أحضرتها، فتناولناها سوية، ثم أعادني إلى الغرفة وبقينا حتى الصباح نمارس مع بعض