نيكة جميلة مع البنت الريفية على ضفاف الوادي


كانت مغامرة ساخنة و نيكة جميلة جدا مع هالة الفتاة الريفية التي احببتها و عشقتها و في ذلك الوقت كنت امضي اجازتي الصيفية في الريف عند جدي و كان أبو هالة ابن عم ابي و انا اعرفها منذ الصغر . كانت فتاة جميلة جدا ريفية لها نهدان كبيران و مؤخرة بارزة جدا و بشرتها مشربة بالحمرة و جميلة جدا و شعرها احمر طويل و كنت احبها و كثيرا ما اجد نفسي معها نحكي عن حياتنا الخاصة و نحن نقترب من بعضنا دون ان نشعر . و شيئا فشيئا صرت لا اصبر على فراقها و حتى حين ينتهي الصيف اجد نفسي احسب الأيام و الساعات حتى يصل الصيف الموالي كي التقي هالة و في ذلك الصيف الذي حدثت نيكة جميلة معها أتذكر اننا وجدنا انفسنا نمشي على ضفاف الوادي و كان الجو حارا جدا و من شدة التعب جلسنا و ارجلنا في الماء .

رايت سيقانها البيضاء امامي و عضلاتها جميلة جدا و حتى ركبتها كانت ظاهرة و لما احست اني انظر الى سيقانها حاولت اخفاءهما لكني رفعت عنها السروال مرة أخرى و قلت لها هل ستحرميني من رؤية هذا الجمال . ضحكت هالة و رفعت مرة أخرى السروال و لكن اكثر من الركبة بل رايت جزءا من فخذها و احسست بشيئ غريب يتحرك بداخلي و رغبة في رؤية اكثر و اخبرتها ان لي طلب عندها ان كانت لا تمانع واخبرتني انها قابلة بالطلب مهما كان و بدات أؤكد هل حقا مهما كان فقالت مهما كان و هنا قلت لها اريد ان اقبلك من فمك و احسست حين نطقت بالكلمة ان النار التهبت في كل جسمي و انا اشتهي نيكة جميلة معها . و قبل ان انهي كلامي سبقتني و خطفت قبلة نارية ساخنة من فمي

و هكذا وجدنا انفسنا في نيكة جميلة دون اي تخطيط مسبق و كانت تعانقني بحرارة كبيرة و تقبلني بلا توقف و انا افعل نفس الشيئ ثم اختفينا بين اكوام الأعشاب في مكان وراء احدى الصخور الكبيرة و انا احس ان ناري قد زادت . و عدت الى تقبيلها و لكن كان لابد من اكمال النيك بعد تلك الشهوة التي صرنا عليها و لمست كس هالة حيث سحبت لها الكيلوت و كان كسها مشعر جدا و كانها لم تحلقه في حياتها ثم وضعت لها يدها على زبي و قلت هل ترغبين في رؤيته . و تبسمت هالة و كانها تقول نعم و أخرجت زبي و كان منتصب و امسكته هالة تتحسس عليه في نيكة جميلة جدا و انا أكملت التقبيل و يدي تداعب بزازها الجميلة ثم أدخلت يدي تحت الفستان و لمست البزاز على اللحم .

كان جسم هالة ساخن جدا و طري و يزيد في شهوتي في نيكة جميلة جدا و حتى لما لمست زبي كانت يدها ناعمة جدا و هكذا انزلت من على افخاذها الكيلوت و وضعت زبي على كسها و لكني لم ادخله بل بقيت العب فقط بالراس على شفرتي كسها . من شدة حرارة الكس و لذة الشفرتين كنت اريد ان ادخل زبي فيه و لكني لم اشئ ان اشوه سمعتها فانا احبها و اخطط حتى للزواج منها حين اصل الى سن الزواج فانا وقتها لم اكن الا في العشرين من عمري . و هكذا بقيت اداعب زبي على شفرتي كسها الساخنتين و هي مستمتعة جدا و تطلب مني ان ادخل الراس ان كنت اعتقد اني ساصمد دون دفع الزب كاملا في الكس في نيكة جميلة و لكني لم اغامر رغم حلاوة الشهوة و لذة النيك الساخنة التي كنا فيها

و بقيت احرك زبي في كس هالة و أحيانا ادخل الراس و اخرجه مبللا بلعاب كسها اللزج و هي تقبلني و تسخن معي في نيكة جميلة جدا و كنا في مكان منعزل وراء الصخرة امام ضفاف الوادي و الجو ساخن جدا . ثم احسست اني اريد ان اقذف و حولت زبي الى ناحية النهر حيث بدا المني يخرج من زبي بشدة و يذهب الى الوادي كي يسقط على الماء ويسبح هناك بعد نيكة جميلة جدا و كانت هالة تضحك و هي تراني بتلك الشهوة و لما أكملت القذف اخفيت زبي بسرعة و طلبت منها ان تتسلل الى البيت أولا و انا الحقها حتى لا نثير الشكوك بين افراد القرية لانهم أناس محافظين هناك

دكتور يحلب زب رجل مريض زبه كبير جدا و غليظ اعجبه و لم يتوقف حتى تبللت يده بالمني

ادخل هنا

أضف تعليق