عندما كنت في المدرسة الخديوية الثانوية كنت أتطلع إلى درس خصوصي مع مدرسة الألمانى بسبس بثينة لكونها جميلة ورقيقة ورغم أنها مطلقة وكان الكلام عليها كثيرا من المدرسين إدانى الشعور بكل ليلة أحلم بأنى أنام معاها وغرقان في العسل ولكن أصحى كل يوم من الحلم وأروح المدرسة وأتكلم معها أغازلها بكلام كله عسل وشعر. وكانت مبسوطة لأنها كانت رومانسية وجميلة جدااااا. كانت لا تزيد وزنها عن 60 كيلوجرام والطول لا يزيد عن 160 سنتيمتر. وكانت رفيعة القوام ورشيقة وبيضاء والصدر والطيز لا هي كبيرة ولا صغيرة. كانت امرأة كما يقول الكتاب. وبعد فترة رحت عشان أقول لها: أنا عاوز آخد درس عندك. وهي تقول: أنا ما بتديش دروس. ولكن كنت أقول لها كذبا: أنا مش فاهم حاجة وأنا هاسقط. وأترجاها وبعد محايلة قالت لى: خلاص أنا هاديك لوحدك ومش هاخد منك فلوس. دا أنت زى أخويا الصغير. قلت لها: دا انتى لو صغيرة أو أنا كبير ماكنتش أسيبك لو طار فيها رقاب. وبعدين كنت أهزر معاها ولكن كل المدرسين والمدرسات كرهونى عشان أنا ماشى معاها ولكن طز. في حد يعرف القمر ده ويبص على الزبالة دى. وفى يوم معاد الدرس قالت لى: ياللا عشان تاخد الدرس. فرحت وركبت العربية معاها ورحت لحد بيتها والبيت بتاعها طلع يبعد عن بيتى بشارعين بس. وقلت لها: دا أنا ساكن هنا وأنا ملك المنطقة وأنا ابن المنطقة. كلام الصيع يعنى. والمهم طلعنا فوق للشقة بتاعتها ودخلت في الصالة وقالت لى: اقعد وأنا هاغير جوه. ولما خرجت كانت لابسة روب أبيض ومجسم كل جسمها وكانت جامدة وأنا بابص عليها قالت لى: مالك؟ قلت لها: أنا ما باشوفش الجمال ده غير في التلفزيون. فضحكت واعدنا ناخد الدرس وأنا بافكر فيها ومش مركز خالص ومرة واحدة حطت رجل على رجل وكانت رجليها ناعمة وحلوة وكنت بابص على رجليها وأتنح فقالت لى: أنت بتبص على إيه؟ قلت لها: مفيش. قالت لى: لا أنت بتبص على رجليا. عاجبينك أوى. قلت لها: بصراحة آه. قالت لى: ما يغلوش عليك. قلتلها يعنى أخدهم وأنا مروح. فضحكت وقالت: أنت شكلك مش مركز وتعبان. تعالى لى الساعة 9 بالليل عشان أنت تريح وأنا كمان. و المهم وهى بتفتح الباب لزقت فيها من غير قصد وزبى كان واقف فبصت عليه وضحكت وقالت: يا حرام ده أنت تعبان قوى. قلت لها: آه. قالت لى: روح ولا أنت هتبات هنا. قلت لها: يا ريت. بصت وضحكت وقالت: هو تلقيح جتت ولا إيه. وأنا لما روحت خلاص دخلت جبتهم ونمت وظبطت المنبه على الساعة 8 ورحت في النوم وأنا باحلم إني بانيكها وأنام معاها، ولما صحيت جهزت ولبست وأكنى عريس والشيطان وزنى وقلت لنفسى: لا نيكها لا اتفضح. ولما رحت خبطت على الباب وفتحت وهي شكلها كانت نايمة وقلت لها: صحى النوم. فقالت لى: دا أنا تعبانة أوى. قلت لها: سلامتك إن شاء الله أنا. قالت لى: بعد الشر عنك يا حبيبي. قلت لها: حبيبي! والله طالعة من بقك زى العسل. وقلت لها: قولى كمان. قالت لى: بطل استعباط وياللا. ودخلت غسلت وشها وفتحنا الكتب وجات قاعدة جمبى أوى فرحت وقالت لى: ياااه دا أنا تعبانة أوى. قلت لها: من إيه؟ قالت لى: جسمى مكسر. ورجعت لورا وحطت إيدها على رجلى ناحية زبى رحت مسكت إيدها وجبتها ناحية زبى وبصت وقالت لى: إيه ده. زبك كبير أوى كده ليه. فتنحت وقلت لها: آه ه ه ه ده تعبان قوى. ورحت مسكتها من صدرها وهي قاعدة تبوس فيا وتمص في شفايفى وتلعب في البنطلون رحت خلعت الروب وقعدت أمص في حلمات صدرها بجنون وصدرها وقف ومسكت راسى ونزلتها على كسها فنزلت الكولوت وقعدت أمص وأمص وهي تغنج: آه ه ه آه ه ه آه ه ه آه ه ه. وتتلوى وتمسك راسى وتتدلدلها أوى وبعدين فتحت البنطلون وقعدت تمص زبى لحد ما جبتهم على صدرها وقالت لى: ياللا نخش جوه على السرير. وجابت فوطة وقعدت تمسح زبى وصدرها وقعدت تمص تانى لحد ما وقف وقالت لى: ياللا نكنى. ونمت عليها وقعدت أبوس فيها وأدخل زبى واحدة واحدة وهي بتقول: آه ه ه آه ه ه آه ه ه آه ه ه. لا. دخله كله. وقمت دخلته مرة واحدة وصرخت وقعدت أطلعه كله وأدخله تانى وأدخله وأطلعه تانى لحد ما بقت ملبن وقالت لى: ياللا جيبهم في كسى ياللا. وقعدت تلعب في كسها وتتلوى وقعدت أنيكها لحد الساعة 3 الفجر. وقعدت كل يوم أنيكها ولغاية دلوقتى