لم اكن اصدق ما يحصل و انا ذائب و عمتي تعطيني ثديها الكبير بطريقة مفاجئة جدا لم اتخيلها حيث وجدت نفسي معي لوحدنا في ذلك اليوم و كان منظرها مثير جدا و هي بفستان شبه عاري و حلماتها ترفع الفستان في جهة الصدر و اكثر ما كنت اشتهيه من عمتي هو الاستمناء عليها من دون ان تشعر لانها تملك صدر مثير . و يومها عمتي فهمت كل شيء و عرفت اني في محنة جنسية عالية جدا فطلبت مني الاقتراب ثم فاجاتني حين اخرجت لي ثديها و قالت هيا ارضع حبيبي تمتع اعرف انك تحب صدري و انا صرت ارتعش حين رايت ذلك الصدر الكبير الابيض الجميل و الحلمة البنية كبيرة التي كانت واقفة و بقيت انظر و قلبي ينبض بحرارة كبيرة ثم انحنيت الى صدر عمتي ارضع و الحس بجنون
و من اول ما وضعت الحلمة في فمي التهبت شهوتي عليها و كانت دافئة و ناعمة و كانت عمتي تعطيني ثديها الجميل الكبير و هي تريد ان تسخنني به و لم تكن تتوقع اني ساهيج عليها الى ذلك الحد و انقلب الى شخص اخر حيث ادخلت حلمتها بين الشفتين و بدات امص بكل حرارة . و امسكت الثدي بكلتا يداي فهو كبير جدا و كان رخو مثل العجين و ناعم و طري جدا و بدات اعبث به و انا اخور من شدة الشهوة و الهيجان الجنسي الذي كان بداخلي و عمتي تضحك بكل شرمطة و مستمتعة معي لانها تحب ايضا الزب و تعشق الجنس لانها نياكة جدا و بقيت جالسة و عمتي تعطيني ثديها لكي ارضع و لكن انا فكرت في ان انيكها و رفعت كيلوتها لارى كسها المشعر الذي هيجني
و جلست بجنبها ادعك في كسها و فتحته و عمتي تعطيني ثديها و تريد ان ارضع لها و كانها تقول استمتع فقط بالثدي حبيبي لا تلمس الكس ثم قمت انا و دفعتها بكل ما املك من قوة حتى طرحتها و رفعت رجليها و اخرجت زبي . و حين اخرجت زبي كانت طبعا الشهوة في داخلي حارة و عالية جدا مما جعلني ادخله بسعة و عدت بعد ذلك لرضع الثدي الكبير و لعق الحلمة الجميلة المثيرة و كانت عمتي تتاوه بكل شرمطة و هي تستمتع ايضا بزبي في كسها الذي كان جد ساخن و اللزوجة فيه و سمعت انينها الساخن و عمتي تمسك نهيدها و تقربهما من فمي و عمتي تعطيني ثديها لارضع و الحس
و اخرجت في ذلك الكس كل شهوتي و حرارتي الجنسية بقوة كبيرة و حرارة جميلة من شدة الشهوة و المتعة و اللذة الجنسية التي وجدتها اثناء النيك مع عمت في احلى سكس محارم بحيث بقي زبي يخرج اللبن بلا توقف داخل الكس الذي ارتوى من المني . ثم تعب زبي من كثرة النيك و اخرجته من حرارة الكس حتى امسحه على فخذ عمتي التي لم تشبع من الزب و بقيت عمتي تعطيني ثديها الكبير الجميل حتى ارضعه لها و هي تترجاني ان ابقى ارضع و هي تستمني و لكن انا اخرجت شهوتي و تعبت من النيك و اصبت بالتخمة و لم اعد قادر على تقبيلها و لعق حلمتها بعدما اطفات كل المحنة و الحرارة الجنسية داخل كسها الحار الساخن
يقذف منيه من زبه الكبير على شفتيها و هي تضحك و تلحس حلاوة المني
ادخل هنا