إغراء أختي الكبرى وبزازها الممتلئة


أنا طالبة في السنة النهائية في كلية الهندسة. وأبي يعمل في شركة خاصة وأمي ربة منزل و أختي الكبرى صباح متزوجة. ومثل كل الفتيان في هذا السنة أصبح شغفي الاهتمام بالسكس. وأعتدت أن أشاهد أفلام البورن في منزل أصدقائي منذ أن كنت أدرس في الثانوية. وحتى الآن كنت أغوي العديد من الفتيات والعمات وأقوم بمضاجعتهم. وبما إنذ هذه هي قصتي الأول فأسشرح ذلك فيما بعد. ومنذ أن كنت في سن صغير وفيما بعد أعتادت أختي الكبرى صباح أن تعتني بي كما أنها كانت تحممني وأن تطعمني لإنها كانت تحبني كثيراً جداً. وأنا أيضاً لم تكن لدي أي نوايا من هذا النوع تجاهها في البداية. لكن الأشياء بدأت تتغير بعد زواجها. وبعد أن قرأت قصص المحارم في هذا الموقع أغرتني كثيراً جداً. كانت تبدو مذهلة وقوامها آسر جداً. وبما أنها كان لديها أبنة وزنها زاذ كثيراً جداً. كانت تبدو مثل الممثلة ليلى علوي. والآن بدأت أنظر إليها بطريقة مختلفة. وبعد زواجها أستقرت في شقة تبعد شارعين عن منزلنا. وبما أن أمي كانت تعمل في شركة كانت صباح تقضي معظم الوقت في منزلنا بمفردها. ودعنا ندخل إلى القصة.

حدثت هذه القصة منذ ستة شهور مضت. معظم الوقت كانت أمي تأخذ الورديات الليلية لذلك كانت صباح تنام في منزلنا بمفردها. وكان منزلنا يتكون من غرفتي نوم. في إحدى غرفتي النوم كانت أمي ووالدي ينامان. وفي الغرفة الأخرى كنت أنام أنا و أختي الكبرى وبنتها. وعلى الرغم من أنني كنت مفتون بها إلا أنني لم يكن لدي الشجاعة لفعل أي شيء. مرت العديد من الأيام وبدأت حركاتها تتغير. أعتادت أن ترتدي قمصان نوم في المنزل. لذلك كان يمكنني رؤية فلقتي بزازها بوضوح الآن. وفي أحد الأيام بينما كنت نائماً بدأت ابنتها تبكي، وأنا تظاهرت بالنوم. وكانت الغرفة مظلمة تماماً. استيقظت أختي الكبرى وهدأت أبنتها وبدأت ترضعها. كان صوت ابنتها وهي تمص لبنها يثيرني حتى النخاع. لذلك قررت أن أبدأ مامرتي. وفي اليوم التالي بينما كنت نائم وضعت يدي على بطنها كأنني نائم. وهي كانت نائمة على جانبي اليسر. كانت غارقة في النوم لذلك لم  تشعر بهذا. وببطء بدأت يدي تتحرك  نحو بزازها بوصة وراء بوصة. استغرق الأمر 20 دقيقة مني حتى أصل بيدي من بطنها إلى أسفل بزازها. الان أصبح أصبعي يلمس أسفل بزازها. كنت أشعر بالرجفة وكان جسمها كله ناعم مثل الاسفنجة. أصبحت الآن في السماء السابعة. ومن ثم ببطء وضعت أصبعي بجوار بزازها. وفجأة تحولت بعيداً عني وأنحشرت يدي  في بزازها. شعرت بمنتهى السعادة لكنها استيقظت والقت بيدي بعيداً. شعرت بالخجل لكنني تصرفت كأنني نائم. في هذا اليوم لم أتقدم أكثر لأنها قد تعتبر هذا شيء خطأ. في الصباح كنت متوتر قليلاً من أنها قد تكون قد عرفت نوايي لكنها تصرفت بشكل طبيعي وكأن شيء لم يحدث. لذلك أنتظرت اليوم كله حتى أتى الليل. وبعد العشاء كالمعتاد ذهبت إلى النوم وانتظرت حتى نامت هي أيضاً. وفي حوالي الثانية صباحاً استيقظت وفكرت في التقدم أكثر. حينها وضعت يدي مباشرة على أسفل بزازها. ومن ثم ببطء تحركت أصبع وراء الأخر على بزازها. من دون أي رد فعل منها. لذلك واتتني الشجاعة ووضعت يدي كلها على بزازها. ياللهول أنا على وشك إغواء أختي الكبرى. وببطء بدأت أضغط على بزازها من دون أي صوت ممنها لذلك هيجت وضغطت عليها بنعومة. وأصبحت بزازها الآن في يدي لكن في نفس الوقت بدأت ابنتها تبكي. لذلك استيقظت وأنا تصرفت كأني نائم. وبعد ذلك غطتها بالكامل بالملاءة.

لذلك لم أتقدم أكثر. وكان اليوم التالي هو يوم التغيير. كما حدث في الأمس. بدأت أثيرها في منتصف الليل. ومباشرة وضعت يدي على بزازها وهي أطلقت زفرة عميقة وبدأت أنا ألعب في بزازها بالكامل وهي كانت مستمتعة بذلك. بدأت أبحث عن حلماتها في قميص نومها وهي كانت ترتدي حمالة صدر أيضاً. لذلك استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجد حلماتها.وبمجرد أن وجدت حلماتها بدأت أدلكها في قميص النوم. بدأت بعصر حلماتها اليمني. وهي تعاونت معي بشكل امل. وأنا تحركت نحها وحضنتها بشدة. وأنتصب قضيبي وبدأت يحك في أردافها. وببطء بدأت أقلعها حمالة صدرها من خلال قميص النوم. وضعت يدي في قميص النوم وحاولت أن أدخل يدي من خلال حمالة الصدر. ثم حركت حمالة صدرها إلى الجانب ووضعت يدي بالكامل على بزازها فوق قميص النوم. وأصبح يمكنني بسهولة رؤية حلماتها وقرصتها بشدة ولعبت في بزازها بعنف.  على الرغم من أنها تصرفت وكأنها نائمة لا يمكن أن تتحمل كل هذا. وضعت  الملاءة علينا وبدأت الأكشن. وهي كانت حينها هيجانة جداً من حركاتي. ونزلت على أسفل بطنها وهي تفاجأت لكنها لم تفعل أي شيء. كانت بزازها مثل الاسفنجة ناعمة جداً وحلماتها مثل العنب أردت أن أتذوقها بالكامل. وببطء وضعت يدي على كسها وأعتصرته بنعومة. وحركت يدي إلى أسفل نحو منطقة كسها وكانت ترتدي كيلوت. وضعت يدي في كسها وهي بدأت توسع ساقيها. قلعت بنطالي وحركت قضيبي بين أردافها متجهاً نحو كسها الذي استقبلني بكل حفاوة.

أضف تعليق