اسخن لحظاتي الجنسية في حضن الاجنبية البيضاء و كسها الحار – الجزء 1


ما احلاها من مغامرة و اسخن لحظاتي الجنسية التي كانت مع اجنبية جميلة نار شقراء ببياض مدهش من فنلندا كانها نلت من كوكب اخر و قد رايتها في الفندق اثناء تناول وجبة الافطار الصباحية  وهي بتنورة قصيرة جدا و نحيفة و ناعمة كانها ملاك . و حتى هي لما التقت نظراتنا احسست انها انجذبت الي فانا كنت الاسمر الوحيد هناك و من ملامحي ابدو اني عربي رغم اني كنت ارتدي احدث ملابس المودة و بقينا نتبادل النظرات الساخنة الجميلة فيما بيننا و انا انظر الى فخذيها و حتى كيلوتها الابيض الذي كان يشهيني و اتخيل نفسي معها في الفراش انيكها و انا اتسائل عن لذة كسها

و من اول ما انطلقت العلاقة بيننا حتى عشت اسخن لحظاتي الجنسية الحارة حيث كنت معها في غرفتي اقبلها وهي تنظر الي بتلك العيون الزرقاء الجميلة  وانا اقبلها في شفتيها ثم في رقبتها و احضنها و اقربها نحوي و امس ظهرها . و كانت الفتاة منهشة من نبضات قلبي و حرارتي فهي لا تعلم اني فحولة الرجال العرب اكثر من فحولة الاوروبيين  و انا كنت مستعجل جدا على رؤيتها عارية و قلبي ينبض بحرارة كبيرة و اخلع لها الستيان  والكيلوت الذان كانا جميلين و وحدهما كفيلين بتهييجي جنسيا اكثر و انا في اسخن لحظاتي الجنسية و احلى متعة ممكنة و انطلقت اقبلها من الفم و اتحسس عليها ثم جاءت يدي على مؤخرتها

و لمست مؤخرة الفتاة الشقراء و بدات اتحسس فيها و كانت طرية جدا و جميلة و ذات نعومة لا تصدق و انا اتحسسها و اعيش احلى لحظاتي الجنسية الحارة الساخنة جدا و اقترب منهاو تسمعني اوحوح اه اه هههه هههه مم حححح اححح حححح ححح اح اح اح و اقبلها و التصق فيها . ثم اعود الى تحسس ساخن جدا فوق جسمها الى ان وضعت اصبعي في ذلك الكس الصغير الجميل الذي هيجني و اشعلني بقوة و كان ضيق و جميل جدا و مليء بسائله اللزج و انا كنت اقبلها تقبيل ساخن نار و حار جدا و استمتع في احلى و اسخن لحظاتي الجنسية الجميلة و القبلات كانت ممتعة و حارة جدا

ثم فتحت لي رجليها لارى الكس  والبظر و ادهشني بياض كسهاو خاصة لما وضعت راس زبي الوردي عليه و هناك فقدت صبري و دفعت زبي بقوة كبيرة نحو الكس و انزلق زبي لتبدا احلى متعة جنسية مع فتاة شقراء اوروبية كانها من كوكب اخر .

دانا المصرية المنقبة صاحبة الصدر الكبير الابيض الناري في اسخن نيك مع حبيبها الذي يحك زبه على مؤخرتها و يلعب بثدييها الكبيرين

ادخل هنا

أضف تعليق