الحرارة الجنسية الساخنة مع فتاة تايلاندية كسها صغير و نياكة جدا في باريس- الجزء 2


كانت الحرارة الجنسية الساخنة جميلة و قوية في نفس الوقت و الفتاة التايلندية اعجبها ايضا زبي السميك الكبير و انا امسكتها بعد ذلك من فلقتي طيزها الصغير و رحت احملها و ارفعها و انزلها و هي سخنت و كانت تتاوه اه اح اه اه اه و تنظر الي و كانها تبكي و محنتها الجنسية كبيرة و لها شهوة قوية نار . و كانت حين تنزل تجلس على زبي للخصيتين و تصعد و احيانا كانت تحك جيدا طيزها بفخذي و زبي في كسها بالكامل و تدور عليه حتى تعيش الاحتكاك الساخن مع زبي و انا اغلي و اسخن و امسكها و اقبلها بجنون كبير جدا و احيانا كنت اعطيها صفعات ساخنة و خفيفة على الطيز و اريد ان اراه يرتعد رغم انه صغير و هي تواصل الصعود و النزول

و رغم اعجابي بتلك الوضعية و الحرارة الجنسية الساخنة التي كنا فيها الا ان حرارتي ايضا كانت قوية و قمت اوقفها و اضعها على ظهرها على السرير و ادخلت زبي في كسها مرة اخرى و هي مباشرة رفعت رجليها على ظهري و ضغطت حتى تبقي زبي في كسها و انا ادخل زبي للخصيتين في الكس و اصعد و انزل بقوة . وفي هذه الوضعية تضاعفت الاهات اكثر حتى صارت تتغنج بقوة اه اح اه اه اه اه اح اح و انا اطلب منها ان تخفف صوتها حتى لا يسمعنا الجيران و هي تقول انه في باريس صوت الاهات و النيك عادي جدا لانه لا يدوم طويلا و كانت الحرارة الجنسية الساخنة مثيرة و ممتعة جدا و قوية و كلانا يتمتع مع الاخر رغم انها كانت شرموطة و قحبة
و من شدة الشهوة قمت بحملها على زبي و رفعتها و اعجبتني لانها خفيفة و ابقيت زبي داخل كسها مغروس للخصيتين و الحرارة الجنسية الساخنة كانت تكبر و تزيد و انا انيكاه و ادخل زبي و هي تواصل التغنج و الصراخ بلا توقف اه اح اه اه اح اه اه اه اح اح احاي اه اه اه اه اه و تتحدث معي بلكنة فرنسية مكسورة كان تضحكني و تزيد في تسخيني اكثر . و بقيت اعلقها على زبي لمدة حوالي دقيقتين و انا احملها و انيكها بقوة من الكس لكني اعدتها على السرير و من شدة لذتها احترت في الوضعية التي انيكها بها فهي لذيذة و جميلة و مثيرة بكل الوضعيات و رحت ارتمي على ظهري و طلبت منها ان تركب في وضعية الفارسة و كانت الحرارة الجنسية الساخنة مشتعلة اكثر و جميلة و الذ
و ركبت الفتاة التايلندية على زبي و جلست فوق بطني و لم اشعر ابدا بثقلها ثم امسكت زبي بيدها الدافئة الصغيرة و وجهت راسه الى الاعلى بطريقة شاقولية و جلست عليه بعدما عدلته بين شفرات كسها لينزلق زبي سريعا في ذلك الكس الساخن الضيق جدا و تنطلق في الاهتزاز على زبي و التحرك عليه . و كانت تتحرك و انا ارى بزاز صغيرة و شهية جدا تتحرك و حلمات مثيرة تقابلني و انا امسكها من طيزها و ازيد في حركاتها و هي توحوح اه اه اح اه اه اح اه اه اح اح اح اه اه اه اه و اان اسخن و اذوب و احس باجمل متعة جنسية في حياتي و لذة الحرارة الجنسية الساخنة كانت قوية جدا و مثيرة و لا يمكن تخيلها و كنت اتمنى ان تستمر و لا تنتهي تلك اللذة الفريدة من نوعها

اسرائيلي ديوث يعطي زبه لزوجته حتى ترضع له و يحب افراغ حليبه بين شفتيها مص ساخن نار

ادخل هنا

أضف تعليق