طيز الخدامة مفنسة في وشي وزبي هاج عليها قصص سكس نيك خلفي


هذه حكايتي مع طيز الخدامة المنيوكة، ذهبت لزيارة أختي فضربت جرس الباب وبعد لحظات فتحت لي الباب ابنة أختي الصغيرة وهي فرحة فدخلت للجلوس في صالة الاستقبال وسألتها فين ماما وبابا فأجابت ماما عند خالتو في القاهرة مع محمد أخويا وبابا نايم وأنا كنت بالعب بالكمبيوتر فقلت لها طيب أنا حمشي دلوقتى فقالت لي لا يا خالو تعالي العب معي في الكمبيوتر وأثناء ذلك سمعت أنفاسا وأصواتا خافتة تأتي من الدور العلوي فقلت لها: هند هات لي أشرب فذهبت لتحضر لي الماء فصعدت أنا للدور العلوي واقتربت من أحد الغرف فكان الباب غير مغلق بالكامل واستطعت أن أرى زوج أختي راكب فوق واحدة وعمال ينيك فيها بكل قوة وهي تصدر أصوات وتأوهات من شدة نيكه في كسها بصراحة زبي وقف بشدة واخترق البنطلون من شدة الموقف فنزلت بسرعة للدور الأرضي وخدت هند معها الماء وقالت لي أنت فين يا خالو فشريت الماء وقلت لها مين تاني معاكو في الشقة يا هند فقالت لي مفيش حد غير منال الخدامة وهي بتمسح وتنضف حجرة بابا وبابا نايم فهمت الآن الحكاية وعرفت أن صلاح زوج أختي بينيك منال الخدامة. انتظرت حوالي ساعة ألعب مع هند في الكمبيوتر وبعدها وجدت صلاح ينزل من الدور العلوي وهو سعيد وبيضحك وأخذني بالأحضان والقبلات علي هذه الزيارة المفاجئة ودعاني علي الغذاء معاه وقال لي أنا جايب خدامة جديدة أكلها زي العسل وهي حتحضر لنا الغذاء وفعلا نادي على منال الخدامة وقال لها: حضري لنا الغداء فنظرت إليها فوجدتها فعلا امرأة تستحق النيك. كانت أجمل من أختي بمراحل. كانت امرأة شابة عمرها 25 عاما قمحية اللون وجسمها وتد ممتلئ وعود ملفوف كشجرة الجميز وجهها صبوح مبتسم ضاحك يشبه وجه حنان ترك وبزازها مكورين متوسطين وبطنها وسوتها ممسوحتين ينزلان علي كس منتفخ مكتنز يظهر من ملابسها الضيقة وعن طيزها احكي وتحدث عن التكويرتين المنتفختين المسحوبتين في حركة دائرية منتظمة. بصراحة زبي وقف وارتجف بشدة لما شاهدتها وهي بملابسها الضيقة تضع الطعام أمامي وتنثني لترتيب الأطباق علي المائدة فكانت عيناي مركزتين علي طيزها أمامي فلاحظ ذلك صلاح وابتسم في خبث ونظر لي وقال لي الكل عجبك ولا إيه قلت له بسرعة عجبني قوي وعايز آكله كله فضحك وقال لي طيب بالراحة وعلى مهلك. وصلاح كان زميلي في الدراسة وتزوج أختي من حوالي عشر سنوات وبيننا صداقة وعلاقة خارج نطاق أنه زوج أختي وأثناء الأكل كان ينادي على منال لتحضر أشياء وتشيل أطباق وأنا عيني عليها في ذهابها وإيابها وبعد الانتهاء من الغذاء قلت لصلاح: البنت منال دي باين عليها أنها ماكنة وعايز أنيكها ضحك صلاح وقال لي: عيب يا عادل حد ينيك خدامة قلت له خلي بالك أنا بقالي هنا حوالي ساعة وطلعت للدور العلوي وشفتك وانت راكب عليها وبتنيكها في كسها. ضحك صلاح وقال لي: طيب ومش عيب عليك تتفرج علي جوز أختك وهو بينيك. قلت له: بسيطة خليني أنيك منال وتعالى أنت اتفرج عليا ونبقي خالصين. فقال لي: خلاص فكرة حلوة بس ده يفضل سر ما بينا إوعى أختى تعرف بحاجة. تعالى ورايا على فوق وصعدنا للدور العلوي بعدما قال لهند ابنته روحي ذاكري في أوضتك وقال لمنال هاتي لنا الشاي فوق في الدور العلوي ودخلنا في أحد الغرف في الدور العلوي. وبعد دقائق جاءت منال تحمل الشاي وكانت غيرت ملابسها وارتدت جيبة قصيرة وبلوزة ضيقة ومالت أمامي تضع الشاي علي الترابيزة وأنا كنت في الكرسي خلفها فلم أتمالك نفسي ورحت ماسك طيزها بإيديا الاثنين فصاحت من المفاجأة وقالت أستاذ عادل لا لا فضحك صلاح وقال لها: معلش يا منال عادل ضيف عندنا ولازم نكرم الضيف وهو حيتجنن عليكي من ساعة ما شافك فابتسمت بدلال وقالت: تحت أمرك يا صلاح بيه وأمسكت بيدي وجذبتني لأقف وأمشي معاها لحجرة أخري لكن صلاح قال لها: لا لا هنا قدامي فراحت متجهة إلى باب الغرفة أغلقته ووقفت في منتصف الغرفة وبدأت في خلع ملابسها قطعة قطعة ولا أجدع محترفة وبدأ يظهر جسدها البرونزي أمامي. خلعت البلوزة أولا فظهر بزازها وحلاوتهم ثم خلعت الجيبة وكانت لا ترتدي تحتها شيء فظهر كسها المنتفخ تغطيه شعرة كثيفة ولكن معتنى بها من التنظيف والقص بشكل جمالي كإحدى بطلات البلاي بوي مما زاد في هيجاني فقمت مسرعا نحوها أحتضنها وأمطرها بالقبلات في جميع أنحاء جسدها العاري وهي تبادلني القبلات والتنهدات والتأوهات ثم جلست علي أحد الكراسي وأنا واقف أمامها فمدت يدها نحو بنطلوني فخلعته عني وأنا كنت خلعت القميص وأمسكت بزبي المنتصب ووضعته في فمها تمص لي بشدة وبطريق مثيرة وتلحس لي البيضان وتعلو وتهبط علي صدري بالبوس واللحس وأنا أبادلها البوس في فمها وفي بزازها ثم جلست علي الأرض وفتحت لها ما بين رجليها وأخذت ألحس لها في كسها وفي زنبورها وأعض لها في كسها وأدخل لساني بداخل فتحة كسها وهي تتأوه وأثناء ذلك كان صلاح يتفرج علينا وهو يمسك في زبه لينتصب ولكنه لم يتدخل وبعدها رحت واقف وهي جالسة علي الكرسي رحت واقف بين رجليها وحملت رجليها علي أكتافي ورفعت منتصفها الأسفل لأعلى قليلا ورحت حاطط زبي في كسها فصرخت صرخة مكتومة أي أي أح أح بالراحة يا عادل زبك هيخرمني ويطلع من طيزي وأنا منهمك في هجومي الضاري علي كسها أطعنها طعنات متتالية بجنون وبحرارة كسها التي انبعثت نحوي فألهبت جسدي. وفضلت أنيك في كسها لمدة طويلة وهى تتأوه تحتي ثم سحبت زبي للخارج فقامت وأعطتني ظهرها ومالت للأمام في دعوة منها كى أنيكها من الخلف في طيزها وبصراحة كانت دعوة لا ترد فجمال طيزها البديع لا يقاوم فوضعت ركبتيها على الكرسي وطيزها أمامي ووجدت صلاح يناولني كريم جيل وضعت قطعة على باب طيزها وجزء في مقدمة زبي وقربت زبي من فتحة طيزها المستديرة وضغطت بالراحة فانزلق زبي برفق داخل فتحة طيزها وهات يا نيك وبصراحة لم أستمتع من قبل في طيز مثل طيز منال وظللت أنيك في طيزها أدخل زبي وأخرجه وأعيد إدخاله مرات ومرات وهي مستمتعة تبادلني الدفاع والهجوم بحركات مثيرة مدربة محترفة حتى اقتربت من الإنزال والقذف فأخرجت زبي من طيزها وعاجلته بالإدخال في كسها. وعند تلك اللحظة وجدت صلاح قام من مكانه وطلع زبه وحطه في فم منال التي بدأت تمص له زبه وأنا أنيكها في كسها ثم قام صلاح ساحب زبه من فمها وأجلسني أنا علي الكرسي ومنال فوقي وزبي في كسها وأطوق بذراعيّ ظهرها أضمها إليها ونهداها يحتكان بصدري وهو من الخلف واقف وزبه في طيز منال ومنال تصرخ من شدة الألم من الزبين اللي فيها واحد في طيزها والتاني في كسها وهي تصرخ انتو الاتنين عليا كتير كده أوي حموت حموت ونحن نعاجلها بالطعنات بالأزبار وأنا أقول لها موتي يا بنت الوسخة أحسن ما إحنا نموت لو ما نكناكيش قالت لي كس أمك ياض ومين قال لك إني أقدر أعيش من غير أزباركم وعندئذ ولدى سماعي لها تشتمني وتقول تلك الكلمات بدأ زبي يقذف باللبن في كسها وزب صلاح أيضا يقذف في الوقت نفسه باللبن في طيزها مما أشعلها نار في جسدها فأصبحت تحك وتتحرك بشدة بيننا حتي بدأ كسها يقذف بشهوتها نحونا وبدأت تنتفض من النشوة ودقائق وهدأت الغرفة منا نحن الثلاثة وارتخت أزبارنا وخرجت منها وكل منا يمسح ما بقي من لبن على زبه في حتة من جسمها أنا أمسح زبي في بزازها وصلاح يمسح زبه في فمها وهي سعيدة وتركت جسمها علي الأرض عاريا أمامنا ثم انتقلنا معا نحن الثلاثة ومنال تتوسطنا ونتأبطها قابضين على أردافها إلى الحمام فاستحممنا بالماء الساخن وتركني معها صلاح في الغرفة بطلب مني وأمسكت فكها ولطمتها بلطف قائلا بقى بتشتمي أمي يا لبوة. وكررت معها ذلك حتى قالت يعني عايز إيه دلوقتي عشان تهدى وتسكت. قلت لها أنيكك في طيزك. قالت لي خلاص ماشي. وجعلتها تنام على ظهرها ورفعت ساقيها وأرجعتهما حتى التصقتا بصدرها فانكشف شرجها أمامي نظيفا جميلا وقد أعادت تنظيفه خلال استحمامنا معا. وداعبت الفتحة بأيري. ثم ضغطته تدريجيا حتى دخل وهى تعض شفتيها. حرصت على إدخاله حتى الخصيتين لأزيد في عذابها ولذتى. وكانت تستمتع بساديتى. وتضع يديها على أردافي تدفعني للدخول أكثر حتى لكأنها تريد احتواء بيضاتي أيضا في شرجها. وأخذت أنيكها في شرجها لنصف ساعة وهي تتأوه وتقول. خلاص يا عادل يا أمور حرمت أشتم أمك اللبوة تاني. أح أح أح إم أي. حقك عليا أمك متناكة. آه آآآآآه. ولا تزعل يا ابن الشرموطة يا عرص. آآآآآآآآآآآه. تتعمد إغاظتى لأنيكها أعنف. تلك الساقطة تحب النيك الشرجي العنيف. وكنت أحقق لها ما تسعى إليه حتى بدأت تلحس شفتها بلسانها وتعقص إصبع قدمها من اللذة. ثم طرحتها على بطنها منبطحة في وضع الكلب الكسول lazy dog وألصقتها بالفراش واستمررت في نيكها في طيزها الحلوة بعنف لنصف ساعة أخرى وهي ترتجف من اللذة والعنف تحتي حتى تأوهت عاليا وقلت هانززززززززززل يا لبوة خدي لبني في طيز أمك المنيوكة. وأشعلت شرجها بحممي وحليبي. ولبست هدومي وانصرفت وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والسعادة من هذه الخادمة الفاتنة المثيرة وصلاح ومعها في المنزل يغترف من هذه السعادة المحرمة.

أضف تعليق