قصص جنس في ليلة رأس السنة انيك كس حبيبتي التي ترتدي ثياب ماما نويل


قصص جنس انيك كس حبيبتي التي ترتدي ثياب الماما نويل في رأس السنة , دخلت الى شقتي بتلك الثياب القصيرة التي تسسل اللعاب رجليها العاريتين الطويلتين كانتا المفضلتان عندي و صدرها البارز وصل الحرارة الى قضيبي .
كنت مبسوط منها لما شغلت موسيقى بطيئة سكسية و بدات تقلع ثيات الماما نويل القصار مثل راقصة العمود لما تتعرى لزبائنها و كان هذا هو احتفالنا لكل سنة تأتيها فكرة ساخنة و تنفذها في هذا اليوم و انا كنت اعرف هذا و انتظر قدومها بكل شوق .كانت هي مشهورة في الجامعة بجمالها و كانت حقيرة مع الكل و لا تبالي برأي احد غيري انا الذي كنت مثل سجينها بسبب النيك الساخن الذي تبهرني به كل مرة .
قلعت كل قطع ثيابها و ابصاري كانت في تركيز على ديها تعصر نهودها البيضاء الكبيرة و تلمس حلمتيها المنتصبة و لما ادارت جسدها مسكت بمؤخرتها التي تسيل اللعاب و ليس من فمي فقط بل قضيبي كان يسيل بلل محنتي الجنسية من منظرها و هي تغريني و تتحرك مع الموسيقى و كانت خطروتها التالية هي لمس كسها الوردي و التغنيج الشيء الذي جعلني اقف من مكاني لاذهب لها لاكنها منعتني ب لا لا ممنوع اللمس .
كانت جقا مندمجة في الدور كراقصة عمود فتركتها  و الدم يغلي في قضيبي و لما جلست خرجت قضيبي و استمنيت على منظر حبيبتي ترقص باغراء عريانة امامي منظرها اثارني جدا جدا .
لما جلست فوق حجري مسكتها و رميتها بقوة على السرير و هي تضحك من حالتي الهائجة وضعت قضيبي على لحم كسها الوردي المبلل و دعكته في مساج على شفرتيها و شعرت بفوز من سماع تغنيجات المحنة منها فدخلت قضيبي الى كسها و اغرفت في لحم كسها المبلل و غنجت اكثر و انا ادخلها و اخرجها واترحك في قاع كسها الضيق كنت انيك كس كله حلاوة و عسل الكس كثيف استمرت في التنحنح و انا ادخل الى كسها بكل قوتي حتى المسها بخصيتاي و اتحرك بكل قوة بعد مدة زمنية خرجت قضيبي من حلاوة و سخونة كس حبيبتي و قلبتها على بطنها و تحت فخذيها بقوة بيدي  ولم استطع ان اقاوم صفع مؤخرتها البيضاء كعقاب على تعذيبها لي ثم وضعت لساني بين طيزها و دلخت الى ثقبتها لالحسها من قاعها  و في نفس الوقت يدي دخلت الى لحم كسها الرودي و دعكت لها شفرتيها ااه ااه ااه اه اه لقد صارت تغنج و كل جسمها يتحرك و انا لا اتركها تهرب من يدي و لساني لما لحسها بعنف و حرارة جنسية وضعت قضيبي في طيزها كان قاع ساخن اكثر من كسها و نيكتها في وضعية كانت تسمى بوضعية اللبة لما كانت هي على يدها و ركبتيها و انا خلقها انيك طيزها بقضيبي حتى المس ها بخصيتاي و زادت سرعتي في النيك مع كل لحظة مر بالخاص لما قربت على الانزال و القذف و لاني كنت متعود على القذف في فمها خرجت قضيبي من مؤخرتها البيضاء و ادرتها و لم استطع مقامونة الا اقبل شفايف فمها بدأ اقبلها بحرارة جنسة و خصوصا لما شعرت بقضيبي ينبض اكثر و هو في استعداد للقذف فجسلت و انا وضعت يدي على قضيبي و دخلته الى فمها و رضعتني حتى صرخت صرخة رجولية قوية جنسية و في اللحظة التي كنت سأنزل فيها خرجت قضيبي بسرعة و بدل ان اذقف على فمها مثل كل مرة قذفت المني على وجهها و كان فيعينيها و انفها و فمها و حتى عنقها و ظننت انها ستكون غاضبة مني لاكنها لعقت المني من فمها و هي فرحة و قالت المرة القادمة نشن على الفم يا اعمى . لما ارتحنا قليلا من التعب الجنسي اخذتني الى الحمام و جعلتني انظف لها جسمها و خصوصا شعرها الذي فهمتني كم صعب ازالة المني عليه . و لما كنت ادهن الصابون على نهودها انتصب قضيبي من جديد فلم استطع مقاومة نيكها في سكس سريع .
رفعت فخذها الى وسط بطني و دفعت قضيبي في كسها و في النيك كانت نهودها تمر على صدري قبلت تغنيجاتها البنوتية و انتهى النيك بسرعة لما سجحبت قضيبي منها في استعجال و قذفت مني الابيض بكثافة على بكنها و عانتها و نزلت على ركبتيها و نظقت لي قضيبي بلسانها وبلعت مني كانت هذه افضل طريقة لقضاء رأس السمة افضل مئة مرة من الملاهي الليلة .

أضف تعليق