مسلسل حياة شرموطة مصرية – الحلقة السادسة والعشرين: منى تنيك أستاذ الجامعة نيكة نار


نواصل مسلسل شرموطة مصرية مع منى و كنا وقفنا عند أستاذ الجامعة لما منى حبت تعمله تيست في مكتبه و تشوف إذا كان هيصمد قدامها و لا يطلع خيخة. قلنا أن منى وطت و مصتله زبه وفي ظرف دقيقتين جابهم عالباب وهو عمال يتنفس بصعوبة! منى ضحكت وفي نفسها قالت: أنت تعبان اوي…بس أنا هخليك تحلف بحياتي…منى نهضت وهي تبتسم: معلش يا دكتور…أنت محتاج تظبط حالك و تقولي قبل ما ازورك…أستاذ الجامعي: صحيح…مظبوط يا منى…بس أنتي عملتيلي اللي محدش عملهولي يا منى…أنتي أنتي…تهدج صوته فمنى بدلع حطت كفها فوق شفايفه: لا..ولسة بس لما أزورك…هات الموبايل…منى سجلت نمرتها في هاتف الدكتور الجامعي ورنت على نفسها وراحت تبوس خده: مستنياك يا دك…أوكي…باي…منى مشيت وهي ناوية تنيك أستاذ الجامعة نيكة نار لأ و كمان كل استف الجامعة اللي بيدرسولها أو اللي يجي سكة….

منى سابت أستاذ الجامعة في ذهوله و حيرته من انه ورط نفسه مع بنت شرموطة مصرية زي منى!! ممكنش يعرف أنها بالدلع و الشرمطة و اللبونة دي كلها وهي بنت شابة مفعوصة متعديش الواحد و العشرين سنة!!كان لازم يظبط حاله فعلاً و يعرف انه هيقدر على منى و إلا مش ناقصة وجع قلب و إحراج و لا هو فراغة عين وخلاص؟! كمان منى مبقتش مبسوطة من ساعة ما احمد راح هو و شلته إلى غير رجعة؛ منى مساوشية المزاج محتاج سكسك عنيف محتاجة حد يشكمها عشان تحس بوقع اللذة. كانت قاعدة في الكافيه الكلية حاطة رجل على رجل لحد اما واحدة صاحبتها ياسمين جات صبحت عليها: أتزيك يا منى…منى وهي لابسة نضارة سودة كبيرة: أهلاً ياسمينن…على فين كدا…ياسمين: لا …قلت معنديش حاجة اقعد معاكي شوية…ولا هندك اعتراض..منى نزلت رجلها بابتسامة قالت: لا بتقولي كده..اقعدي يا بنتي…ولا نتي من حزب المقاطعة…ياسمين ابتسمت وقعدت: بصي يا منى..مش عارفة أقولك ايه….بس…منىى: بس أيه ..قولي يا ياسمين…ياسمين بتردد: صحيح الكلام اللي بنسمعه عنك ده…منى بضحكة: كلام ايه يا بنتي…أني ماشية على حل شعري يعني…ياسمين: متزعليش مني أنا…منى قاطعتها: بصي يا قلبي…انا حرة…فري…أوبن مايندد جداً…طالما مش بضر حد يبقى أعمل اللي عايزاه…ياسمين متعجبة: بس يا منى كلام الناس و…منى قاطعتها: ولا يحركني…يا بنتي اللي ياخد عالناس مش حيعيش…عارفة حكاية جحا و الحمار…هنا رن هاتف منى فإذا به الضابط الذي تعرفت علييه منى في كمين ما أثناء قيادتها…منى: طيب يا يمسين هسيبك انا…هاشوفك بعدين…تركتها و غادرت لتلقى ذلك الضابط في موعد غرامي و إن كانت منسيتش أنها ناوية تنيك أستاذ الجامعة نيكة نار؛ منى بقت تلعب على كل الحبال…
منى التقت برا الجامعة مع الضابط المطلق وتأبط زراعها و حتى في شباب من اصحابها شافوها وياه خارج أسوار الجامعة. قابلته في عربيته ركبت معاه قابلها ببوسة: موني…وحشتيني…البوسة طرقعت ومنى: وأنت اكتر…. ايده طوالي اتسللت فوق فخذها و منى و لا اعتراض…دور شوية و كانت أسخن شرموطة مصرية في شقته. غيرت ملابسها بشنطة ملابس قمصان نوم كان جايبهالها هدية و نامت له و رفعت رجولها و شمطه زبرين و احد على ضهرها و التاني على جنبها لحد اما شبعته! قامت من تحته أخدت دش لبست و ودعته و دورت على البيت. مكملتش ربع ساعة لقتن أستاذ الجامعة بيتصل بيها. أداها العنوان و مكدبتش خبر وراحتله شقته. فتحلها و رحب بيها: أهلاً يا مني…اتفضلي أقعدي…منى اتشاقت: أيه اتفضلي دي…اتعلقت برقبته حطت شفايفها على شفايفه وباسته بوسة دوخته! أستاذ الجامعة سال أيديها: طيب يا حبيبتي…روحي غيري جوا و انا حايلك…دخلت طوالي على اوضة النوم! قلعت البودي و قلعت البنطال وبقت بالبرا و الكيلوت. أستاذ الجامعة الأرمل بلبع حباية فياجرا على ربع تامول…عشر دقايق و جه. رقد عالسرير باللباس: يلا يا مني وريني مواهبك…من اتسحبت على أيديها و رجليها فوق السرير و باسته. قلعته اللباس وبقت تلعب في زبره. باسته بدلع وهي بتبص لأستاذها بصات سخنة مهيجة. دخلت بين فخاده وراحت تمرمش زبه اللي وقفو شد أوي من كتر المص و الرضع لحد ما صرخ: خلاص يا حبيبتي..كفاية…نامت طوالي فقام أستاذ الجامعة وبقى يبوسها وشال البرا فبقا يرضع حلماتها ومنى ولا هنا! نزل يبوس و يلحس و قلعها الكيلوت وراح مفشخها وحط زبره. كس منى حامي فأطلق أستاذ الجامعة آهة مثيرة و سكت! منى همست: يلا…يلا يادوك…نزل ينيكها و يقوم بنصه و يقعد و منى ولا هنا بردو!! منى اللي اتعودت عالسكس العنيف و الجماعي محتاج مجهود أكبر من كدة!! تعب فقالها: نيكي انتي حبة..من ضحكت و فرشخت سيقانها فوق وسط الدكتور الجامعي وراحت ماسكة زبه ونازلة فوق منه وبقت تنزل و تنزل لحد أنا بلعته وبقت تتقافز بقوة و جنون! منى كانت محتاجة تنيك أستاذ الجامعة نيكة نار, محتاجة تتكيف تحس أنها بتتناك بجد فبقت تفرهد الأستاذ الجامعي وهو يصرخ من فرط المتعة: أأأأأأه أأأأه أأأأأه يا منى…منبقت تطرقع فخادها وكسها فوق زبر أستاذ الجامعة لحد أما بقى يصرخ وهو بينزل…

أضف تعليق