نيكة ساخنة جدا مع المنظفة ام الطيز في المخزن و احلى بزاز كبار


كانت نيكة ساخنة جدا و لا زلت اذكرها رغم مرور سنوات على حدوثها و لم اكن انا متزوج في ذلك الوقت و كنت طالب مجتهد و لم اكن اخالط البنات و الفتيات بل كنت ملتزم جدا بدراستي لانني كنت اريد ان اصبح صيدلي و كثيرا ما التقيت بفتيات مثيرت و جميلات و لكن لم اكن اعرهن اي اهتمام . و هذه النيكة حدثت بالصدفة حيث في ذلك اليوم كنت في تربص في معهد الصيدلة و هناك في مستودع التجهيزات ذهبت لاحضار مستلزمات كنت مكلف بصيانتها و التقيت المنظفة ام الطيز و البزاز و لاول مرة تحركت شهوتي على امراة رغم انها كانت اكبر مني و لا اعرف كيف احسست برغبة كبيرة في ان انيكها و كانت هناك لوحدها و هي تملك مفاتيح كل المخازن
و دردشت معها لوقت قصير احسست من خلاله انها شرموطة و من خلال طريقتي في الكلام معها كنت المح لها اني اريد ان انيكها و هي كانت تلمح لي ايضا ثم قلت لها الان ساخذ مستلزماتي و هي قالت اذا احتجت لشيء انا هنا و بقي كلامها يرن في راسي . كنت اريد نيكة ساخنة جدا و بقيت لساعتين و انا افكر في المنظفة و طيزها و بزازها و ما ان انهينا الدرش حتى توجهت الى المستودع و لكن لم اجدها و بقيت الف المخازن حتى وجدت احداها مفتوح و لما اقتربت رايتها في الداخل تنظف و دخلت اليها و قلبي يدق بقوة و انا اريد نيكة ساخنة جدا حيث فرحت لما راتني و رمت المنشفة و اتجهت الى الحنفية تغسل يديها و وجهها ثم جاءت الي وهي تضحك
و لاول مرة في حياتي لمست شفاهي شفاه امراة و تحركت في داخلي الشهوة الجنسية و الغريزة و انا اقبلها و هي اكثر خبرة مني و الامر كان واضح جدا و لكن حرارتي الجنسية كانت قوية جدا و رهيبة و بقيت اقبلها و اتحسس على ظهرها و طيزها و هي بالمئزر ثم ازداد نبض قلبي و انا في نيكة ساخنة جدا . حين رايتها تفتح المئزر بتلك الطريقة البطيئة المهيجة جدا و انا اتلهف لرؤية بزازها الكبار و حين انفتح المئزر تدفقت بزازها التي كانت مضغوطة و لم تكن ترتدي الستيان و كان صدرها كبير جدا و ابيض و متدلي قليلا لان الصدر الكبير يكون متدلي و هي كبيرة في السن نوعا ما و لكن جميلة جدا و صدرها فاتن و شهي و انا بدات مباشرة ارضع و الحس في حلمتها
كنت ارضع الثدي في نيكة ساخنة جدا و هي تلعب بشعر راسي و انا هائج و الهث و امص من كل قلبي و شهوتي في حلمتها و ايضا اتحسس و العب بالصدر و المنظفة تقول لي هيا اخرج زبك اريد زبك في كسي و هي تشعل شهوتي اكثر و تهيجني تهييج كبير و حار جدا . و حين كنت افتح سحاب بنطلوني كنت ارتعش من الشهوة و قلبي ينبض و لما اخرجت زبي رايته المنظفة منتصب وكبير و المحنة واضحة عليه و انا انيك لاول مرة في حياتي ثم عدت ارضع الصدر و العب بالطيز الطري و انا اذوب في نيكة ساخنة جدا و اريد ان اطيل المداعبات لاني ادرك انه لو دخل زبي في الكس فاني ساقذف خلال ثواني معدودة جدا

عمته تشعل شهوته ببزازها الكبيرة و لما تخرجهما يفقد عقله

ادخل هنا

أضف تعليق