بنت عمي تهز فلقات طيزها امامي حتى انفجرت شهوتي قصص جنس عائلي


اليوم سأحكي قصتي مع بنت عمي نرجس وهذا في بيتهم وقد كان اخوها الاصغر هو الذي ساعدني ومهد لي الطريق حتى نكتها وفعلت فيها كل ما اشتهت نفسي. في تلك المرة ذهبت اليهم ضيفا في ايام الصيف الحارة وكانت نرجس تتعمد المرور امامي وهي ترتدي روب شبه شفاف وهي من دون ستيان مع حلماتها البارزة التي تشعل نار الشهوة في جسمي واكثر من ذلك كانت ترفع تنورتها إلى فخذها ثم تقلبها على الكيلوت من الفوق فيظهر اثر الكيلوت من تحت الروب وكلما تمر امامي تتحرك فلقتيها مثل كفي الميزان وكنت اطيل النظر في جسمها دون ان تكتشف الامر. وكان ابن عمي الصغير واخوها لا يعرف الكثير عن الجنس وكلما اختلي به اساله عنها ويجيبني ان نرجس احيانا تنام عارية ويصف لي بزازها وطيزها وقد اخبرني انه شاهدها في احد المرات تضع مربى المشمش على كسها وتركت كلبها الكانيش يلحس ولم يكن يعرف هو معنى السكس لانه كان صغيرا وكل كلمة كانت تخرج من فمه تزيد من احتراقي وشوقي. وفي احد الايام اعطيته هاتفي النقال وشغلت الكاميرا وطلبت منه ان يصورها لي وهي عارية وكان ابن عمي مجنون مثلي ويفعل اي شيئ من اجلي وما هي الا حوالي نصف ساعة حتى عاد الي بفيديو جعلني اكاد اقذف المني دون ان المس زبي فقد رايت نرجس عارية تماما وهي تحلق رجليها وابطيها وشاهدت لاول مرة بزازها وهنا اخبرت اخوها انني يجب ان انيكها ولم يكن يفهم معنى النيك وطلب مني ان يساعدني بشرط ان اتركه يشاهد احداث النيك حتى يتعلم ووافقت على طلبه. و طلبت من ابن عمي ان يتبعني إلى الحمام واعطيته الهاتف النقال ثم اخرجت زبي وبدات استمني امامه حتى قذفت وهو يصورني ومتعجب من حجم زبي الكبير ثم اخبرته ان ياخذه اليها ويخبرها انه قد وجده على الارض ولم انسى الفيديو الخاص بها ومحيته من الهاتف. وبعد حوالي ساعة اتجهت إلى نرجس وزبي يقطر من ماء الشهوة وسالتها ان كانت قد عثرت على هاتفي لاني لم اجدته اخرجته من تحت الوسادة التي كانت متكئة عليها ثم انفجرت بالضحك وكانت مستلقية وبزازها شبه مكشوفة وزبي منتصب من تحت ملابسي ويكاد يثقب بنطالي وبقيت اسالها عن سبب الضحك ولكنها ظلت تضحك بعد ذلك امسكت الهاتف وفتحت ملف الفيديوهات وبدات اقلب ثم رايت الفيديو الخاص بي وانا استمني وصوت اخوها الذي كان يضحك ثم ضحكت وقلت لها ان اخوها لابد انه راقبني وصورني وهو من اخفى عني الهاتف ثم اخبرتها انني وصلت إلى مرحلة لا سمكن الصبر فيها اكثر وطلبت منها ان تنظر إلى جهة زبي التي كانت منتفخة وسالتها عن رايها في الفيديو وبينما نحن نحكي حتى دخل اخوها الينا وهو يضحك ايضا. وبما ان نرجس واخوها كانا من عائلة يعيشون بطريقة غربية من كثرة اسفارهم إلى انجلترا وفرنسا فقد كانت مثل هذه الامور عندهم عادية جدا واقتربت منها وطلبت منها قبلة من شفتها اما اخوها الاصغر والذي كان يشجعها ويقول هيا يا نرجس اريد ان اراكما تقبلا بعضكما ثم قبلتها بطريقة حارة وبدات اتحسس على جسمها والمس حلمتي بزازها وهي تضحك واخوها ينظر الينا وهو مندهش. ثم اخرجت لها زبي الذي كان ممتلئ العروق وراسه كبير وبدات نرجس ترضع واخوها الصغير يشاهدها ويضحك عليها وكنا ثلاثنا فقط في البيت وكانت شفتيها جد شاخنة ومميزة في مص زبي وفي نفس الوقت بقيت المس بزازها وانا ارفع عنها الروب حتى عريتها تماما ونزعت لها الكيلوت حتى رايت طيزها الجميلة وفلقتيها التان لطالما هيجاني وبدات اتحسس عليهما وانا اقبلها بحرارة وهي تلف ذراعيها على رقبتي وتتنفس في اذني بطريقة حارة جدا ثم ادخلت اصبعي في كسها فوجدته ساخنا جدا ومبللا وهنا لم اصبر وضممتها بشدة إلى حضني وادخلت زبي في كسها وهي تتاوه بحرارة كبيرة وانا انيكها واقبلها من رقبتها وانزل راسي حتى امص حلمتي بزازها اللذيذتين. وبعد ذلك احسست برعشة كبيرة تسري في كل جسمي وكان ذلك يعني انني ساقذف وسحبت زبي وبدات اقذف الحليب فوق بزازها وهي مستمتعة معي ومنتشية بزبي الذي متعها احلى متعة وعند ذلك لبست ثيابي واسرعت إلى الحمام وغسلت زبي واعطيت اخوها الصغير بعض النقود وهذا حتى اشكره لانه كان سببا مباشرا في نجاح خطتي كي انيك اخته نرجس و حتى اشبع جيدا من الكس والنيك فقد اتفقت معها في ذلك اليوم ان تحضر في الليل إلى غرفة اخيها حتى نلتقي هناك وبمجرد ان حل الظلام حتى جاءت مسرعة ودخلت إلى الفراش وطلبت من ابن عمي ان يبقى يلعب البلايستايشن بينما انا انيك اخته لكنه اصر ان يبقى يرانا لانه اعجب كثيرا بحرارة النيك بيننا. اخيرا وجدت نفسي رفقة نرجس على الفراش وبقينا عاريين تماما وكنت اقبلها من فمها ومن رقبتها وثم انزل إلى بزازها وامرر لساني على بطنها وسرتها حتى اصل الكس وانا الحسه وابلع ماءة اللذيذ ثم انزل بلساني على فخذيها وساقيها حتى إلى القدمين وهي بدورها قبلتني في كل اماكن جسمي ثم رضعت زبي جيدا وركبت فوقه وظلت منتشية بزبي اثناء النيك. وبعد ذلك قلبتها على بطنها واسندتها بالوسادة حتى ارتفع طيزها جيدا وباعدت بين رجليها ولحست كسها وشفرتيها ثم ادخلت زبي بقوة وبقيت انيكها لمدة طزيلة مثلما كنت اشاهد في الافلام وفي النهاية افرغت كل المني على وجهها حتى ان القطرات كانت تصطدم بعينيها وشعرها وانهينا ليلة لن انسها ابدا

أضف تعليق