قصص نيك بنات عمو البياع ناكني في طيزي مقابل المصروف


أملك الكثير من قصص نيك بنات الحارة، لكن اليوم أروي أسخن قصة على الإطلاق، لم أعد أقابل بائع ساندوتشات الفول والطعمية إلا بالمصادفة البحتة منذ تركت المدرسة الأبتدائية بالشرابية والتحقت بمدرسة غمرة الأعدادية للبنات، إلا عندما أشتاق فعلا إلى بعض الجنيهات والساندوتشات التي يعطينى إياها في كل لقاء جنسى كمصروف، وتعمدت أن أتجاهله وألا أمر أمامه، ولكنه عندما رأى النمو الجسدى والتطور الكبير في شكلى الجذاب أصبح ينتظرنى أحيانا على باب المدرسة الأعدادية حتى يأخذ منى موعدا ولكننى أفهمته أننى كبرت على ما كنا نفعله أيام زمان، وأنه إذا كان حقا يحبنى فعليه أن يتقدم لأهلى ويخطبنى ويقدم لى شبكة وساعتها سأقابله رسميا ويمكننا أن نمارس الجنس كيفما شاء، ولكنه سخر منى، فقلت له إذن ماعطلكش شوف واحده هبلة وعبيطة غيرى، فهناك رجال محترمون يتوددون لى ولديهم سيارات وشق جاهزة وكل منهم يتمنى أن يتقدم لطلب يدى وأن أوافق عليه، فسخر منى بائع الفول وقال أنا بأنيكك بجنيه ياشرموطة يالبوة وبساندوتش فول وطعمية، وذهب غاضبا وفرحت بذهابه، ولكنه فاجأنى في يوم ما بحضوره متأنقا مهندما تماما، وهو يقود سيارة صغيرة قديمة مستعملة مهكعة تملأ الدنيا بالضوضاء، وانتظرنى عند خروجى من المدرسة وقد أصبحت في السنة الثالثة وعمرى خمسة عشر بركانا متفجرا بالأنوثة من عمرى وثدياى القويان المرفوعان يكادان يمزقان رداء المدرسة وأردافى تتلاعب وتترجرج لتثير الزوابع والزلازل في كل من يراهما، دعانى إلى الركوب معه في سيارته فرفضت، ولكننى وافقت بسخرية عندما قال بجدية، لقد اشتريت لك شقة صغيرة وسوف أتقدم لطلب يدك لنتزوج، تعالى أفرجك على الشقة، وصدقته فركبت معه، فأخذنى إلى آخر البيوت في مدينة نصر المتطرفة على حدود الصحراء المتاخمة للقاهرة، وكان طوال الطريق يلتهم جسدى بعينيه وقد انتصب قضيبه بقوة في بنطلونه، وينتهز الفرص ليعتصر بزازى في يده ويتحسس أفخاذى حتى كاد أن يتسبب في مائة حادث مرورى واشتبك مع السائقين الآخرين في سباب وشتيمة قذرة بسبب قيادته الخطرة للسيارة المكسرة، وعرفت أنه سوف ينفرد بى وينيكنى بقوة وانتقام لأننى تمنعت عليه كثيرا وهزأته وسخرت منه ومن مهنته ومن مستواه، وقلت في نفسى (مايضرش، أخليه ينيكنى وأخلص على اللبن اللى في جسمه وأغذى جسمى بيه، وكمان آخذ منه قرشين كويسين أصرف منهم وأشترى بلوزة وبودى وبنطلون حلوين يجننوا البنات والشبان فى شارع مهمشة في الشرابية، كنت متأكدة أنه يخدعنى ولن يتزوجنى أبدا بعد أن ذاق المتع من جسدى كيفما شاء حتى طفحها، ولو تزوجنى وتقدم لى يكون حقا بيحبنى وسوف أحبه وأمتعه كما لم تمتع نتاية دكر أبدا)، ولم أملك أن أحتفظ بسرى فقلت له (لو صحيح راح تطلب إيدى وتتجوزنى راح أمتعك وأبسطك وأوريك اللى عمرك ما كنت تحلم بيه) فضحك بسعادة وقال (أكيد وبكرة نشوف)، وقفت السيارة في شارع مهجور أمام عمارة جديدة مهجورة ليس فيها سكان ولاتزال بقية مواد البناء والخرسانة والتشطيبات تملأ المدخل والسلالم، وكثيرا من أبواب الشق لم يتم تركيبها ومفتوحة بدون حتى شبابيك وأبواب حجرات، وصعدت معه وقلبى يدق من الخوف حتى الدور الأخير، ووضع المفتاح في باب آخر شقة وأداره مرة واحدة، فانفتح الباب عن صالة خالية ملوثة ببواقى مواد البناء والجير المبعثر على الأرض وبقايا طلاء، وآثار أقدام كثيرة على الأرض في كل اتجاه، وكانت هناك حجرة مغلقة الباب، وأخرى مفتوحة الباب بداخلها سرير قذر وثلاث كراسى متهالكة، فأخذنى من يدى بعد أن صفق باب الشقة إلى السرير وأغلق علينا باب الحجرة، ورمانى على السرير وقال (اقلعى لباسك يابت يانادية بسرعة علشان أنيكك)، فقلت له (موش راح تفرجنى عالشقة الأول وبعدين نأخذ راحتنا على مهلنا؟) قال متسرعا (لأ ننيك الأول وبعدين اتفرجى زى ما أنت عاوزة) فضحكت وقلت له وأنا أتصنع الهدوء والمداعبة (طيب موش راع تعمل زى ما عودتنى الأول وتدينى مصروفى قبل ما تقلعنى اللباس؟) فانتزع رزمة كبيرة من الأوراق المالية الضخمة من جيبه ورمى لى جنيها واحدا رميت له الجنيه قائلة وأنا أتصنع الرفض والجدية وأنا أتشوق لقضيبه المنتصب المرتعش العارى وقد بدأت نقاط المزى تلمع في فوهته (إيه العبط ده؟ هو احنا لسة عيال واللا إيه؟ ده أنا راح أبقى مراتك وعروستك بعد يومين وبقيت نادية هانم جمال وحلاوة ترعب قدام عينيك ياراجل، فين المصروف اللى على مقامك وقيمتك ده؟) فقال (وماله؟ عاوزة كام يابت؟ عشرة جنية؟) قلت بسرعة (لأ طبعا والنبى ماتحط زبرك في طيظى الا وتدينى قبلها ورقة بخمسين جنيه، وكل زبر بعده بخمسين جنيه تانيين؟ علشان أعرف غلاوتى عندك واللا بلاش خالص سيبنى أروح بيت أبويا وبلاها نيكة، الحق عليا اللى جيت معاك وقلت يابت يانادية أنت بتحبيه وهو عندك أغلى من تالدنيا، لازم أنت كمان تورينى أنى غالية عندك وموش رخيصة) فقال (آدى مائتين جنيه في كل زبرأجيبه جوة طيظك يالبوتى) وضعت المائتين جنيه في جيب البنطلون وأسرعت أخلع البنطلون واللباس وانقلبت له على بطنى، واندفع قضيبه الحديدى في طيظى، ولم يكد يدخل حتى قذف متدفقا كل مالديه من اللبن بشبق وجنون وهو يرتجف وقد أحسست بحرارة وجه تتقد وكأنه محموم بالسخونة والعرق، ولم ينتزع قضيبه من طيظى وقد باعدت له بين أردافى وأفخاذى حتى يأخذ راحته وأنا أفكر في المائتين جنيه التي اكتسبتها منه في زبر واحد وقلت لنفسى وأنا أمتص قضيبه بطيظى وأقمط عليها بقوة، (ماذا لو قذف بداخلى خمس أو ست مرات كما يفعل دائما، لاشك أننى سآخذ منه في ساعة ونصف أكثر من ألف جنيه؟ مبلغ محترم يغير حالتك يابت يانادية ويشخلعك تمام)، فإذا به يبدأ يقذف للمرة الثانية في داخل طيظى فقلت له بجدية (خللى بالك أنت بتجيب جوايا للمرة الثانية أه أنا حاسة اللبن نازل صاروخ مولع من زبرك بيكوينى) فقال (حأديكى اللى أنت عاوزاه ياكس أمك)، وأخرج قضيبه يمسحه بمنديل ورق قذر ورمى لى مائتين جنيه آخرين، أسرعت أضعها في جيب بنطلونى بفرح وقلت له بسخرية أستثيره (خلاص قطعت النفس ياسبعى من زبرين؟ أمال فين الأسد بتاع زمان اللى كان بينيكنى عشر أزبار في خيط واحد ملضوم ما يطلعش زبره فيهم من طيظى؟) فقال، (رايح أشخ وأرجع عليكى أوريكى النيك على أصله أحسن من بتاع زمان)، وفجأة انفتح الباب ودخل خمسة من شباب الشرابية من أصدقاءه الذين رأيتهم كثيرا يجلسون معه في مطعم الفول، فصرخت وأنا عارية نائمة على بطنى (ياخرابى؟ إيه دول؟ إيه اللى جابهم هنا؟) فقال لى حبيبى بائع الفول (عاوزين حقهم فيكى، عاوزين ينيكوك زى ما أنيكك بالضبط، علشان الشقة دى بتاعتهم والعربية بتاعتهم، وكل حاجة هنا بتاعتهم) صرخت وحاولت أن أرتدى اللباس والبنطلون (مستحيل موش ممكن أبدا أخللى حد منهم يلمسنى، ده أنا راح أصرخ وألم الناس وأبلغ البوليس وأسجنكم كلكم) فقال أكبر واحد فيهم والأقوى جسما (موش عاوزين فضايح، مهما صرخت ماحدش هنا يسمعك حتى لو قطعناك حتت ودفناكى جوة شقة فى العمارة دى، أحسن حاجة تتناكى بهدوء ناخذ مزاجنا منك وأنت تأخذى مزاجك من ازبارنا، وموش راح نقول لحد في الشرابية، لا حد شاف ولاحد سمع، ونرجع بيوتنا حبايب وأصحاب وتبقى في حمايتنا، وانت عارفة أننا زينة شباب المنطقة والكل بيخاف مننا ويعمل لنا حساب) قلت ووجهت كلامى لبائع الساندوتشات (هى دى الشهامة والرجولة والجدعنة؟ هو ده حب السنين اللى بينا؟ كده خلليتنى آمن لك وأسلمك نفسى علشان تخللى أصحابك يتسللوا بيا وتبيع لحمى لهم؟ قبضت كام يامعرص علشان تخلليهم ينيكونى قدام عينيك وأنت واقف تتفرج ياخول يامتناك؟)، ضربنى صفعة قوية على وجهى أسالت الدم من فمى، فبصقت في وجه وسمعته يقول (دول لو ماكانوش ينيكوكى راح ينيكونى أنا يابنت الوسخة؟ أنت موش شايفة السلاح والسنج والسكاكين اللى في إيديهم؟) فصرخت وقلت (موش راح أتناك الا لما كل واحد منهم يدينى حق الزبر اللى راح ينيكوهولى الأول، كل راجل معلم فيكوا يدفع خمسين جنيه كاش حق كل زبره يجيبه جوة طيظى يامعلمين؟ وماتبقوش معلمين ورق وشحاتين معفنين)، ولم أكن أتوقع أن كلامى سيأتى بأى نتيجة، فقد رمى لى كبيرهم بورقة بمائة جنيه وقال (اتقلبى يانادية لما أعلمك النيك اللى على حق) واندفع فوقى كالجبل يطحننى وقضيبه ينزلق بسهولة في طيظى في اللبن اللزج الذي تركه من قبل حبيبى بائع الفول، ولم تمض دقائق حتى قذف لبنه فى بطنى وأنفاسه تتقطع وينسحب يجر نفسه جرا من فوقى والأخرون يتفرجون وقد أمسك كل منهم بقضيبه ينتظر دوره، قام قائلا (عليكى طيظ يابنت الوسخة؟ جبارة ومولعة نار؟) ورمى لى الشاب الثانى بمائة جنيه قبل أن يغرس قضيبه الحديدى في فتحة طيظى المستعدة، وتوالت على الأزبار تباعا بالدور وقد أثارتنى وهيجتنى جنسيا بلا حدود تعدد الشباب حولى وهم ينيكونى وزادت سعادتى بمئات الجنيهات التي يلقونها تحت بزازى في دقائق معدودة، وقلت لنفسى لابد أن أحتفظ بهؤلاء كزبائن دائمين فهم لاشك فرصة اقتصادية مهمة بالنسبة لى كما أنهم حماية وعزوة لى بين شباب حى الشرابية الشرسين يحمونى من اعتداءات الآخرين ولا بد أن أمد سيطرتى عليهم مستخدمة جاذبية طيظى الرهيبة، فلما أنتهى كل منهم من نيكى خمسة مرات ودفع مائتين وخمسين جنيها لها، كنت قد جمعت ألفا وستمائة وخمسين جنيها على مدار ثلاث ساعات من النيك المتواصل بما في ذلك الأربعمائة جنيه التي أخذتها من حبيبى الغدار بائع الفول في البداية، فلما انتهوا واكتفوا وارتدوا ملابسهم قلت أداعبهم (إيه ده هو مافيش رجالة واللا إيه؟ أنا لسة جوعانة نيك ومحتاجة حد ينيكنى كويس في طيظى؟) فارتموا جميعا فوقى يضربوننى ويعضوننى بهزار ويعانقوننى بدلال ويسمعوننى هزار الشتائم الوسخة السائدة في حى الشرابية الشعبى، ولكن بائع الفول تقدم بجدية وقال (أنا رايح أنيكك يابت يانادية اتقلبى على بطنك) وهنا جاءت فرصتى للأنتقام منه فصرخت (إلا أنت يامعرص ياخول، أتناك من طوب الأرض ومن كل كلاب الدنيا وأنت لأ يانجس ياوسخ يا ابن اللبوة؟ لو ماكنتوش تضربوا وتطردوا ابن الوسخة ده من هنا راح أعملكم مشاكل في قسم الشرطة وفى الحتة وأقول خرقتونى وأروح للفطبيب الشرعى دلوقتى وأحبسكم، وألا نبقى أصحاب وحبايب ومنكم وبتاعتكم تلاقونى وقت ما تحبوا) وكان تهديدى كافيا لينهال الشباب الخمسة عليه بالضرب بالأيدى وبالأرجل وكادوا يقذفون به من الدور السادس الى الشارع لولا أنه فر من الموت بسرعة البرق، حينئذ عرفت أننى امتلكت الشباب الخمسة وأصبحت أقودهم كيفما شئت فضممتهم أقبلهم جميعا، وانحشرنا في السيارة عائدين إلى الشرابية، وكم كانت سعادتى بغنيمتى الكبرى من المال. تكررت لقاءاتى مع الشباب الخمسة منفردين أحيانا ومجتمعين أحيانا أخرى وكنت أتقبل من كل منهم أية مبالغ يعطونها لى كبيرة أحيانا وصغيرة أحيانا وكنت أنام مع من استلطفه منهم مجانا في أحيان كثيرة، وقد حرصوا على أن يتنافسوا في إغراقى بالهدايا التي يشتروونها لى وأحيانا يسرقونها من المحال التجارية، وقد ساهمت هداياهم وأموالهم في تغيير حالى تماما وشكلى ومظهرى فبدوت كفتاة ثرية من حى وأسرة راقيتين، وقد ساهم ذلك أيضا في أبراز أنوثتى وأشعالها فأوقعت بالمزيد من المدرسين الذين يتسابقون على النوم معى لينيكونى في حصص التقوية والدروس الخصوصية، ووضعى فوق قمة قائمة المتفوقات بدون أن أفتح كتابا واحدا، وهكذا سارت حياتى سهلة تعليميا في المدرسة الثانوية بفضل تزويد عشاقى لى بكل ما أحتاج إليه من ملابس ومصاريف وأموال ومجوهرات وحلى ذهبية، حتى حدث مالم يكن في الحسبان لقد ضبطنى أخى محمد أمارس الجنس مع زعيم الشباب الخمسة في فناء أحد المنازل المظلمة بالحى، خلف باب العمارة، فضرب الشاب وكسر ذراعه وعظام ترقوته، وتجمع أهل الحى وأصحاب المحال التجارية ومن بينهم المعلم الفتوة صاحب الكازينو المجاور لشقتنا، وجاءوا على صراخى وعويلى ومحمد أخى يكاد يقتلنى من الضرب، ولم ينقذنى من الموت الا المعلم صاحب الكازينو وتاجر الموبيليا والمخدرات في حى الشرابية، وأقسم أن يأخذنى إلى بيته والأحتماء بزوجته، بينما عاد هو لحل المشكلة وترضية كل الأطراف وليرمى على الخبر ماجورا كما يقولون. وكانت النتيجة الحتمية هي أن يعجب بى المعلم نفسه، ويتخذنى عشيقة لنفسه، ووضعنى تحت حمايته، حقا لقد أغرقنى بالمال والهدايا، ولكن زبره لم يكن كافيا لى أبدا وقد منع عنى أزبار الشباب الخمسة وأصبحت ابنته ترافقنى أيضا عند ذهابى إلى الدروس الخصوصية فلم يعد أحد من المدرسين يستطيع الأنفراد بى لينيكنى كما تعودت، لم يعد لى سوى قضيب المعلم نهارا، وقضيب أبى العجوز المريض ليلا فقط، حتى كدت أنتحر من الشوق لنيكة شديدة قوية في طيظى، حتى جاءتنى الفرصة عندما عرفت المخبأ الذي يخفى فيه المعلم مخدراته، وعرفت كل مساعديه وأعوانه الذين يوزعون بضاعته ويزودونه بها، وذهبت إلى بيت مدرسة اللغة الفرنسية التي كانت تعشقنى وتريد ممارسة السحاق معى، ومن بيتها أبلغت ضباط مكافحة المخدرات بكل ما أعرف، ولم تمض أسابيع قليلة تملكنى اليأس فيها، حتى جاءت سيارات الشرطة وحملت الجميع إلى السجون، فتخلصت من كل همومى وعدت نادية طيظ الطليقة مرة أخرى، ولكن سرعان ماتلقتنى مدرسة اللغة الفرنسية فاستسلمت لشفتيها وجسدها أستمتع بما تفعله بى كنوع من التغيير

أضف تعليق