بعد سفري من بلدي بسبب الحرب الدائرة هناك حيث رحلت أنا وعائلتي إلى اﻻردن وهناك تعرفت على جارتنا المنقبة كانت أول مرة أراها بها عندما جاءوا ليتعرفوا علينا نحن الجيران الجدد حيث استأجرنا بيتنا اﻻول. كانت اﻻء جارتنا تصغرني بالعمر ب 4 سنوات وكنت وقتها بعمر 28 وهي بعمر 24 وكانت متزوجة من رجل بيكبرها بالعمر حيث كان يبلغ من العمر 42 سنه وكان أول تعارفنا حيث أول مره أراها حينما دخلت ﻻسلم عليهم وقد سلمت على ابو بسام ومن ثم استدرت ﻻلقي السلام وعندما التفتت رأيت عيونا لم أرى مثلها في حياتي حيث كانت منقبة وتمنيت ان ارى باقي وجهها واحسست بأنها لاحظت ذلك واحمرت من الخجل ولكن لم يكن واضح بسبب الخمار وبعدها جلسنا نتبادل الحديث وانا ارمقها بتلك النظرات وانظر إلى جسدها البديع وانا اتمنى ان أرى ذلك الجسد وكانت بين وهله واخرى ترمقني بنظره لترى إلى ماذا انظر وقد فهمت رسالتي من اول لقاء ولاحظت ضحكة في عيونها لم تكن واضحة بسبب الخمار ولكنها كانت تتعمد الجلوس بشكل مائل لتظهر مفاتنها وكان ابو بسام جالس وﻻ يلحظ اي شيء واثناء حديثي معه احسست بانه يلبسها خمار بسبب جمالها وعدم مقدرته ﻻنه كبير بالعمر ومدخن من الطراز اﻻول وكان له 3 أولاد (أبناء) بنتين وولد وعندما سألته لماذا ﻻ ينجب أخ آخر لابنه بسام فقال وهو يضحك انه كبر بالعمر والعمر ما عاد يساعده وأنهم يحاولون بالأمر لعل وعسى تحدث معجزه. وفي هذه اﻻثناء ﻻحظت ان اﻻء تسترق السمع إلى ما نقول ونظرت إلى زوجها بنظرة احسست انها نظرة استهزاء وعدم رضا منه وشعرت بانها تتمنى زب شاب قوي يطفي شهوتها ونار كسها وطيزها وبعدها طلب ابو زينا وهو اسم بنته البكر رقم موبايلي فاعطيته الرقم وانا اشعر بان زوجته ﻻزالت تسترق السمع وبعد ذلك رحلوا إلى دارهم وكانت اﻻء تزورنا بين الفترة واﻻخرى ولم اكن اراها كثيرا بسبب العادات والتقاليد في عائلتنا حيث ﻻيسمح بدخول الرجال في مجلس النساء ولكنني كنت احاول ان اراها عند وقوفي في حديقة الدار اثناء خروجها والقي التحية عليها ﻻ اكثر فقط لأرى واتمعن في عيونها دون ان اظهر اي رغبة وكانت عندما ترد السلام بضحكه تظهر على عيونها ولكن لم أكن متأكدا بسبب الخمار. قلت لنفسى: هنيالك لو وقعت مثلها في حبك فبنات الشام الكبير لا يعلى عليهن في العاطفة والدلال والحب ليس كمثلهن شئ. المهم دارت الأيام وبعد مده قمنا بشراء دار ورحلنا عن دار اﻻء … ولم أراها بعد ذلك ولكني كنت بين فتره وأخرى تحضرني في أفكاري. وفي يوم من الأيام رن هاتفي من رقم ﻻ اعرفه وﻻول مره فأجبت المكالمة وإذا بصوت نسائي عذب يلقي التحية ويسال عن شخص ﻻ اعرفه فأجبت بان الرقم خطا وأغلقت المكالمة وبعدها بدقائق عاد الرقم ليتصل مره أخرى واجبت عليه واذا بها تسألني عفوا هذا رقم فلان وقد كان اسمي هذه المرة فاستغربت ولكني أجبت نعم من معي وإذا بها تقول أنا معجبة فقلت لها على راسي ولكن من انتي. فردت احزر؟ وأخذت اﻻفكار تدور ببالي وخطر العديد من الفتيات ببالي وسألتها انتي فلانه فقالت ﻻ… طب فلانه فقالت ما شاء الله كثير بتعرف بنات ما توقعتك هيك كنت أشوفك مؤدب وفي هذه اللحظات تبادرت إلى ذهني اﻻء فقلت لها انا في بالي وحده ولكني لست متاكد فقالت من قلت لها وحده متزوجة وعندها ثلاثة اولاد بنتين وولد فهل انتي هي واذا بها تضحك فتاكدت من ضحكتها انها هي في قرارة نفسي وبعدها قالت طب مين انا؟ واردت ان اتاكد بشكل اكثر فقلت لها انتي عندك ثلاثة أولاد وابنتك البكر تبدا بحرف الزاى. صحيح؟ فضحكت وقالت كيف عرفتني فقلت لها ﻻنك لم تغيبي عن بالي وكنت اتمنى ان تتصلي بي واراك في يوم من اﻻيام فضحكت وقالت أنت تعرف اني منقبة ومتحفظة فقلت اعلم ولكنك ترغبين بي. فقالت واااو أنت واثق من حالك. فقلت لها دامك ما نسيتيني طول هالفتره أكيد حاطيتني ببالك فقالت اه كثير حاطيتك من أول يوم شفت نظراتك وانت بدك توكلني فقلت لها بصراحة عيونك أسروني بس اللي بيشوفك بالخمار يستحي يصير وقح فضحكت وكان هذا أول اتصال هاتفي بيني وبينها تصارحنا فيه عن مشاعرنا وبعدها تكررت الاتصالات الهاتفية وكنت اسألها عن علاقتها بزوجها وقالت انه ﻻ يمارس معها اﻻ مره بالشهر واستغربت كثيرا حيث إنني متزوج وأمارس كل يوم مرتين مع زوجتي وهي ليست بذاك الجمال ولما قلت لها ذلك انبهرت ثم قالت جارتنا المنقبة نيالها زوجتك كنت اﻻحظ نظرة الراحة والقبول في عيونها وتصرفاتها ولهذا ما غبت عن بالي واتمنيت اشوف العير اللي مريحها وأذوق طعمه بفمي وكسي وطيزي وقلت لها كم انتي شرسة وممحونة وﻻ يظهر عليك ذلك فضحكت وقالت ياما تحت السواهي دواهي وكان عمل ابو زينا بعيد جدا وكان باستطاعة اﻻء الخروج معي ولكننا لم نخرج اﻻ بعد 9 اشهر من معرفتها في أول لقاء في دارنا وكان أول لقاء في شقة تدبرت أمرها من صديق لي وذهبنا هناك. وكانت الشقة في احد أحياء عمان الجميلة الهادئة وهناك بدأت الكارثة عندما دخلت ونزعت النقاب وإذا بها بامرأة بيضاء الوجه جدا سوداء الشعر ناعمته جدا brunette جميلة في كل شيء لون كسها بلون بشرتها حيث ﻻ يمكن تمييزه بسهوله صغير وبدون أي شعره حيث إنها غير مشعرة وﻻ يظهر شعر على كسها ولا إبطها وطرية بشكل ﻻ يوصف بحيث كنت عندما اضغط على جسمها بيدي تترك اثر دموي في ذلك الجسد الأبيض وعندما جلسنا وبعد تبادل القبل ذهبنا إلى غرفة النوم وكانت هي اقصر مني بكثير وناعمة ولكن ممتلئة قليلا فعلا جسم خيالي ﻻ تراه اﻻ في اﻻفلام ويخلوا من أي اثر فحملتها والضحكات تتعالى منها إلى غرفة النوم وهناك قمت برميها إلى الفراش وهجمت فوقها وكنت ﻻ أريد أن تبقى هناك حواجز فبدأت بنيكها مباشرة وأردت أن أجرب ذلك الكس وأضع بصمتي عليه وكنت أخاف أن يكون هناك رائحة زوجها النتنة فيه واردت ان اخرجها وادخل طعم عيري فيه فولجت زبري بكل قوة فيها وخرجت ااااااه قويه منها وكانها لم تاكل زبرا من قبل وكانت ضيقه بشكل ﻻيوصف وعيري يدخل ويخرج بسرعه كالمجنون ورغم اني متزوج واتاخر في القذف ولكني لم اتحمل ذلك الكس الممتليء والذي يقوم بسحب كل زبي إلى داخله حيث لما يدخل كله كانت وكانها تشهق انفاسها اﻻخيره فاحاول سحبه فتضمني اليها وتمسك بطيزي بقوة وتدخل عيري فيها مره اخرى بصراحه لم استطع المقاومة وافرغت كل نطفي وحمولتي بشكل جنوني فيها حتى ان كسها ورحمها لم يتحمل كل تلك الحمولة وخرج منها على خرم طيزها وعلى الفرشه وقمت من عندها وهي تنظر إلى كسها وإلى النطف التي فيه والخارجة منه وتقول واو هذا النيك الصح ما عمري شفت هيك مي من زب قبل فتسالت في نفسي ماذا تعني ب قبل وكم زب مر على كس اﻻء قبلي وسالتها حينها وﻻ زالت تمسح بكسها المني الذي يندفق منه وتدعكه عليه وقالت ماحدا غير جوزى وانت لكن بيقولوا هالتعبير هيك وبعدها عرفتك بس انا هلا متجوزه ومحتاجه وجوزى مابيريحني اطفي نار كسي ولما شفتك من نظرتك حسيت هالشي ومن خلال مرتك وتصرفاتها حسيت انه معك سلاح بيريح ولما سالتها طب ليش اتجوزتي هالختيار قالت كله بسبب الوضع المادي ماكانوا اهلي راضيين يجوزوني لشب وضعه المادي تعبان خصوصا انه اهلي بيعانوا من وضع مادي تعبان وبدهم حد يعيلهم مو يعيلوا واجا جوزي وخطبني أو وافقوا مباشرة واجبروني اوافق بعد عدة محاضرات من امي بس لما اتجوزت اول زواجه كان ماشي الحال بس يعني مره بالأسبوع بس هلا خرب وما عاد يقدر المهم قلت لها طيب هلا جبتوا جوا انتي حاسبه حسابك قالت انا ئبل ما اجي من كم يوم حسبت حسابي واخذت حبوب منع قلتلها حرام عليك الراجل بده اخوا ﻻبنه فضحكت وقالت إذا بترضى بجيبه منك اه بس منو ما راح يقدر ﻻنه بعرف انه عنده ضعف وما راح يقدر قالت بس خايفه يفقسنا وشوف انه هالولد مايشبهوا خلي شوي لبعدين نفكر بلموضوع خلينا نستمتع هلا قلتلها طيب المهم راحت غسلت ورجعت وهون بلش اللحس الصح لحست لها لحس بدي اضوق طعم كسها بزبي الجديد ومي زبي وهي كانت تمص 69 وانا عيري بكسها وهي بتمصه بجنون كانه وحده مجنونه وجوعانه وتصرخ وهو بثمها بعدين رجعنا نعمل نيك مره ثانيه طبعا هي بتحب وضعية تنام على ظهرها وانا اللي اركب وانا احب هذه الوضعيه ايضا لاني اكون مسيطر على السرعة والحركة وما ممكن تطلع من بين ايدي بعد هيك كان في مرايه على خزائن الملابس قلت لها تحبي تشوفي كيف تنتاكي فاجابت اه نفسي اشوفك كيف بتنيك المهم فتحت رجليها بايدي ودخلتو بكسها وكان أضيق من المرة اﻻولى وهي تطلع على كسها وتتأوه وتقولي كلام جنني وهذه الجمل اللي تقوللها بتزيد من جنوني كانت تقول شوف ايرك بكسي شئوا لكسي خلي جوزي يشوف كيف بتشئلياه اه كسي اندبح بئيرك دخله كله في خلي يوكله وانا يزيد جناني انتقم لي من جوزي المنيك حبيبي جيب مية ايرك بي بدي اروحلوا اليوم اخلي يلحسهم يشوف كس مرته شو عملوا في الزباب الزباب بتزل ميها بكسي مابترحمني ااااااه وكنت انا بنيك بسرعه جنونيه حسيت ايري بده ينفجر بكسها من النيج وانا بقوللها هالكلام ايري راح ينفجر بكسك وهي ماسكه بطيزي وتدفعني وانا بقلها كسك ضيق عم بيوجعني بتقلي اه ﻻنه جوزي مابينيكه نيكه أنت وريحه خلي يشوفك لما تنيك بلكي يتعلم منك المنيك وانا زاد جنوني ئلتلها اجيبهم صارت تصرخ ﻻاااااا بسالها ليش بتقلي احبل منك وانا بقللها يلله يا شرموطه خذيهم جربي تحبلي من غير جوزك وهي تصرررخ شوفيهم بالمرايه كيف ينزلوا وهي بتقول اااه زبك طالع نازل بكسي زي الخشبة اااااه كسي ناكوا وجابوا ميتهم في راح احبل من غير زباب ﻻاح يخلوني اجيبله ابن حرام يله جيبهم نزلهم خلي ينكوني النطف تاعونك ينيكوا الييضه تاعتي انا على هالكلام نزلت ميه اكثر من اول وكنت اصرخ اااه اجوا راح ينيكوا كلهم جوا ااااااه وهي تصرخ اااه نزلهم نزلهم لما خلصت ماطلعته من كسها وظليتني حاطه بكسها والنطف طالعه من كسها وهي بتقولي بتجنن بموت فيك وبتمص بصدري وتحسس على جسمي وجسمي كان حار رغم برودة الجو فقالت نيال زوجتك جسمك دافي انا حتى لما ينيكني جسمه بارد ماحس بلدفا نمت فوقها ﻻارتاح وزبي ماطلع من كسها وهي تتلوى جواتي بمحاوله منها ﻻثارتي بس النطف كانت كثيره وكسها غرقان وانا ماحاس بشي بس ابوس بخدودها واعض فيهم وهي تحكيلي لا تعلم علي ويظل اثر يشوفني جوزي وهي بسرعه يظل اثر بجسمها المهم قامت غسلت ورجعت ظلينا على الفرشة نتحاضن وهي بتقولي دفيني دفيني وانا بدفي فيها بعدها رحت عالثلاجه اجيب شي نشربه أو ناكله واذا بخيار حجم كبير صار امامي فخطرت ببالي فكره اعيشها جو نيك من ورا وقدام وكان معي واقي غلفته به فدخلت عليها للغرفه وهي نايمه وفاتحه رجليها وكسها لونه وردي دم من النيك وانا بهز بلخياره الكبيره فضحكت وقالت شو هذا قلت لها خياره قالت اه بعرف خياره لشو توكلها؟ قلتلها ﻻ انتي توكليها بطيزك ضحكت وقالت مجنون شو بدك ارجع للبيت مشلول عرضي ورا وقدام مهورلياهم قلتلها اه قالت واذا اجى اليوم والحظ عملها وبده ينام معي والله راح يحس أنت وسعت لي كسي بايرك لانه اكبر من تاعه وكمان هلا خياره ﻻ كملت قلت لها انتي مو بدك تنتقمي ضحكت قالت اه قلتلها خلص خلي يحس قالت والله بيني وبينك رغم انه يجبرني البس خمار بس احيان احس انه بده حد ينيكني قدامه أو معه قلت لها كيف قالت بيسب علي لما ينيكني يا شرموطه يا قحبة بس انا ما برد وخصوصا لما زبه يخذله يضل بس يسب ويحاول يدخله بكسي وكانه حاس انه كسي مجرب غيره المهم سالتها عندك مرطب ردت عندي طلبته منها وطلعته من الشنتا تاعتها حطيت فازلين شوي على الخيارة المغلفة بالواقي وشوي على خرم طيزها وصرت ادخل الخيارة شوي شوي بطيزها وانا بلحس بكسها الحلو وابعصه باصابيعي وهي تتاوه وتمص بعيري بعدين دخلت الخيارة وتوسعت طيزها وقمت وحشرت زبي بكسها وصارت تصرخ ااااه ئريين بينكوني اااااه وبدخل وبطلع فيهم صرت بسرعه واتفرج بلمرايه واحكيلها اتفرجي وهي تتفرج وتصرخ من اﻻلم ااااه طيزي اااااه كسي عم بنتاكوا نيكوني نيكوني يله جيبوا ظهوركم فيه. طبعا انتشت اكثر من مره وهي تصرخ ونزلت مية كسها وهي بتتفرج وتقولي مية كسي على زبك شوفها زاد جنوني وطلعت الخيارة من طيزها وصار بودي احشرها بكسها وهي تصرخ ااااخ شو بتعمل قلتلها بدي اوسع كسك خلي يحس فيك جوزك انك تنيكي وهي تقلي حرام عليك خلص وانا بدفع فيها بقوه لدخلت الخيارة وروحها عم تصرخ ااااااه كسي ااااااه شئيتوا من نياكتك ودخلت الخيارة بكسها وهي مثل المجنونه مو مسدئه وصرت ادفعه بقوة واحكيللها انتي عم تنتاكي من زبين زبي وزب جوزك جربيهم مع بعض اااااه وحسيت وكاني في حاله عم بثبت رجولتي مع زب جوزها الضعيف وادفع بعيري واطلعه بسرعه واحكيلها شوفي مين يجي ظهره اسرع وهي بتقولي اانت واقوللها مين ينيك احسن وهي تجاوب أنت زبك اﻻحسن عم بشوفوا بالمرايه مزع كسي مزع مجنون مابيرحم شوف رجلي كيف بيهزوا وكان عليها اقدام بكعب احمر صغار وناعمين ومصبوغه اضافرها كال اظفر لون لما شفت المنظر هذا والخيارة وزبي فيها وكسها جد اتوسع من هالشغله اجى ظهري بجنون كمان وشفته وهو بيطفر من كسها بسبب الخيارة اللي كانت ترمي مية زبي بره لما احركها بعدها ارتميت فوقها وهي بتبوس في زي المتعبدة لما تترجى معبودها ما يعاقبها من خدودي وراسي وعيوني ورقبتي وانا بتاوه اااه اااه وتحكيلي أنت بتجنن بتجنن نيال مرتك وانا بضحك ضحكة خفيفة من التعب وبعدها ارتاحينا شوي ونمتلي شي ربع ساعه وهي بحضني وهي بتبوس بصدري وتقولي جسمك حار حبيبي دفيني بتجنن يامجنون شو عملت فيه وانا ببتسم قالت كاني ماشفت دخله هاي دخلتي ولك 3 ظهور عمري ماجربت وﻻ صارت معي وهي تحكي هيك انا فكرت وبحكي مع حالي لسه ماشفتي لسه في الرابع من طيزك المهم ارتحنا وصارت تمص في رجع وقف زبي المرة هاي خلص خلفي ئمت حكيتلها راح انيكك من ورا وانتي تتفرجي طبعا عليها طيز مابنوصف صارت تقول بيوجع زبك كبير ماراح اقدر عليه نيمتها على بطنها وقلتلها شوي شوي ونمت فوقعا وفتحت رجليها وحكيتلها ارخي فرخت طيزها وحطيت فازلين على زبي وعلى خرم طيزها وحسست على طيزها بعيري ودفعته دفعه وحده وبس دخلته بحنية قالت مافي أحلى من هيك متعت طيزي وانا بحكيلها شوي شوي حبيبتي شوي شوي وصرت اطلع شوي شوي وهي بتان مممممممم اااااااااه طيزي وانا بتفرج بلمرايه على طيزها الأصيل ياهيك النسواان يا بلاش بعدين تعودت عليه فحملتها وعيري بطيزها مشان ما يطلع وطوبزتها بوضع السجود وطلعت فوقها بحركة الفارس وصرت احطه بطيزها استمتعت وهي تغنج وانا احكيلها شوفي وهي فاتحه فخاذها تشوف وتلعب بايدها بكسها الوردي اللي صار مفتوح من ئد ما انتاك وانا بقوللها شوفي كسك وهي تصرخ اااه عم بشوف اقللها شو في بتجاوب مفتووووح اااه وبتان. طبعا مااحكيلكم كيف المنظر رجلين حلوي واقدام حلوة وطيز لا كبير وﻻ صغير بتقول مرسومه رسم وانا على هذا الوضع سحبت الموبايل من تحت المخدة وصرت اريد اصورها وهي بتقولي شو بدك تعمل يامجنون وانا بقوللها اصورك وهي تقولي ليش احكيلها للذكرى وصرت اصورها وهي تقولي بدك جوزي يشوفوا بدك تفرجي زوجته الغنوجه كيف تنتاك وانا بقوللها اه وبتزيد جنوني وهي تقولي نزل ظهرك بطيزي خلي يشوفوا وعلى هالكلام ماتحمل زبي انه مابنفجر وانفجر البركان وانا بصرخ اااااااه اااااه وهي تصرخ معي جيبوا جيبوا ولما نزلت وسحبته من طيزها نزلت من طيزها على كسها وارتميت وهي بتقول حاميه حااره اااه يلعن ربك قديش متعتني وانا مرتمي مثل الميت وهي بتمسح العرق من على جسمي بالفانيلا تاعي لانه الحركة متعبه وبتقولي يا حبيبي شو أنت بتجنن تعبت؟ وانا برد عليها بتعب اااه. اااه يا زبي وهي حاطه قدمها عليه وتلعب بيه من المنظر كان شكله راح يقوم مره ثانيه قالت لي يا مجنون ما بتشبع اتاخرنا خلص. بعدها رحنا تحممنا ولبسنا اواعينا وطلعنا وعند الباب قبل مانطلع نزلت بوس فيه وبالمصعد نزلنا وهي تقولي 4 يا مجنون 4 ظهور شكلي راح احبل غصبا علي مش راح تمسكهم حباية منع الحمل وانا مبتسم وهي فرحانه وتقول انا بليلة دخلتي ما شفت هيك معقوله في هيك من هيك مرتك بتغار عليك وما بتسمح لك تقعد مع النسوان هي ادرى بجوزها وبعدها طلعنا واستمرت علاقتنا بس صارت اخف بكثير مو مثل قبل ﻻنه جوزها صار يشك فيها ويشم ريحة النياكه فيها فشدد الحراسة عليها وصار يرن عليها كتير لما تطلع بس ﻻ زلنا ملتقي بين الحين والاخر ونعمل نفس الشي وكل مره كانه اول مره بشوفها ﻻنها عندها كس وإغراء مو موجود بكل النسوان اﻻ بقليل منهم