انيكها وسط الحقول و اختلي بها بعيدا عن الاعين و ادخل زبي كاملا في طيزها – الجزء 1


ما احلاها من متعة و انا انيكها وسط الحقول حيث اخذها تقريبا في اقصى المزارع حتى اتاكد انه لا احد يراني و كانت ابنة احد الاشخاص الذي يعمل معنا و تحضر له الاكل في اوقات الغذاء و لم اكن لاطمع فيها و انيكها لولا ان ابوها كان رجلا سيئا جدا و متجبرا حيث كان ينهكنا في العمل و احيانا ياكل لنا حقنا . و كانت بنته اسمها رشيدة ذات قوام جميل جدا و مشية مثيرة رغم انها ترتدي ملابس واسعة و تحاول اخفاء ذلك الطيز الكبير الجميل الذي تملكه و لكن مؤخرتها كانت كبيرة و لا يمكن اخفاؤها و انا كنت الاحقها اين تذهب و اصراري على النيك معها كان كبير جدا و احيانا اخذها و استمتع بها متعة سطحية فقط اي بمجرد حك الزب على طيزها الكبيرة و رشيدة رغم كل شيء كانت تحب هذه الطريقة
و مع مرور الوقت لم تعد تكفيني هذه المتعة حيث انا اجد نفسي وحدي مع رشيدة و اريد ان انيكها وسط الحقول و اتمتع ولكن الخوف من الفضيحة و الانتقام يمنعني و لكن مع مرور الوقت كانت الشهوة اقوى و كنت مستعد حتى للهرب معها لو حدث شيء و يومها اخذت رشيدة الى اقصى اطراف الحقول بين نباتات الذرة . و كالعادة كنت احب تقبيلها من الشفتين و التحسس على مؤخرتها فوق الثياب و لكن هذه المرة رميتها على الارض و رحت فوقها اتحسسها و المس صدرها الجميل و لم اتخيل ان رشيدة لها كل ذلك الصدر الكبير حيث كان حجمه كبير و غير متوقع و تملكتني رغبة كبيرة في مص حلمتها و رؤية بزازها و انا انيكها وسط الحقول بتلك الحرارة الجميلة جدا
و حتى ارى بزازها كان لابد ان ارفع لها كل الفستان و هي كانت خجولة جدا و لكن كما قلت الشهوة كانت تعمل عملتها و تزيل كل الخجل و حين رفعت الفستان وجدت رشيدة ترتدي سروال تحت الفستان رغم اننا كنا في فصل الربيع و لم يكن الجو بارد الى ذلك الحد و حين وصل الفستان الى صدرها وجدتها تضع خرقة كبيرة و ضيقة على صدرها . و كنت انيكها وسط الحقول و انا جد هائج و تلك الخرقة كانت امها تضعها لها حتى تخفي حجم صدرها الكبير فهنا لا يعرفون الستيان و الامور العصرية في قريتنا و المحافظة على شرف الفتيات امر مهم جدا و سحبت الخرقة الى الاسفل نحو بطنها لارى امامي احلى حلمتين و صدر ابيض جميل جدا و مثير

و من اجمل ما رايت في حياتي احلى حلمتين لونهما بين الوردي و الاحمر و حين لعقتهما و لحست زاد جمالهما تحت اشعة الشمس حيث صارت حلماتها لامعة جدا و انا انيكها وسط الحقول و امص و وجدت نفسي اضع يدي على كسها وهي تتغنج و تقول لا لا حبيبي هل تريد ان تقتلني و انا هائج جدا و اعود للمص . و لم اتخيل ان لذة المص ستكون الى تلك الدرجة و انا ارضع احلى نهدين ريفيين و امص و رشيدة كانت ايضا ساخنة و لكنها لاول مرة تراني اعريها و بذلك الجنون لاننا في السابق كنا نبرد فقط الشهوة بنيك سطحي خفيف و هكذا عريتها و لم يبقى الا سروالها حتى اراها عارية و انا انيكها وسط الحقول بكل حرارة و بشهوة قوية جدا

خليجية ثرية جد ممحونة لم تصبر على الزب الاسمر الذي يملكه السائق الهندي

ادخل هنا

أضف تعليق