زبي يحب ينيك و ما يشبعش و انا نحب الترمة و الحتشون و كل شيء – الحلقة 25


واحد النهار كنت مقود و انا زبي يحب ينيك مام كي نكون زعفان و رحت نخلص و ما لقيتش الدراهم و في الخرجة لقيت واحدة و تقدمت ليها و بديت نتبلى فيها و قلت لها نلحقك عمري وين راكي رايحة و قالت لي لالا صحى و انا عجبتني و جاتني عليها . و من بعد بديت نبلعط فيها حتى طلعت و رحنا في الطريق نحكو و نقصرو و كي جزنا على بيتزيريا قلت لها راني جيعان حاب ناكل و انا في الحقيقة كنت حاب نيك و نضرب السوة و في الماكلة خبرتني بلي هي ماشي محلولة و عمرها تسعطاش سنة برك و تدير سطاج و انا زاد وقف لي اكثر على خاطر نموت على النيك من الترمة

و انا قلت لها نحبك مالقري ماشي محلولة و نموت فيك و بلعطتها قلت لها نديرو حوايج خفاف برك و زبي يحب ينيك الصغارات و ديتها لواحد للمرسم خالي و قلت لها تحبي تشوفيه عمري و ضحكت و كي خرجت زبي قلبها قريب حبس و شفتها بلعت الريق من الخوف . و انا حكمت زبي و قلت لها ما تخافيش عمري ارضعي و حطت لها يده على زبي و بدات هي تخلط فيه و تسخن فيا و زبي يوقف بحرارة كبيرة و زبي يحب ينيك المصاغر الحنونات و كي سخنت نحيت لها الكيلوطة تاعها و بديت نخلط و نلعب بيها في الترمة و الربراج و عندها ترمة شابة و طرية و ماشي كبيرة بزاف .

و من بعد قلت لها عمري ارواحي اركبي على زبي و اقعدي عليه و كنت انا سخون و زبي يحب ينيك و يحب كي تركب عليه الحنونة و جات هي و قعدت على زبي و كنت انا موقفو حتى طاح على الثقبة و بديت ندخل و نقول لها ما تخافيش عمري بلعقل برك . و كنت انا دهنت زبي مليح حتى بدا يغيب في فتحتها و دخلت لها الراس و كملت قعدتها حتى دخل كامل زبي و هي تبكي و ما كانتش تظن بلي الزب يوجع و حلو و انا من الشهوة طبعت زبي كامل في الترمة تاعها و زبي يحب ينيك الترمة كي تكون مزيرة و نظن هذيك انا اول واحد فتحها ملور

و بديت نيك و نقول لها اطلعي و اهبطي وهي ما تعرفش تنيك و كانت خايفة كي شافت زبي كبير و خشين بصح انا سرحتو داخل الترمة و رجعت نحرك فيه غير بلعقل حتى تسرح مليح و من بعد بديت نبوس فيها و نخلط في الزيزة و زيزتها متوسطة ماشي كبيرة بصح مليحة نار . و جاتني بلخف و بدا زبي يطرش داخل الترمة و حسيت روحي بلي شمخت لها الترمة و مسارنها من كثرة الزن و التطيار الي خرج من زبي و زبي يحب ينيك الترمة و سخون

قحبة محتشنة تدي الزب و حتشونها كبير و يسيل وحدو كي يدخل الزب فيه

ادخل هنا

أضف تعليق