سكس نار مع فتاة بنهود مبهرة و طيز مليان تدخل في علاقة مع صديق اخويها


سكس نار مع فتاة بنهود مبهرة و طيز مليان تدخل في علاقة مع صديق اخويها الذي كان يقضي اغلب اوقاته في منزلها مع اخيها و دائما يكونان في غرفة اخيها المقفلة الشيء الذي جعلها دائما تتسائل عما يفعلونه هناك لوحدهم طول اليوم , و لما يكون صديق اخيها في غرفة الجلوس عيناه لا تفارق نهودها و مؤخرتها في السر و كان يظن انها لا تلاحظ هذا و لاكن هذا كان يفرحها و في بعض الايام ترتدي ملابس ضيقة عن قصد حتى تراه يحاول اخفاء قضيبه المنتصب تحت المخذة .
و كان حتى اذا لم يكن اخيها في البيت يدخل الى غرفته و ينتظره حتى يأتي و كان الباب مغلق مثل كل مرة و لاكن هذه المرة كانت متأكدة ان اخيها لا يوجد معه في الغرفة لان لديه جامعة هذا اليوم و الفضول جعلها تلصص و لما فتحت باب الغرفة ببطئ رأت صديق اخيها يمخض قضيبه بكل سرعة و قوة حتى كان صوت ضرب يسمع و امامه الكمبيوتر يعرض فيها امراة بجسم كان خيالي تقفز بزازها الكبار بسبب رجل كله عضلات ينيكها بقضيب ضخم و معرق و بالرغم من ان صوت الفيديو كان خافت الا انها سمعت اصوات جنسية جعلتها تعصر فخديها على بعض بسبب نبض كسها و في اللحظة التي كانت ستقفل الباب و تذهب الى غرفتها لتمس نفسها و تطفأ محنتها التي فجاة كانت كل ما تفكر فيه هو الجنس و خصوصا مع صديق اخيها .
رأها و يدها بالقرب من كسها و هي هربت الى الحمام و كانت تتنفس بصعوبة من توثرتها و حرمانها الجنسي فقررت ان تأخذ حمام حتى تهدأ نفسها و تستمني لان الحمام كان المكان الوحيد الذي تستطيع ان تبقى فيه بخصوصية و اذا استمنت في غرفة نومها قد تعود امها الى المنزل و تدخل بدوناذن مثل العادة و لما تعرت و وضعت جسمها تحت الدش الحار سمعت باب الحمام يفتح و دخل صديق اخيها عاري و قضيبه متدلي قال لها ( نحن لوحدنا في البيت لاول مرة ) قالت له ( صحيح ) فرد عليها )( هل استطيع الانظمام اليك في حمامك )  و كأن كلامه كان مثل نار ترتفع لقاع كسها لم ترد عليه بالكلام بل اعطته مساحة لينظم اليها تحت الدش و انزل يدها التي كانت تغطي نهودها , مسك نهودها و داعبهم في كفه كأنه يزنهم ثم مرر لسانه على حلمتيها و اصبحت حلمتيها مثل الحجر من لحسه ثم بدا يرضعها كأنه يريد حليب صدرها و يد واحد نزلها الى بين فخديها المكان الذي كان يشتعل نار و يقطر ببلل الشهوة وضع اصبعين على شفرتيها و حركهم فيحركات دائرية جعلها تذوب بين يده و تغنج و ترتعش في نفس الوقت .
لما توقف عن فعل هذا مسكت قضيبه و مررت يدها على رأس زبه و خصيتيه ثم مصته في جنس فموي بارع جدا جدا حتى قال لها ان يذهبو الى غرفتها افضل من الحمام فلم تضيع وقت في الفاف الفوطة حول جسمها بل مسكت في يده و تركته ياخذها الى غرفو نومها و كان السرير هو هذفهم الوحيد من غرفتها , اتكأت هي الاول و صعد هو فوقها و لم يضيعو قوت في القبلات و اللمسات كاو في قمة هيجانهم و قضيبه دخل بين لحم كسها حتى وصل لقاعها و نيكها بقوة عن قصد حتى يرا نهودها تتحرك امامه وجهه و يصمع اسخن اصوات الجنس تخرج من بين شفتيها المنتفخة  ااه ااه اااه اااه ااه و بعد دقائق سألها لما حركت قضيبه ابطأت في نيك كسها ( هل اتنكتي من طيزك من قبل ؟) ردت عليه ( نعم لاكن ليس بقضيب في حجمك ) لم يرد عليها بل وضع يده على وسطها و ادارها حتى كانت متكاة على بطنها و هز لها مؤخرتها ثم فارقها و اخرج لسانه ليلحس ثقة طيزها و دخله فيها و لحسها من الداخل و لما استبدل لسانه بقضيبه و دخل في اسخن و اضيق طيز ااه اااه اااه ااه اه اه ضرب مؤخرتها البيضاء ليرى علامة كفه الحمراء على بشرتها البيضاء ثم نزل و مسك نهودها من الوراء و استمر في تنيكها و هي على يديها و كربتيها مثل حلم ساخن امامه و فجاة زادت سرعته في النيك لان حرارة شهوته تحكمن فيه لان قضيبه قد قرب في القذف و بعد لحظات قصيرة قذف في طيزها المليان و ترك قضيبه يقذف لاخر ثطرة بينما هو انشغل في تقبيل ظهرها الجميل .
في اللحظة الذي خرج قضيبه من مؤخرتها سقطت بالكامل فوق السرير على بزازها تتنهد و تتنفس بصوت مرتفع  كان يتمنة ان ينام بجاببها  لاكنه ارتدى ملابسه بسرعة و رجع لغرفة صديقه و كأن شيء لم يحدث المهم انه حصل على ما يريد و كان سيحصل هلك في كل فرصة يجدها .

أضف تعليق