طيز الخادمة الهايجة التى أغرتني لنيك ساخن


أبي يعمل في أحدى حقول البترول في دبي كمهندس. بينما أعيش أنا في أحد الفنادق الصغيرة في القاهرة حيث أدرس في كلية الهندسة. وأمي تعيش مع جدي في قريتنا. وكالمعتاد خلال إجازة الكلية، ذهبت إلى قريتنا. وصلت مبكراً في الصباح وتبادلت عبارات الترحاب مع والدتي وجدي. وبينما كنا نتحدث أحضرت لنا سيدة في منتصف العمر الشاي وقدمتها لي والدتي. كان اسمها جميلة. ومن النظرة الأولى، جذبني جمال طيز الخادمة الهايجة . وهي نظرت لي بخجل وأبتسمت ومن ثم دخلت إلى المطبخ. وكلما سنحت لي الفرصة، كنت أتحدث مع جميلة ورويداً رويداً بدأت هي أيضاً تخرج من شرنقتها وتتحدث معي بأريحية. أخبرتني جميلة الخادمة  أنها فقدت زوجها منذ عامين وتعيش مع ولديها الصغيرين. وعدتها أن أساعدها في تعليم أبنائها. وأتخذت قراري بأن أضاجع طيز الخادمة الهايجة هذه خلال هذا الشهر قبل أن تنتهي أجازتي. فقد كنت أريد أن أستغل أيامي في القرية على أفضل ووجه، لذا كان علي أن أتحرك بسرعة. وكلما كانت تدخل إلى غرفتي، كنت أعمل على أن أبقى في الغرفة وأتحدث معها عن أي شيء يخطر على بالي. وهي بدأت تسمتع بحديثي معها وتبطء من وتيرة تنظيفها لغرفتي جداً.  وعندما تيقنت من قدرتي على مضاجعتها، باتت مشكلتي الوحيدة في والدي وجدي. كان هناك دائماً شخص ما في المنزل ولم تواتيني الفرصة المناسبة. لم أكن لأفوت أي فرصة حينما تذهب لغسل الملابس أو تذهب إلى حمامي لتنظيفه. كنت أعمل على أن أجلس في المكان الملائم حيث يمكنني رؤيتها وهي تغسل الملابس. كانت ترفع الجلابية إلى ركبتها وهي تعلم جيداً أنني أتلصص عليها. وكانت أحياناً تنظر نحوي وحينما تتلاقي أنظارنا تبتسم فقط. أو حتى عندما تذهب إلى حمامي لتنظيفه – وهو ما تفعله كثيراً هذه الأيام – أذهب إلى الحمام وكأني أريد غسل يدي أو شيء من هذا القبيل، وأعتصر نهديها بسرعة أو أمنحها قبلة سريعة على شفتيها وأخرج. لكن أمي ظلت عقبة في طريقي لإنها دائماً تراقب عملها.

في البداية كنت أخرج كثيراً وأعود في وقت متأخر من المساء. لكن في هذه الأجازة لم أكن أغادر المنزل منتظر طيز الخادمة الهايجة ووالدتي بدأت تسائلني عن هذا. وكنت أخبرها بأن الجو حر جداً بالخارج وبأن أصدقائي المقربين لا يتواجدون في القرية أو في العمل وأقضي وقت أكثر في المنزل. ضاعت نصف أيام أجازتي وبدأت أشعر بالإحباط واليأس. وفي يوم من الأيام سنحت الفرصة المناسبة. كان هناك طبيب أعتاد زيارة جدي كل بضعة أيام من أجل تفحصه. لكن بما أن طبيب العائلة كان غائباً في إجازته طلب من زيارة زميله في عيادته حتى يعود. لذلك في الصباح طلبت مني والدتي أن أخذ جدي إلى العيادة، لكنني أخبرتها بأنني لا أعرف المكان وطلبت منها أن تأخذه بدلاً مني. كانت السعادة تلمع في عيني. لاحقاً أحضرت سيارة أجرة لتقلهما وغادرا فيها. وكنت أعلم أنهما لن يعودا قبل ساعتين على الأقل. ذهبت إلى المطبخ ووجدت جميلة الخادمة  تعمل. وقفت خلفها وحضنتها. وهي كانت تعلم أنني سأتي لها لذلك لم يكن الأمر مفاجأة بالنسبة لها. ألتفتت لي وواجهتني بوجهها وبدأنا تقبيل بعضنا بجنون. كل إحباطاتنا السابقة كانت على وشك الإنفجار الآن. بدأت تقبل فمي وعندما فتحته أدخلت لسانه في داخل فمي وبدأت تستكشفه. وأنا أيضاً قابلت لسانه بلساني وبدأت أستكشف فمها. أخبرتها أن تأتي إلى غرفة نومي وجلسنا في السرير. وهي بسرعة بدأت تتعرى وأنا أشاهدها. نزعت البلوزة أولاً، ولم تكن ترتدي حمالة صدر ونهديها لم يكونا صغيرين ولا كبيرين جداً. كان الحجم المثالي لقوامها. وقفت وفككت رباط الكيلوت ليسقط على الأرض حول رجلها وهي تخطو بعيداً عنها. ومن ثم نزعت عني التيشيرت وأنزلت بنطالي البيرمودا. ولم أكن أرتدي ملابس داخلية. قفز قضيبي المنتصب في وجهها وهي نظرت له نظرة إنبهار.

أعجبت بحجمه وضخامته وأمسكته في راحة يدها وبدأت في تدليكه. وأنا كنت أعتصر نهديها وأصابعي أصبحت مبتلة. نظرت عن قرب لأجد قطرات من اللبن تتساقط من نهديها. سألتني إذا كنت أشعر بالجوع وجذبت رأس نحو نهدها الأيمن. جلسنا على السرير وجعلتني أستلقي ورأسي على نهدها. بدأت في مصها بنهم بينما هي تعتصر نهديها. وبعد بضعة دقائق من المص كان اللبن ينساب في داخل فمي وأنا أشربه. كان طعمه مثل بودرة اللبن المعلبة، وبعدما أنتهيت من مص نهد الخادمة  الأيمن أنتقلت إلى نهدها الآخر وبدأت في المص بقوة. كانت تتأوه وتضغط على نهدها في فمي. كانت يدها اليمنى تلعب بقضيبي المنتصب وتغري رأسه بإبهامها. كان شعور رائع. وبعدما مصصت القطرة الأخيرة من لبنها وقفت واستلقيت إلى جوارها. وهي أنحنت إلى الأسفل وبدأت في تقبيل عمودي بلسانها الرطب. ومن ثم وضعته في داخل فمها الحار وبدأت في مص قضيبي ولحسه. كان قضيبي ينمو حرفياً أكثر في الطول مع أدائها المثير. وكانت في بعض الأحيان تخرج القضيب من فمها وتلحس بيوضي. أوقفتها لأنني كنت أعلم أنها لو أستمرت هكذا سأقذف كل مني في فمها. صعدت على وقادت قضيبي إلى كسها. كان دافئ وناعم. وبدأت في إمتطائي كالحصان وكان تسرع أكثر فأكثر. وأنا كنت أمسك نهديها بقوة وأدلكهما. حتى شعرت بشهد كسها ينساب على قضيبي وأنا أيضاً قذفت مني في كسها لتختلط مياهنا. ثم أرتمت في صدري وظللنا على هذا الوضع لنصف ساعة.  وبدأنا في أرتداء ملابسنا في إنتظار عودة أمي وجدي.

أضف تعليق