قصتي مع حبيبي لي حواني لأول مرة فحياتي و خذا عذريتي


قصتي مع حبيبي لي حواني لأول مرة فحياتي و خذا عذريتي .. كانا أنا وياه دابا ستة شهور وحنا مصاحبين و كلشي فالجامعة كيحماق منين كيشوفنا مع بعضياتنا حيت هو طويل و بوكوس و عندو طوموبيل واعرة و حتى أنا عندي حقي من الزين (وجهي و جسمي كيحمقوا ) و الشهورة لأولى كنا ديما كانمشيو بطوموبيلتو و كيبلاصي فشي بالصة خاوية و كيبدا يبوسني و يقيسني و أنا كنت كل مرة كنبغيه يقيسني كتر و يحيد ليا حوايجي و مكنتش كنشبع منو .. و أول مرة كنت جالسة فوقو كيبوسني و حسيت بشي حاجة قاصحة بين رجلي سخنت بزاف منين عرفت بلي هاداك زبو واقف بسببي أنا .

المهم نهار على نهار كانت العلاقة ديالنا الجنسية كتزيد و كتولي أكثر جرئة و أكثر سخونة .. واحد نهار الخميس كنا جالسين فجردة ديال الجامعة أنا و ياه وصحابو منين قال ليه واحد الدري بلي كابنة زدحة ( حفلة ) نهار السبت و غادي تكون نااايضة هو قال لي تقدري تباتي برا داركم نهار السبت قلت لي اه نقدر نقول للدار بلي بابتة مع صاحبتي نوهى و ماغادي يقول ليا والو .. صافي هي هاديك قال لصحابوا حنا جاينين للحفلة نهار السبت .

نهار الحفلة كنت ف بيتي و كنت كنقيس شحال من كسوة حيت عارفة لبنات فالحفلة غادي يكون لابسين سكسي باش يبانو و مبغيتهم يبانو عليا .. ختاريت كسوة زرقا زرية و كتبين ليا صدري كلو منين شافها هو حماق .. فاش دخلا للحفلة كان الدخان فكل بلاصة و كل شي كيشطح و لا كيتباوس عجبني لحال بزاف و خصوصا منين جرني حبيبي و بدا يشطح معايا و أجسامنا كانت كتحك على بعضياتها بطريقة جنسية ومنين بدا يبوس ليا عنقي و فمي حسين بزبو كيوقف منين قال ليا بلي باغيني دابا دابا وافقت و بستوا و هو يدينا لواحد البيت فالدار لي فيها الزدحة لي كان خاوي و سد الباب قبل ميدور و يهزني و حطني فوق الناموسية و بدا يحيد حوايجو وهو كيبوسني و أنا حسيت بطبوني فزك بالما ديال الهشوة ديالي منين حيد ليا حتى أنا حوايجي و شاف حالتي زبو زاد وقف وبدا كيخرج ما فحال الرغوة .. هبذ كيرضع ليا من بزازلي و بدا من موراها كيحك زبو على لحم طبوني الحمر المبلل و منين غرسو فثقبتي عضيتو من كتفو حيث ضرني شوية و لكن خلاني حتى ولفتو وهو يبدا يتحرك منقولش ليكهم على الاحساس لي حسيت بيه و أنا كتناك لاول مرة فحياتي بأول زب يدخلني فطبوني و ياخد عذريتي ااه ااه اهممم ااه ااه اااه مكنتش متيقة بلي أنا كنغموت و كنطلق أصوات بحال هادوك الممثلات ديال البونو وهادشي بلا منحس براسي و عندي زهر كانت الموسيقى من الحفلة مجهدة و ميقدر يسمعنا حد و هوا كان كيعرف شنو كيدير باش يزيد السخونية ديالي كان يرضع ليا بزازلي الكبار و كيعضني من حلمة وذني و كيداعب لي طبوني و بقينا وقت طويل هكا حتى فالأخر خرج زبو فنفس اللحظة لي قذف و عمر ليا كرشي كلها بالمني ديالو و بدا يدهنو عليت و هو كيقول ليه نتيا دابا ديالي بوحدي و أنا عجبني الحال حيث بصح من مور هاد النهار ما كنضن نقدر نعيش بلا بيه و لا بلا زبو لي كان كبير و طويل بحالو  .

أضف تعليق