ابن اختي يتجسس على طيزي الناعمة وانا أغير ملابسي ويلعب في زبه


سأحكي قصتي مع ابن اختي المنحرف، انا لدي اخت كبيرة عندها اولاد 6 اكبرهم عمره 22 عام وكنت دائما اذهب الى عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني بوسامته الزائدة ويمزح معي دائما ولم اظهر له اعجابي به. يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى البر وركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغار في المقعدة المؤخرة كان فخذي طول الطريق ملاصق له تماما وانا اشعر باثارة كبيرة وهو لا يعلم شيئا بل اني طول الطريق وانا احك في كسي كي اثيره ومافي فائدة. وصلنا إلى المكان ونزلنا من السيارة وبدانا التجهيز في مكان الجلوس كان والده مشغول باشعال الحطب وامه بتجهيز الطعام ونحن واخوته الصغارنلعب جاء الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوم وحرصت ان يكون فرشي بالقرب منه انا واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرى الان الوقت اخر الليل والجميع نلم الا انا وهو جلسنا نتحدث ونضحك مع بعض فقال ما رايك ننام حتى نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه وبدات اخلع ملابسى للنوم كان يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيا بدات اخلع البنطلون والبس لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي نحوه وبدات اخلع البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك وابتسمت في وجهه ذهبت الى الشنطة فلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس على جسمى الا الكلوت والسنتيان ثم قال مابك قلت نسيت لباس النوم فضحك. قال نامي هكذا قلت اخاف نتاخر في النوم فتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك ولكن الامر الذي لفت انتباهي ان يده اليمنى داخل الغطاء وتتحرك عرفت انه يلعب في زبه وجلست على الفراش وهو ينظر إلى ويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال يللا ننام مع بعض على فراشي وقلت هل أنت مجنون فازال الغطاء عن زبه الذي طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحو زبه قلت له الاولاد قال نائمين ولايدرون عن شي وامك وابوك قال في سابع نومه بدا الخوف يزول مني مع رغبة شديدة بدات امص زبه بلهفة شديدة وهو يتكلم على ويقول انه يعرف انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال كنت خائفا ومترددا جلست امص في زبه ما يقارب ربع ساعة واصبعه داخل طيزي وانا سعيدة جدا إلى ان طلع سائله داخل فمي. مسحت صدرى وفمي من سائله وجلست في حضنه قليلا وداعبني حتى عادت الشهوة من جديد وزبه انتصب فقال اريد ان ادخله في طيزك قلت لا مقدر زبك كبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت نعم حق الشعر في الشنطة فقام واحضره وقلبني على صدري وفسخ الكلوت وبدا سلعب في ظهرى الى ان وصل إلى طيزي بدا يلحس فيه بفمه وانا مستمتعة ثم وضع كريم على الفتحة وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتعبني شوي لكن حلو ثم قام وقرب زبه منى وقال ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم إلى ان اصبح ناعما ثم بدا بادخال زبه في طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كله انتظر قليلا حتى اصبحت الفتحة ملائمة لزبه ناكني إلى ان شبعنا وهذه كانت البداية بعدها لايتعدى اسبوع الا وينيكني في خرم طيزي الناعمة

أضف تعليق