صاحبتي السحاقية تبلغ ذروتها و تقذف مياه كسها فوق يدي


سأحدثكم عن مايا صاحبتي السحاقية وهي تبلغ ذروتها و تقذف مياه كسها فوق يدي بعد أن عاشرتها وبعد اتصال هاتفي. قالت من خلال هاتفها المحمول بصوت متقطع متردد أثر عليه سوء الاتصال بالشبكة:” أسمعي… أسمعي..” ثم توقفت للحظة وأنا قلبي يدق متوفزة الحواس منتبهة لما تقوله فهي لم تتصل بي من قبل. قالت:” كنت يعني باقول لو ممكن تيجي تزرويني السبت وتقضي الليلة معايا……” أطلقت تنهيدة الارتياح فمن الغريب أن تتصل بي مايا لتطلب ذلك! لما لم تبعث برسالة نصية ربما لانها لم ترد أن تترك دليلاً. قلت مترددة قلبي يتراقص فرحاً:” طيب أنا..انا مبسوطة…بس يعني انت متأكدة أن يعني باباكي هيوافق؟! كنت قلقة لأن أباها يرتعد من غير المستقيمين جنسياً ويتضايق مني لما وجدني أحوم حول ابنته مايا على الرغم من أننا كلانا مزدوجي الرغبة الجنسية. لأمر ما لم يحببني. قالت مايا:” هو مش هيعرف وأحنا كدا في الأمان…” قلت وكلي حماسة:” أخيراُ يا مايا…انا من زمان نفسي أنا وأنتي نعمل سيكو سيكو…ضحكت مايا وقالت:” هاشوفك السبت….”لما انفردت بها بعد لعب البلياردو وبعد أن غادر أصدقاء المدرسة أخذنا ننم عن بنات وصبيان مدرستنا.

كنت أعلم انها لم تعد تلتقي أليسا فتاة كانت مايا تواعدها قبل ان يشك أبوها في الأمر. سألتها:” قولي ليا أنت لسة بتتقابلي مع أليسا…؟” قالت:” أيوة بس مش اللي في بالك..هي مكنتش تفهمني ودا اللي جرحني منها…” صمتت قليلاً ثم أردفت:” أنا لسة بحبها بس أنا في حيرة دلوقتي…” نضهت لأجلس فوق سريرها كي صغي إليها فقالت:” عارفة الموضوع صعب على فكرة..بس يلا…أنتي عارفة الإشاعات..يعني لما بنت تحب بنت في مدرستنا تقول للبنات التانين وكدا الدنيا تبوظ….عارفة أنا فكرت أعاشر إليسا قبل كدا بس مكنتش عاوزة أخوفها مني…زي ما كدا مش عاوزة أخوفك…!”قلت و أنا أضحك وأصيح:” أيه يعني انت قصدك عاوزة تنامي معايا..انا في عمري ما فكرت في كدا ولا حسيت؟!” قالت مايا برقة:” في عمرك ما هتعرفي غير لما تحاولي…” قلت متعجبة:” يعني أنت فعلاً عاوزة تنامي معايا؟ أنت جذابة وحلوة بس أنا مش متأكدة لو أني…” قالت مايا وهي بتحط يدها في بقي:” لا متكلميش انت بردو حلوة أوي و جذابة جدا ..اعترف أني فكرت فيكي كتير و كنت باتخيل أني باعمل معاكي حاجات…” قلت ضاحكة:” كل ده كمان…” صوتها أصبح خفيضاً فقالت:” يعني أنتي موافقة ولا لأ… كل اللي هيحصل بينا هيفضل سر بس لو مش موافقة أنا عادي ممكن أنسى الموضوع كله…و دلوقتي…” قلت لمايا:” أنا بصراحة مش عاوزة أدمر علاقة صداقتنا بس انتي فاجأتني…بس بردو موافقة…” قالت مايا بحماسة:” دا كل اللي طالباه دلوقتي…” بدوري خلعت ملابسي كلها ما عدا الأندر. مايا بقت تحملق فيا مبهورة بجمالي او بأي حاجة تانية! قلت:” مايا أنت كويسة؟!” كانت الحيرة على وشها فقالت:” أيوة…بس يعني أنا البداية بس هي…” قلت:” عادي أنا هاعرفك…” ملت ناحيتها أقبلها أفترش جسدها وبدأت علاقتي مع مايا وأخذت صاحبتي السحاقية تبلغ ذروتها و تقذف مياه كسها فوق يدي إذ هي ألقت بزراعيها العاريين حوالين رقبتي العارية.

لم تكن مايا تلبس شورت لذا نزلت بيدي وأخذت أفرك كسها فوق البنطلون. أحست بالسعادة:” لمساتك حلوة أوي…” أحسيت بجسدها يتراخى أسفل مني. بعد هنيهة خلعت تي شيرتها فصحت:” أنت مش لابسة ستيان!” ابتسمت ولم تتكلم فأردفت:” أنتي شرموطة أوي…لا جامدة كدا…يلا أفركني…” سحبت بنطلونها ونهضت فقالت:” راييحة فين بتعملي أيه أرجعي؟” كان معي هزاز فأبديته لها وهو من الحجم الصغير. كان دائماً معي لوقت الحاجة وللطوارئ. قالت باسمة دهشة:” واو…دا انتي منحرفة…” قلت ضاحكة:” مش عشانك مخصوص بس أنا يعني دايما بأشيله معايا…” قالت:” طيب تمام…يلا شوفي شغلك بقا…” بصراحة حسيت ببلل كسي لما لقيتها ساخنة. بمجرد أن وضعت الهزاز فوق بظرها أطلقت مايا صرخة قوية فقلت أضاحكها و أداعبها:” باين أني في حد هنا بيحب اللي باعمله فيه هههه….يا بنتي انا لسة ملمستكيش..” لم تتكلم وأخذت تدهس نفسها في الهزاز فأدرته و املت رأسي لألتقم صدرها فأنت:” آآآآخ…آآآه..” سألتها:” تحبي أني أمص بزازك زي كدا….؟!” ظلت صامتة لم تجب. أزلت الهزاز من كسها فقلت:” هااااي أنا باكلمك…” قالت مايا بأنفاس عالية:” سامعة ..أرجوكي كملي…متبطليش…” أحسست برضاها فأعدت الهزاز إلى كسها الذي كان اﻵن يدفق سوائله الدافئة فوق يدي. أخذت بتحريك الهزاز داخله وحوله ثم قررت أن أقفش بزازها و اعفصهما بقوة وألطمهما فقفزت صائحة:” آآآآه…” اخذت أكررها وهي تصدر اﻻهات و الأنين فسألتها:” خلاص يا حلوة هتجيبي على ايدي بسرعة؟” فقالت صائحة:” أيوة ..انا خلاص قربت…” أخذت أدور بالهزاز و أحركه سريعاً و بقوة وهي تهتز و ترتعش وأنا أسألها:” هاا رأيك أيه دلوقتي..؟” فكانت تشهق:” خلااااص هاجييييب بسرعة ….” أخذت صاحبتي السحاقية تبلغ ذروتها و تقذف مياه كسها فوق يدي وأنا أواصل وهي تواصل الصياح و الانقباض و الانبساط و التشنج و الأنين! كان منظرها وتعرقها مثيرا جدا للمشاهدة. انتظرتها حتى تعود لحالتها الأولى الطبيعية فنظرت إلي و التقمت شفتي ثم قالت:” وكنت عارفة أنك شاطرة….يلا نامي عشان تاخدي دورك…

أضف تعليق