صاحبتي ست مصرية جميلة محرومة تمارس الجنس بشراهة مع ابن صاحبتها الجزء الثالث


قالت  رضوى صاحبتي و ايديها على بزازها: بتاعه… عضوه….أنا بانفعال :  قصدك زبره … يعني هي جات عالكلام ما انت اتنكتي منه!! ضحكت رضوى و وشها احمر وقالت: آه يا فاجرة يا قليلة الأدب… أيوة اللي انتي قولتيه ده… زبره… ايوه زبره كان كبير… طويل و بيتمرجح  ما بين فخادي  وهو بينام  عليا….بقا يضرب ما بين  وراكي وسخونته بتهيجني أوي!! بس مش عارفة الولا ده فجأة نط وراح رامي قرص برشام في بقه…أنا مستغربة: يكنش فياجرا؟! رضوى باستنكار: فياجرة ايه…انت عبيطة…هو ناقص وقفان….دا كان زي الحديد شادد  شامخ باصص لفوق و شعره بيحوط بيوضه  و عانته زي اللبدة ما بتحوط رقبة الأسد! تلقاه بياخد حاجة تهدي معاه….تقريبا اسمها جيو…جيو بوكس…..ايوة هي دي… عشان يمارس الجنس بشراهة عليا… كان عامل زي المحموم… حركاته سريعة ما بين مص لشفايفي و كفوفه بتدعك بزازي.. مان بقفش فيهم زي الفراخ….مكنتش قادرة أبص في عينيه…. اللذة غمضت جفوني…حسيت زي الزغزغة في حلمات بزازي وهو بيرضعهم…آآآآآه يا سهاااااام…..كان جسمي متخدر كانك شربتيني حشيش…أو إزازتين ستيلا….و فضلت اسمع من بقه : أنت ست جميلة…ست مصرية جميلة…أنت بتاعتي…أنا هظبطك…

مبقتش قادرة اتحمل خلاص و خصوصاً أني ست محرومة فصرخت غصباً عني: آآآآآه..بلييييز يا راميييي..يالا حطه ..مش قادرة….فوته بقا…. أنا باستغراب: انت بقتي علقة كدا يا رضوى… بتقولي للشاب ده يحطهولك..؟! رضوى بخجل خلى وشها احمر: آآآآه…مبقتش قادرة… كسي كان بياكلني أوي….و زبره بين وراكي بيضرب بطن فخودي فشديته ناحيتي و مسكت زبره!!! يااااه سخن وكبير و راسه ناعمة…الولا قالي بمحن بيغظني: أنت عاوزاه….عاوزاه فين؟! كنت دايبة زي الخرقة تحته فأنيت و بقيت أفرك من تحته فراح يدخله واحدة واحدة و انا كأني بنت بكر بيفوتني لأول مرة!! شقني لما دفعه مرة واحدة !! حسيت أنفاسي اتكتمت و ضاعت مني!! إحساس كنت نسيته يا سهام.. إحساس بأنوثتك و انك ست مصرية جميلة مرغوبة و بتتناكي و ان كسك بيتفتق من زب شاب وسيم و هو راكبك إحساس عالي أوي… شهقت شهقة و راتعشت… جسمي اتتنفض….الولا بقي زي المحموم وهو بينيك فيا و أنا رافعة فاشخة رجلي ليه و السرير بيتمرجح تحتينا!! دوخت ورحت في دنيا تانية…لفيت رقبته بدرعاتي وو حطيت بقه في بقي و هو بينكني وفجأة حسيت زبره بتنفق جوايا … ملاني بتخنه…الإحساس ده رعشني و غيبني و نفضني من جذوري….جبت شهوتي وحسيت بسخونة بذوره وهو بينطرها جوايا…

وقفت رضوى , أحلى ست مصرية جميلة محرممة تمارس الجنس بشراهة مع ابن صاحبتها ,عن الكلام و انا حسيت أني بليت نفسي وهي نفسها بيتلجلج في صدرها وقلتها بدون صبر: وبعدين….جابهم جواكي…! إزاي..! قالت رضوى: أيوة… ده شاب صغير بردة…ممسكش نفسه… كان مغيب و أنا أكتر منه كنت في عالم تاني….عارفة قمت من تحته و انا جسمي بيترعش ……..مالخجل …. وهو اترمى عالسرير…كان  منيّه بيشر ما بين فخادي…. لبست هدومي بسرعة و دورت العربية ورحت عالبيت….أفكر في أحلى متعة جنسية دقتها مع ابن صاحبتي… و افتكرت أمه صديقتي المطلقة… أعز صديقاتي…و افتكرت خيانتي لجوزي… رجعت أعصابي بايظة متوترة أوي… اخدت قرار أني مش هكررها …مع أنها حاجة فوق الوصف… مفيش ست تستغنة عن الراجل يا سهام… قلت في نفسي: هقابل صاحبتي برة البيت…. عشان مشفش رامي … و أضعف… عارفة يا سهام كانت قاعدة في اوضتي متوترة قلقانة و انا بأراجع نفسي في لحظات الذهول اللي تهت فيها عن نفسي و جسمي و بيتي و أني ست مصرية جميلة ناضجة مديرة بنك أجنبي كبير… أنا: وسيبتيه….أكيد مشفتهوش تاني….. قالت رضوى و وشها فالأرض كأنها خجلانة من نفسها: لأ… مقدرتش يا سهااااام…اشتقت لأحضان الشاب ده…. من  جديد…عارفة انا مارست الجنس بشراهة معاه…الجنس ده زي المية المالحة كل ما تشربي منها تعطشي… سسني بانوثتي الضايعة مع أني ست مصرية جميلة محرومة…رجعت لزيارة صديقتي مرة تانية… كنت باغالط نفسي…كنت بأقول: لأ وصحبتك زنبها أيه ..لازم تزوريها….وأنا في الاصل رجليا بتمش لرامي…دخلت شقتها و بقيت ادور على ابنها رامي…و لأن أمه صاحبتي ابداً مكنتش بتشك في سلوكي…. تعتبرني أعز عليها من أختها….دخلت ورا ابنها رامي المطبخ… وهو بيعمل القهوة لينا….قلبي دق و أنا بامسح كتافه العريضة وجسمه اللي دوبني و كان بارك فوقي… وقفت وراه…و قفت على طراطيف صوابعي…. وشوشته في ودنه: و حشتني اوي… بكرة في شقة بعنوان……متتأخرش….اتلفت و ضمني ضمة كسرت عضمي…باسن بوسة أكل شفايف..صرخت:ة أمك…انت مجنون…. ضحك… وفعلاً اتقابلنا في شقة أمي…اللي كنت ورثاها عنها….بس كان لقاء أول مرة أحس فيه بطعم الجنس….عارفة يا سهام…. عارفة عمل أيه….مكنتش متخيلة…أنا: قولي.. عمل أيه….بسرعة….. رضوى وهي دايبة و كانها مراهقة: أكلني….أكلني من تحت…. و انا مصته … مصت زبره التخين السخن… بقت بعبده…. مش قادرة أسيبه….بس ساعات ضميري بينقح عليا…بس انا ست مصرية جميلة محرومة ليا حاجات و جوزي ولا هنا…كأني كرسي في البيت…بقت مدمنة ابن صاحبتي…لدرجة أني بقيت أكلمه في البنك وبعد خروجي…و أزعل لو عرفت أنه مصاحب في الكلية….جرس الباب رن  فشاولت لرضوى تسكت خالص فقامت بسرعة و استأذنت و قالت لينا قعدة تانية…

أضف تعليق