مقتطفات قصص العرب جنس 2018 الجزء الثاني


أقوى مقتطفات قصص العرب جنس 2018 في جزئها الثاني و الأكثر روعة و الأسخن من حيث الأحداث و وصف جزئيات العلاقة الجنسية المذهلة بين الفتاة سُهى و زميلها في الدراسة. و كانت سُهى قد ذكرت تفاصيل الأحداث قبل أن تصبح بين يدي الشاب في منزله ، أمّا الآن فهي ستسرد ما حصل بالتّدقيق و ستتحدث عن الأحاسيس التي شعرت بها كلّها بعد أن طلب منها زميلها لمسها. فماذا كانت ردّت فعل الفتاة سهى؟ إذ تقول « بعد أن سمعتُ ما قاله ، تملكني شعور ممزوج بين الرهبة والرغبة. شعرت و كأنّي تثلّجت و اشتعلت في نفس الآن. لم أستطع أن أجيبه ، بل أكثر من ذلك ، كيف لي أن أجيب لشاب يعرض عليّ لمس جسدي! فقلت في نفسي إن كانت رغبته لمسي فليلمسني. كنت جالسة حذوه على كرسي أمام الطاولة ، مدّ يده نحو فخذي و أخذ يتلمّسه بعرض كفّ يده.. دون أن ينظر نحوي أو حتى النّظر إلى فخذي.. كان ينظر فقط إلى الدّفاتر والكتب الموضوعة فوق الطاولة.. أخذت أتحدّث عن الدّروس التي نحن بصدد مراجعتها ، و لم تكف يده تتحرّك فوق فخذي.. قد يظنّ أنّي غير مبالية بما يفعله ، و لكنّي أحترق إثارة و رغبة. خصوصا و أنّي كما قلت أنّي قمت بإزالة شعر كسّي الذي أصبح ناعما جدّا.. لم تكن لديّ أيّة حيلة سوى الإستمرار في الكلام ، أمّا هو فلا أدري إن كان منتبها لكلامي أم لا. مع أنّي على يقين بأنّ كامل إدراكه كان في تذوّق ملمس فخذي.. كانت يده تتحرك على فخذي ، تارة إلى الأعلى و تارة أخرى نحو ركبتي.. مرّة نحو الجانب الأيمن من فخذي و مرّة أخرى نحو الجانب الأيسر منه. كانت يده تلعب باستمرار و كانت لهفتي تتلاعب بي في نفس الآن.. شعرت بالإستسلام ، نظرت نحو عينيه ثم استرقت النّظر مباشرة نحو زبّه ، فوجته يكاد يختنق من تحت بنطلونه. ازداد شعوري باللهفة ، و ازداد هيجان جسدي. وقفت من على الكرسي ، بعد أن توقفت عن الكلام.. شعرت بالإرتباك بعد أن جذب يده بسرعة.. أخذت أسرّح شعري بكلتى يداي أمّا هو فأخذ يرمق طيزي و فخذاي و خصري في ذهول. شعرت بذهوله أنّه قادر على كسر عظام جسدي. »

و تستمرّ أحداث هذه القصّة من مقتطفات قصص العرب  جنس لتصل إلى الإثارة و التّشويق تقول سُهى « سألني إن كان بي شيء ما ، فأجبته بأنّه ليس بي شيء على الإطلاق.. و كيف لا يكون بي شيء ما و هو ما كفّ يلمس فخذي لوقت طويل.. احسست بأنّه قد أشعل فتيل رغبتي في الجنس. إذ تسارعت نبضات قلبي و تداخلت فيما بينها و اختلطت مشاعري.. سبح بي الخيال إلى تخيل نفسي عارية أمامه.. كنت خائفة بما سوف يفعله بي إن أصبحت عارية أمامه.. و في النّهاية أيقنت أنّه لا جدوى من البحث عن مهرب.. و لا جدوى من محاولة اخفاء لهفتي القويّة للجنس. و أكثر ما كان يخيفني هو أن أفقد عذريتي ، صورة تخيّل نفسي ملقاة فوق السّرير عارية تماما و مفرجة ساقاي ليدخل هو زبّه في كسّي كانت تزعجني.. لذلك شرعت أبحث عن حلول تحول دون حصول هذا الأمر. استأنفت الجلوس على الكرسي ، أخذ ينظر لي و كأنّه شعر بأنّي في ضيق.. فسألني إن كنت قد انزعجت لأنّه أخذ يتلمّس فخذي.. فأجبته بلا ، و قد أضفت بأنّي فقط أتساءل بما سوف يحصل بيننا في نهاية الأمر ، فأجابني بثقة بأنّه لن يحصل شيء بيني و بينه إلا ما أريده أنا أن يحصل و أوافق على حصوله.. شعرت لوهلة بالإرتياح ، أزاح عنّي كلّ الخوف.. حتّى أنّي شعرتُ بالإنسياب.. لكنني مع ذلك ، لم أطمإن كلّ الإطمئنان. فماذا لو ثارت ثورته و غاب ادراكه ، فهل سيتمكّن من ترويض نفسه الهائجة! فقلت له بأنّي أريد وعدا منه على ما صرّح به لي. فلم يتردد و امضى لي وعده.

و تستمرّ سهى في سرد القصة من مقتطفات قصص العرب جنس تقول « اقترب بكرسيّه نحوي ، ثم ألصق ظهره بكتفي ، شعرت بشعلة صدره.. و كأنّه يشبه فوهة بركان. و ضع يده على ظهري ، يلامس كتفاي بهدوء.. نظرت نحوه و ابتسمت ، امتلكني الخجل.. و لعلّ ذلك ما شجّعه بأن يُقبل بوجهه نحو وجهي ، فتلاقت شفتاه بشفتاي إلى أن تلاصقت و شرعتُ حينها أفرغ كامل لهفتي في القبلات.. شعرت بضياع جسدي.. و كأنّه قد خدّر عقلي.. شعرت بكامل جسدي يحدث موجات جنسية نحو كسّي.. أحسست بكسّي قد سالت منه الإفرازات.. قمت من الكرسي ثم جلست فوق فخذيه و عانقته بذراعي بحرارة و تواصلت القبلات بيننا ، يمزّق أحدنا الآخر شفاهنا و يتذوّق كل منا لعاب الآخر.. و لعلّ طراوة طيزي حينما انبسط على فخذيه جعلته يزداد هيجانا في أروع أحداث مقتطفات قصص العرب جنس 

أضف تعليق