من علاقة زمالة إلى علاقة حب أول لقاء سكس رومانسي بين الحبيبين في حفلة


“ احضر في الثامنة. سيكون هناك قليل من الحضور ممن أريدك أن تلتقيهم…!” راح عمرو يحدق في نص الرسالة غير مصدق فرحا جداً! أخيراً سيظفر بالفتاة التي كان يطاردها من شهر مضى. فهما زميلا عمل واحد ولكن الفتاة جميلة جداً و تتأبى على كل من يراودها عن نفسها. التقيا قليلاً خارج العمل في كافيهات دور سينما نواد حتى وقع الصيد في السنارة. بدأت العلاقة بزمالة و انتهت بإعجاب متبادل وحب فكانت تلك الرسالة من شهد بمثابة كسر الصمت و الجود بل وممارسة الحب. كانت الحفلة في بيت صديقتها جميلة مثيرة لم يكن ينقصها سوى حضور عمرو. حل المساء ثم فجأة و شهد تنتظر حضر صاحبنا فقدمته إلى أصحابها وقد بدأ العاشقات الجديدان في رشف شرابهما. من هنا كان أول لقاء سكس رومانسي بين الحبيبين في حفلة فلعب الجميع ممن حضر وشرب الخمور وسمعوا الموسيقى ثم مضى من مضى و استراح في ركن من استراح. أما عمر وشهد فكان يتداعبان طوال الليل ويتغازلان. كان الأمر جديدا عليهما وقد أعانتهم الخمرة على الانسجام سريعاً.

صعدا معاً إلى إحدى غرف النوم وبدأت بينهما المداعبة. كان الإحساس المتبادل لكل منهما رائعاًَ. كانا كلاهما ينتظران تلك اللحظة. بدأ القلق يتلاشى مع أول حضن بينهم وعناق. عناق و تقبيل ولحس بالألسن في الخدين وتقفيش في الجس و تحسيس ثم بعد دقائق يتباعدا وينظران في عيني بعضهما للحظات ثم يتضاحكان. فهما يتشاركان نفس المشاعر وقد تبدلت الزمالة إلى حب وعشق في أول لقاء سكس رومانسي بين الحبيبين في حفلة فاستغرق ذلك دقائق قبل أن ينتهيا إلى التعري وخلع الثياب. كان الجو مظلم ولكن ليس لدرجة ألا يستمتع الحبيبان بمفاتن بعضهما. كانا مع ذلك على غير يقين كيف يبعدا في العلاقة فهذا أولى خطواتهما ولكن ذلك لم يمنعهما من الإستمتاع واحدهما باﻵخر. بعد المداعبة و التقبيل بدات شهد تعتلي عمرو الأمر الذي لم يجربه من قبل. راحت تداعب ذكره بلسانها لدقائق فتلهب مشاعر وأحاسيس صاحبنا فتلف بشفتيها حول رأسه وحشفته. شعرت بنبضه في فيها عمر يتاوه. هي نفسها لم تفعل ذلك من قبل بأي أحد. ولكن عمر بالنسبة لها ليس أي احد فهو مميز فما تزرعه اليوم ستحصده غدا. ظلت شهد تلاعب زب عمرو حتى همهم صاحبنا فجأة مما فجأه أنها أبقت ذكره حتى ضخ الأخير منيه في فيها!

سقط عمرو لاهثا ممتعا متلذذا فوق السرير على ظهره وهو يتعجب ويشاهد شهد لم تدع قطرة مني تغارد فمها. كانت هي ذاتها دهشة وهي تفعل ذلك و من إعجابها وتذوقها منيه. قفزت لتستلقي إلى جواره مبتسمة حتى أخيرا التقط عمرو انفاسه المتقطعة وعاد يبتسم لها ويهمس وكانه يرد لها الجميل:” دوري…” لم تترد شهد في بسط ساقها ومباعدتهما لتبدي لصاحبها عمر كسها المتندي بماء شهوته و بظره القائم في أعلاه. أخذ عمرو يرمقها برقة دالكاً بظرها بأصابعه. انغلقت عينا شهد رغماً عنها بموجة شديدة من السعادة اكتسحت جسدها من جراء مس بظرها المهتاح. كذلك استمرت أصابعها باللعب في بظرها فيما عمرو يتحرك إلى أسفل وقد بدأ يقبل فخوذها. لم تتوقع شهد أي شيء حلو و لذيذ كهذا. لم يعاملها أي أحد برقة و لطف كما عاملها عمرو لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن تتشنج عضلات جسدها وتصلح لنشوتها الكبرى. أذهل عمرو سهولة قذفها شهوتها و لكنه استمر مع ذلك. وهي تأتي شهوتها بدأ كسها يقذف مياهه فتتدفق عصائره على كل يد عمرو. بعد انتهت شهوتها استرخت عضلاتها وارتدت بظهرها إلى السرير متوقعة من عمرو أن يكف عنها. ولدهشتها استشعرت لسان عمرو يضغط في بظرها المكشوف فراحت تصرخ وهو يضرب به بقمته بطرف لسانه ويتحرك لأسفل ويلعق ويلعب بكل بوصة من شفتي كسها. بعد أن تأكد عمرو من لمسه لكل حساس من كسها صعد جسد من جديد ليعلب ببظرها بلسانه ثم بأصبغين من أصابعه راح يلعب في خرم كسها. لم يكونا من الضخامة مثل زبه غير أن عمل الأصبعين داخلها جعلاها تتقبض و تتقلص من فرط السعادة. راح جسدها يهتز وهو ييلعب بأصابعه دخولا وخروجا. لم تكن متأكدة من إنها تتملكها نشوة كبرى أو ان اللذة كانت طاغية لا تصدق. إلا أن أجابتها جاءتها مباشرة من عمرو من إصبعه وهو يصطدم بالجي سبوت جاعلها تتقلص و تنقبض وتطلق عصائر كسها فوق وجهه و لسانه. ثم أنها أخيراً انهارت مجدداً فوق الفراش وقد تهالكت واستنزفت طاقتها من كم المتعة التي حصلها جسدها. انتصب عمرو بظهره ونظر إليها على الفراش عاريا مبتسما على وشك أن يقع نائما. لم يكن لديه فكرة ما الذي سيكون بعد تلك الخطوة ولكن حتى لو كان الأمر مجر ليلة فإنها أي حبيبته استحقت أن تسعد لتتحول بذلك العلاقة من زمالة إلى علاقة حب في أول لقاء سكس رومانسي بين الحبيبين في حفلة فلا تنس هي ولا ينسى عمرو تلك الليلة.

أضف تعليق