سوف أحكيلكم كيف وصلت إلى بزاز أخت زوجتي أخيرًا بعد لهفة كبيرة، عدت إلى البيت لاجد هدي اخت زوجتي ما زالت نائمه دخلت عليها وكلي امل ان تستيقض لتطلب منيان ادلك لها ظهرها مثل كل مرة بس المرة دي انا ناوي لها وبالفعل حدث هذا احسست ان اليوم سيحدث شيء فكل شيء مهيء زوجتي غير موجوده وانا سامارس التدليك معها وسافعل ما اريد وساقوم بحركات تثير الهيجان عندها وبالفعل قمت بهذا كنت ادلك ضهرها وامرر اطراف اصابعي لتلامس شيء من ثدييها من تحت الإبط ثم انزل إلى الاسفل حتى اصل إلى المؤخره ثم ارتفع اغمضت عينيها وتركتني ادلك وادلك ثم قلت لهاهدي استديري لا ادلك لك كتفك من الامام ويدك ووجهك استجابت لطلبي بدات ادلك الوجه وامرر اصابعي على شفتيها وهنا سمعت بعض الاهات المكبوته والتي لم ترغب هدي باضهارها استحياء ولكنها كانت تسمع رغم ذلك بدات اداعب الرقبة احسست بهدي انها غابت عن الوعي فقلت لهاهدي ان جلستي تتعبني واريد ان اجلس على افخاذها حتى اكون امامها مباشره واسيطر على التدليك وافقت بلا تردد واضنها علمت برغبتي واني اريد ان امارس الجنس معها وكانت تلك الفتاه اشد رغبه مني كنت البس شورت قصير مع فانيله داخليه جلست على فخذيها وبدات ادلك الرقبة والوجه وكنت انضر إلى قضيبي المنتصب والذي بان جزء منه يطل من الشورت كنت ادلك واحرك جسمي وانا على افخاذها ذهابا وايابا وكنت ادفع بجسدي إلى الامام حتى بدأ قضيبي يضرب بكسها من خلف الملابس وهنا بدأت هدي تحمر وتمسك باسنانها على شفتيها وانفاسها تزداد سرعه وحراره علمت انها انتهت وسقطت بين ذراعي وسانال ما اريد نضرت الي وكانها تستعطفني ان افعل شيء يطفيء نارها قلت لها هدي اريد ان اسالك سؤالا ولكني محرج قالت اسال فما بيننا حرج وكنت وانا اتحدث اليها مستمر بالتدليك وبالذهاب والإياب قلت لها هل تلبسين حمالات للصدر قالت لماذا قلت لها لان صدرك كبير ومنتصب قالت لا البس حمالات قلت مستحيل فقالت باستغراب لماذا قلت لها صدرك كبير ومنتصب وكأنك تلبسين حمالات قالت هو هكذا قالت لها آه ما احلى صدرك فابتسمت قلت لها هل استطيع ان اراه أو المسه ان وافقتي قالت ولكن أنت زوج اختي قلت لها لا لن افعل شيء اراه فقط فقالت تراه فقط ولا تفعل شيء فقلت لها اعدك كنت اعلم انها تريدني ان ارى صدرها بل وان المسه بل وان انيكها، ثم وبرفق اخرجت نهديها وما اجمل ما رأيت نهود بيضاء منتصبه قويه لم يلمسهما احد من قبل نضرت اليهما قلت لها ما اجملهما هدي وعدتك ان لا المسهما ولكني لا استطيع فانا امام اروع ما رات عيني ويدي تحكني فاطلب منك لمسه فقط فابتسمت وقالت يا احمد اخاف ان اسلمك نفسي ان لمستهما قلت لها الا تريدين هذا الا تريدين ان تمارسي الجنس معي قالت اريد ولكن. قلت لها لا تخافي لن افعل شيء لا ترغبين به سالمسهما فقط فوافقت ممدت يدي ولمستهما برفق ثم ضغطت عليهما وانا ادعكهما ونسرين مغمضه لعينها ولا اسمع منها سوى الاهات التي ترتفع وتزداد نزلت على نهديها امصها والعقهما وهي تتؤه وتمسك برأسي تريد المزيد نزعت ملابسي وانزعتها ملا بسها وما اروع ما رأيت وبدانا نقبل بعضنا لمده 10 دقائق متواصله نزلت على بطنها وهي تقول آآآه احمد ماذا تفعل أنت تحطمني اريد المزيد حتى وصلت إلى كسها الابيض المائل إلى الحمرة لعقته وبقوه وعنف وهي تمسك برأسي وتحركه على كسها بقوه حتى احسست انها انزلت مرتين قلت لها هدي مصي لي زبري فوافقت وبدات تمص وبقوه حتى احسست اني سانزل قلت لها فقالت انزل في فمي وبالفعل حدث هذا وبعدها نمنا سويه نقبل بعضنا في كل مكان حتى فتحت قدماها واصبح زبري مقابل كسها وانا اقبلها وامص لها صدرها فاحسست بها وهي تمسك بقضيبي وتمرره على كسها ذهابا وايابا وفجاه قالت احمد ارجوك ادخله نيكني نيكني قلت لها هدي أنت عذراء قالت لا استطيع التحمل ان لم تفعل أنت سادخل اصبعي انا وارتاح كان الموقف قد هيجني فاستسلمت لرغبتها وادخلته حتى دخل كله وانفضت بكارتها بدأت بالصعود والنزول وزبري في كسها الملتهب يدخل ويخرج وهي تصيح آه احمد ادخله كله آه آه آه آه وهي تمسك بوسطي وتدفعني نحوها بقوه قلت لهاهدي سانزل دعيني اخرجه ولكنها كانت مغيبه ولم تسمع لقولي وجابت ماءها في نفس الوقت الذي انزلت فيه المني في كسها وهي ممسكه بي وبقوه بيديها وقدميها مشبكتهما من الخلف لتمنعني من اخراجه بقينا على هذه الحال ولم تحمل ذلك اليوم وبعدها بدأت تأخذ اقراص منع الحمل لنمارس الجنس على راحتنا. طلبت مني ان افعل دا كلما سمحت لنا الظروف وكانت متكيفه اوي لان زبري عجها اوي