اسماء عضو المرأة


أسماء فروج النســـاء
إعلم يرحمك اللّه أن لفروج النساءاسماءكثيره فمنها:
الفرج
الحر
الطبون
التبنه
الكس
الغلمون
العص
الزرزور
الشق
ابوطرطور
أبوخشيم
القنفود
السكوتي
الدكاك
الثقيل
الفشفاش
البشيع
الطلاب
الحسن
النفاخ
أبوجبهه
الواسع
العريض
أبوبلعوم
المقعور
أبوشفرين
ابوعنكره
الغربال
الهزاز
المودي
المعبن
المغيب
المسبول
الملقي
المقابل
الصنار
الناوي
المصفح
المغمور
العضاض وغير ذلك ..
(الفرج) سمي بذلك الإسم لإنحلاله و ميله يطلق على المرأه و الرجل قال اللّه تعالى ” والحافظين فروجهم و الحافظات ” و الفرج هو الشق يقال إنفتحت لي فرجة في الجبل أي شق وهو بفتح الفاء و سكون الراء و يطلق على فرج المرأه وأما بفتح الفاء و الراء فيراد به تفريج الكربه
(والكس) فيسمى به فرج المرأه الشّابه من النساء (والمنعم الملحم والقلمون) للصبية الغليظةالفرج
(والعص) يطلق على كل فرج
(والزرزور) للصغيره جداً وقيل للمرأه المريضه والشق للمرأة الرقيقه
(وأبوطرطور)هوالذي له طربوشه كالديك
(وأبو خشوم) هو الفرج الذي يبقى فيه ضربة اللسان (والقنفود)للعجوزالكبيره إذا كان مشعوراً
(والسكوتي) لقلةكلامه (والدكاك)لتدكيكه على الإير إذادخله تنفس
(والثقيل)هوالذي يثقل على خاطره فلودخلته إيورجملة الرجال لماأهمه ذلك ولو أصاب لزاد فيكون الإيرفي الهرب وهووراءه في الطلب فلو لم يثقل عليه ما هرب منه (والفشفاش) هو الذي يطلق على بعض النساء دون بعض لأن بعضهن إذا بالت يسمع له تشفيش كثير
(والبشيع)والحسن معناهما واحدلأنهماأحسن ما تنظر في النساءوأبشع ماتنظرفي بعضهن
(والنفاخ) سمي بذلك الإسم لإنحلاله وانغلاقه إذاأتته الشهوه فيبقى يصل ويعلق فاه حتى يتم
(والطالب) هويطلب كبعض النساءدون بعض وهي المرأة التي تكون طلابةالإير فلو أصابت ما فارقها طرفة عين (والمقور)هي المرأه الواسعه الفرج التي لايشبعهاإلاّالإير الكامل من الرجال
(وأبوشفرين) هي التي يبقى أشفارفرجهارقاقاً من الضعف طويلةًكاملةً
(وأبو عنكره)هوالذي يكون في رأسه ليّةكليّةالكبش ويديرالأفخاذيميناًوشمالاً (والغربال)هي التي إذا صعد الرجل عليهاوأدخل إيره في فرجهاتبقى تغربل بفرجها كحركةالغربال والهزازإذا دخلهاوحست في إرجاعه تبقى تهزمن غيرفتورولاإعياءحتى تأتي لشهوتها
(والمؤدي)هي المرأة التي تؤدي بفرجهاوتأخذفي مساعدة الإيرإذاكان داخلاً وخارجاً
(والمعين) تعين الرجل في التظهيروالرفع والتدخيل
(والتخريج) إذاكان بعيد الشهوة بطيء المني فيأتي سريعاً
(والمقبّب) هو الذي تبقى عليه لحمةكأنهاقبةمنصوبةعلى رأسه رطوبة شديدة
(والمسبول)هوالذي يمتد تحت الأفخاذفينزل إذا نزلت ويرتفع إذاإرتفعت وقيل مسبولاً بين الأوراك على أصل حلقته (والملقي) هولبعض النساء دون البعض لأن بعضهن إذا أتاه الرجل يصيركالرجل الزعيم إذا التقى بقرينه وكان قرينه في يده سيف وكان عارفاً بأمور الحرب والآخر بأمور الدفاع فصاركلما ضربه لقيه بالدرقه
(والمقابل)يطلق على المشتاقةللإيروقيل من لايروّع ولايستحي بل يقابل قبولاً حسناً
(والهراب)ويطلق هذا على من كانت لا تتحمل النكاح والتقت برجل زعيم شديد الإيركاملا فتصير هي تهرب منه يميناً وشمالاً
(والصبّار)لمن إلتقت برجالٍ شتى و نكحوها واحداً بعد واحدٍوتصبروتقابلهم بالصبر من غيركره بل تحمدذلك
(والماوي)هي التي بفرجها الماءالكثير
(والمصفّح)هي المرأه الضيقه الفرج طبيعةمن اللّه فتلقى فمه محلولاًوقعره بعيداًلايدخله الإير إلاّبكل كلفةوشدةوقيل غير ذلك
(والعضاض)من إذا أتته الشهوةوكان الإيرفيه يبقى يعض عليه وهوالذي يكون عريضاوعريضة العانه أحسن ما تنظراليها
(وأبوبلعوم)لمقدرته على إستقبال الإيرالكبير
(وأبو جبهه)هوالذي تكون له عرعرةكبيرةغليظة
(والعريض)يطلق هذا الإسم على المرأةالتي تكون جسيمة خصيبةاللحم إذا امتدت أفخاذها ووضعت فخذاًعلى فخذ يبقى بين أفخاذهاطالعاًوإذاتربعت يبقى بين أفخاذهاكالصّاع حتى إنّ الذي يكون جالساً يبصره طالعاًوإذامشت وأبدلت الخطوه يكون خارجاًمن تحت الحوائج وهذه المرأةلايشبعها إلاّالإيرالكامل العريض الشديد الشهوه ..
= حُكي =
أنه كان على عهدهارون الرشيد رجل مسخره يتمسخر عليه جميع النساءويضحكن معه ويقال له الجعيدوكان كثيراًمايُشبع في فروج النساء له عندهن حظ ومقداروعند الملوك و الوزراء والعمال لأن الدهرلايرفع إلاّمن هو كذلك وقيل شعراًفي ذلك :
يادهرماترفع من مجد إلاّ صغير الدهن أو مسخره
و من تكون زوجته قحبة أو تكون ثقبته محبره
أو من يكون قواداً في صغره يجمع مابين رجل وإمرأه قال الجعيد كنت مولعاً بحب امرأة ذات حسن و جمال و قدٍ و إعتدال و بهاءٍ و كمال وكانت سمينةً ملتحمةً إذا وقفت يبقى كسّها ظاهراً و هو في الوصف كما تقدم في الكبر و الغلظ و العرض قال : و كانت جارة لي و كنّ معشر النسوان يلعبن و يتمسخرن عليّ و يضحكن من كلامي ويفرحن بحديثي فأشبع فيهن بوساً و تعنيقاً و عضاً و مصاً وربما لا أنكح إلاّ هذه المرأه فكنت إذا كلمتها على الوصال تقول لي أبياتاً لا أفهم لها معنى و هي هذه الأبيات :
بين الجبال رأت خيمة شيدت في الجو يظهر طولها بين الورى و خلت من الوتد الذي في وسطهافبقت مثل الدلو ليس له عرى مرخيةالاطناب حتى وسطهاوقاعتهامثل النحاس مقزدرا
قال:فكنت كلّماأكلمها في نكحها تقول هذه الأبيات فلا أفهم لها معنىً و لا أجد لها جواباًأسأل كل من أعرفه من أهل الحكمة و المعرفة بالأشعارفلايردعليّ ما يشفي غليلي فلم أزل كذلك حتى أُخبرت بأبي نواس بمدينة بغداد فقصدته و أخبرته بما وقع بيننا و أنشدته هذه الأبيات فقال لي:هذه المرأةقلبهاعندك وهي غليظة سمينة جداً فقلت : نعم فقال:وليس لها زوج؛ فقلت:صدقت فقال:ظنت أن إيرك صغيروالأيرالصغيرلا يعجبهاولايبرّدعليهاوأنت ليس كذلك فقلت:نعم فقال:أمّا قولها بين الجبال فهي تعني الأفخاذ وقولهاخيمة شيدت تعني بالخيمه الفرج و قولها يظهر طوله بين الورى يعني إنها إذا مشت يبقى طالعا تحت الثياب و قولها خلت من الوتد الذي في و سطها تعني أنها ليس لها زوج فشبهت الإير بالوتد لأنه يمسك الخيمه كما يمسك الإير فرج المرأه وقولها فبقت مثل الدلو ليس له عري تعني أن الدلو إذا لم يكن له معلاق فلا فائدة فيه ولامنفعه له فشبهت نفسها بالدلو والإيربالمعلاق و كل ذلك صحيح و قولها مرخية الأطناب حتى وسطها مرخي وكذلك المرأه إذا لم يكن لها زوج فهي كذلك وقولها وقاعتهامثل النحاس مقزدرا فقد مثلت نفسها بالنحاسة المقزدرة و هي التي تتخذ للثريد إذا صنع فيها ثريد فلا يستقيم إلا بمدلك كامل ومشابعة و يدين و رجلين فبذلك يطيب بخلاف المغرفه فإنها لا تطيّبه وتحرقه والمرأة هي التي تصنعه يا جعيد إذا لم يكن أيرك كامل مثل المدلّك الكامل وتحبسها باليدين وتستعين عليها بالرجلين وتحوزهاللصدرفلا تطمع نفسك بوصولها ولكن ما إسمهاياجعيدقال: فاضحه فقال:إرجع اليهابهذه الابيات فإن حاجتك تقضي إن شاء اللّه ثم أخبرني بما جرى بينكما فقلت نعم فأنشدني هذه الأبيات:
فاضحةالحال كوني مبصرا إني لقولك سامع بين الورى
أنـت الحبيبه الرضية من له فيه النصيب فقد غدا متنورا
يـاقرة العين تحسب أنني عجزت عن رد الجواب مختبرا
لكن حبك قد تعرض في الحشا فـولهني بين العباد كما ترى
يـسـموننا كل العباد بأحمقا و قالوا هبيل ثم غاو ومسخرا
فواللّه مابي من غواء ولم يكن لا يرى مثل هاك قسه لكي ترى فمن ذاقه يغنّي عليه صبابة و وجداً بلا شك و مافيه من مرا
أرى طوله مثل العمود إذا بدا وإن قام اتبعني و صرت محيرا
فخذيه و أجعليه بخيمتك التي شيدتها بين الـجـبال مـشتهرا
فتمسكها مسكا عجيبا فلا ترى لـه رخوا مادام فيه مصمرا
وأجعليه في آذان دلوك الذي ذكرت لنا خال وما فيه من عرا
وآتيه فانطوي و قسه بعجلة تـجده غايظا و اقفا و مؤترا
فخذيه و أعمليه وسطا لخيمتك و لا بأس مولاتي نكون مقزدرا
قال: ثم حفظت هذه الأبيات وسرت إليها فوجدتها وحدها فقالت لي : ياعدو اللّه ما الذي جاء بك فقلت:الحاجه يامولاتي فقالت:أذكر حاجتك قلت:لاأذكرهاإلاإذاكان الباب مغلقا قالت:كأنك جئت اليوم شديداً قلت:نعم قالت:وإن غلقت الباب ولاأتيت بالمقصودفكيف أعمل لك فجعلت أعبث معها و بعدما أنشدت لها الأبيات قلت : يا مولاتي ما تعرفي كيف تعملي أعملي لي و أنا راقد فضحكت ثم قالت : أغلقي الباب يا جاريه فغلقت الباب فبقينا أنا و هي في أخذ وعطاءعلى وجه الوطءوطيب أخلاق وشيلان ساق وحل وثاق وبوس وعناق حتى نزلت شهوتنا جميعا و هدأت حركتهاوذهبت روعتها فأردت أن أنزعه منها فحلفت أن لاأنزعه ثم أخرجته و مسحته وردته لمكانه ثم بدأت في الهزواللزواللعيق والأخذ والعطاء على ذلك الوطء ساعةزمانيةثم قمنافدخلنا البيت قبل الكمال فأعطتني عرفاً وقالت لي:ضعه في فمك فلا يرقدلك إيرمادام في فمك ثم إنها أمرتني بالرقادفرقدت لها فصعدت فوقي وأخذته بيدها و أدخلته في فرجها بكماله فتعجبت من فرجهاوقدرتها على إيري لأني ماجامعت إمرأة إلا لم تطقه ولم تدخله كلّه إلاّ هذه المرأه فلا أدري ما سبب قدرتهاوتحملها له إلاّ أنها كانت سمينه ملحمة وفرجهاكبيراًوأنها مقعورة أو غيرذلك ثم إنها جعلت تطلع وتنزل وتتعصروتشخروتقوم و تقدم ثم تنخارثم تسأل هل فصل منه شيء ثم تنزعه حتى يظهر كله ثم تنزل عليه حتى لا يظهر منه شيء، و لم تزل كذلك إلى أن أتتها الشهوه فنزلت و رقدت وأمرتني بالطلوع على صدرها فطلعت و أدخلته فيها كله و لم تزل كذلك إلى الليل فقلت : في نفسي الأمر لله ماتركت لي صحه و لكن إذاطلع النهار أُدبروبت عندهاولم تزل كذلك طول الليل ولارقدنا منه ساعه أو أقل فحسبت الذي منها بين الليل والنهار سبعاوعشرين الواحد في الطول ماله مثيل فلما خرجت بمن عندها قصدت أبا نواس و أخبرته بذلك كله فتعجب ودهش وقال:ياأبا جعيدإنك لاتطيق ولاتقدر على هذه المرأه وكل ماعملت بالنساء تفديه منك هذه ثم أنشد هذه الأبيات :
قالت و قد حلفت بلله ما بصرت عيناي خيرا وهو بالفقر معروف في كل يوم تقول هات يارجل قم وأكثر واشتر وأمسك بمعروف فإن رأت منك شيئا عندك انقلبت وباهتنك من بين الناس مكنوف لايرفقن إلى الملوك ان وقفت نفوسهن كذاالخدام معروفإن النساءلهن فروج مفتحةيفتشن عن سدهن بالإيرموقوف أعوذبالله من كيد النساءومن شر العجائز بين الناس معروف وفي هذا يقول أبو نواس في وصفهن:
إن النساء شياطين خلقن فلا تركن لهن فهذاالقول معروف
إذاأحبوا امرءا أحبوه عن غرض و إن جفوه غداياقوم مشغوف
أهل الخداع وأهل المكرأخدع من زانية بالحب متلوف من لم يقل لله صدوق أنت يقف على قولي ويبقى الدهر مشغوف لوكنت تحسن للأنثى بماملكت يداك دهر طويل غير معروف
قال:ثم جعلت فاضحة الجمال تفتش على زوج الحلال و أنا أفتش على الحرام، فاستشرت أبونواس فقال لي:إن تزوجتهاتقطع صحتك ويكشف اللّه حالك وإياك ياجعيدأن تأخذ المرأه الطلاّبه فيفتضح أمرك قلت:وهذا حال النساء لا يشبعن من نكاح و يشبع فيهن من هو مسخرة أو وصيف أو خديم أومحقور .

أضف تعليق