المخيم الصيفي – حلقة 27 : لبنى كتوسع ترمة إيمان .. أو كيقولو لعمر كلشي


المخيم الصيفي – حلقة 26 : لبنى كتوسع ترمة إيمان .. أو كيقولو لعمر كلشي

من بعد الهزة القوية ما بين إيمان و لبنى قالو لبعضياتهم بلي اليوم غادي يقولو لعمر كلشي و يقنعوه باش يدخل معاهم فعلاقة جماعية ثلاثية بيناتهم و لكن كانت ايمان باقة عندها تخوفات من النيك ديال الترمة هاداكشي علاش قالت ليها لبنى بلي عندها فكرة ساهلة دابة غادي ديرها ليها باش فاش تكون مع عمر ميبقا عندها علاش تخاف و هي تقول ليها رتاحي شوية دابا و أنا غادا نعرف كيفاش نفيقك و باستها و من بعد خلاتها واحد ساعى ة هي ناعسة ..

بقات مدام لبنى كتشوف فجسم إيمان لي كانت بشرتها بيضاء و رطبا بحال شي بيبي صغير و حيت كانت كتنفس كان صدرها كيتحرك بطرقة مغرية خلات اللعاب ديالها يسيل و هي تنوضو  م شات جابت الزب الزجاجي لي كانت كتستمني بيه و هي فالمخيم فاش كتكون وحيدة فالليل بلا عمر و باش تقيقها حطاتو ليها على شفراتها و خدماتو باش ولا كيرتاعش و قبل متحل عينيها حطات فمها على فمها و بدات كتشلقم فيها حتى سمعات تنهيدة خفيفة ما بين فمهم و عرفاتها فاقت و منين حسات بيها سخونة و باغة تحوا هبطات كترضع ليها بزازلها الصغار حتا سمعتها كتقول ليها حويني ااه عافاك ااه لبنى مقدراش اااه اااه ااه ..

ندام لبنى قالت ليها بلي هي غادي تحويها و لكن ماشي من طبونها هاد المرة و هي تنوضعها و جلساتها فوضعية الكلب و حلات ليها رجليها و منين شافت مؤخرتها البيضا طالعة فالسما بيضة و حلوة صفعاتها بيديها حتى خلاها تنقز من بلاصتها و من بعد شدات الزب الزجاجي لي كان مبلل بعسل طبون ايمان و دخلاتو ليها ففمها و حواتها بين حتا كان كيدخل ليها فحلقها و فنفس الوقت مدام لبنى دخلات صبعها فثقبة ترمتها و بدات كتحركو ليها فالداخل حسات ايمان بدودة فترمتها اااه اااه و منين خرجات لبنى الزب من فم ايمان قالت ليها شنو دابا بافة و هي تغنج ايمان بلي حاسة بالدودة فترمتها ااه عافاك حويني ااه ااه ..

هاديك الساعة شغلات لبنى الزب الزجاجي الرعاش من جديد و دخلاتو بشوية بشوية حتى ولا فإعماق ثقبة ترمتها و بدات كتحركو بسرعة كتحويها حتى بزازل ايمان ولاو ينقزو من حركتها و هي كتحويها بكل سرعى كدخلو و تخرجو اااه و لبنى هبطات وجهها و بدات كتلحس ليها الما لي كينزل من شفرتيها بسرعة البرق فنفس الوقت لي مكملا النيك ديالها بالزب الزجاجي اااه اااه ااه ومن بعد وقت قصير نزلات ايمان و طاحت و ههي كتلهث و منين رتاحت قالت لمدام لبنى بأن هادي أسخن نيكة جرباتها فحياتها و ولا عجبها النيك ديال الطبون و مقدارش دابا تنسا يدخل فيها زب عمر و تحس بزب حقيقي فطبونها و هاديك الساعة قررو يعيطو لعمر فتيليفون و يقولو لو يجي لعندهم باش يهدرو معاه ..

شدات مدام لبنى التيليفون و بقا كيصوني يصوني و فأخر لحظة عمر جاوب و قالت ليه فينك نتا دابا؟ قال ليها أنا دابا مع صحابي برا المخيم و هي تقول ليه بلي باغة تهدر معاه فشي حاجة ضرورية .. قال ليها منقدرش هاد الأيام نجي لعند خلي لمنبعد و هي تقول ليها بلي حتا إيمان نعاها وباغين يهضرو معاه بجوج هو بقا ساكت شوية قال ليها غدا غادي يدوز لعندها و يهضرو ..

يتبع ..

أضف تعليق