النيك مع خالتي المطلقة في اسخن ليلة جنسية في حياتي


رغم ان الجنس دائما لذيذ الا ان النيك مع خالتي كان له طعم اخر و كنت اعتقد ان الرجل يحس بالمتعة حين يدخل زبه في الكس او الطيز مهما كان جمال الفتاة لكن حين نكت خالتي عرفت ان هذه النظرية غير صحيحة فقد شعرت معها بمتع جنسية يستحيل وصفها و لذة كانت احيانا تجعلني انيكها اكثر من ثلاث مرات و احيانا اقذف داخل كسها و ابقي زبي فيه و اواصل النيكة حتى اقذف مرة اخرى و كل ذلك من لذة النيك مع خالتي المطلقة . لم تكن خالتي امراة عاهرة او شرموطة بل هي امرة خجولة جدا لكن جسمها الفاجر الطاغي بالانوثة كان يجعل الرجال دائما يراقبونها باعينهم و من المستحيل الا ينتصب زب الرجل و هي يرى خالتي تمشي و ارداف طيزها ترتعد او حين تنحني فتظهر بزازها مثلما حصل معي حين مكثت عندنا في البيت لمدة شهر و كان اول لقاء جنسي اين مارسنا نيك المحارم انا و خالتي حين بقينا لوحدنا في البيت . في ذلك اليوم شعرت برغبة قوية جدا في النيك و كنت من قبل كثيرا ما استمني و انا ارى خالتي في الخيال ترضع زبي او انيكها من بزازها الكبيرة لكن في ذلك اليوم كنت اريد ان انيكها باي وسيلة ممكنة حتى لو اضطرني الامر الى اغتصابها بالقوة

و لم اتخيل ان الامور بهذه السهولة حيث دخلت عليها و وجدتها تزيل الشعر من رجليها باستخدام مادة لاصقة و كانت ترفع الروب الى اعلى فخذها فانتصب زبي بقوة و بقيت اراقبها و انا اتمحن و احلم اني امارس الجنس و النيك مع خالتي المثيرة و قد كانت تظن انها لوحدها في البيت لذلك رفعت الروب كاملا ثم اخرجت بزازها و بدات تراقب حلمتيها و كانت عليها حلمتين نار لونهما بني فاتح و قررت في تلك الاثناء  الهجوم لكني تظاهرت اني سادخل و كانني لم اكن اراقبها . بمجرد ان دخلت عليها اخفت بزازها الكبيرة بسرعة و اثناء اخفاءهما بقيت حلمة بزها الايمن مكشوفة و هالتها الكبيرة تطل و تهيج زبي اما رجليها فلم تنزل الروب كي تخفيفهما ثم نظرت الي و قالت لماذا لا تستاذن قبل الدخول فقلت لها لاني لم اكن اعلم انك تحلقين ساقيك و فخذيه و هنا شتمتني و قالت يا ابن الشرموطة انت كنت تتلصص علي فاجبتها بنعم ثم اخبرتها ان جسمها اجمل جسم انثوي يمكن للرجل ان يراه و شتمتني مرة اخرى و هي تضحك . هنا شعرت ببركان داخل جسمي فاخرجت زبي الذي كان ساخنا جدا و يريد النيك مع خالتي لان فرصة مثل هذه لن تتكرر و قربته من وجهها لكنها شتمتني مرة اخرى و طلبت مني ان اخفي هذا الزب الصغير مثلما قالت

التففت من خلفها و امسكتها من صدرها و ادخلت يداي تحت الروب ولمست احلى حلمتين في العالم و بدات اقبل خالتي المطلقة الممحونة و انا هائج و ساخن جدا بشهوة رهيبة حيث رايتها عارية ثم جلست من خلفها و رفعت الروب كاملا حتى جعلتها عارية و لم تكن تلبس ستيان و بعد ذلك عدت اليها من الامام و وضعت زبي امام فمها فالتقمته بسرعة ترضعه و هي تمسكه و تستمني لي في نفس  الوقت . كدت اقذف في تلك الوضعية من قوة الشهوة لكني لم ارد ان افوت لذة النيك مع خالتي من الكس فطرحتها ارضا و ركبت فوقها و حين ادخلت زبي في كسها لاحظت انه ساخن جدا و مبلول و كلما ادفع زبي فيه احس انه لزج و زبي يدخل بسهولة كبيرة . و بدات اقبلها من فمها و الحسها من صدرها و رقبتها و انا ادخل و اخرج زبي و اعيش النيك مع خالتي بتلك الطريقة الساخنة جدا و لم اشعر الا و انا احس ان زبي يدفع المني و لم اكن اعلم ان النيك الاول يجعل الزب يقذف بسرعة من فرط الشهوة و حين دفعت اول قطرة احست خالتي اني اقذف فصرخت في وجهي اخرج زبك يا منيوك

و لما اخرجت زبي وضعته على بطنها و انا ارى المني يخرج من زبي و ينسكب فوق لحمها الطري الشهي بتلك المتعة الكبيرة جدا الى ان هدات نفسي و بدات خالتي تضحك و تتهمني بالعجز لاني قذفت بسرعة كبيرة جدا . و لم اصدق ان زبي عاد للانتصاب مرة اخرى فطرحتها على الارض و فتحت رجليها و حاولت ادخال زبي لكن كسها لم يكن مبلول مثل المرة الاولى و هنا طلبت مني ان اقبلها و ارضع صدرها كي اهيجها فيتبلل كسها و قد كان النيك مع خالتي يومها مفيدا جدا و تعلمت منه اشياء كثيرة في تهييج المراة . و بالفعل بعد المداعبات ادخلت زبي بسهولة و نكتها مرة اخرى و هي تلف رجليها على ظهري و رغم اني كنت اريد ان اقذف داخل كس خالتي الا اني اخرجت زبي و قذفت هذه المرة على بزازها الكبيرة لكني تمتعت بجنس المحارم و النيك مع خالتي بافضل طريقة ممكنة

أضف تعليق