زوجتي الشرموطة فاتحها كسها لأصدقائي


أهلاً بكل القراء. أنا اسمي شريف وقد تزوجت من مراتي عندما كانت تبلغ من العمر الخامسة والعشرين منذ عامين مضيا. وخلال هذين العامين تغيرت الكثيير من الأشياء. في الليلة الأولي علمت أن تزوجت لم تكن عذراء. كانت شرموطة وعاهرة رخيصة. لكني شخص منفتح ولم اسألها عن الأمر. بعد الزواج أنتقلت أنا وزوجتي إلى مدينة أخرى حيث يقع مقر شركتي الجديدة. وكانت زوجتي الشرموطة تتمتع بجسم مثالي مع زجه سكسي وعيون كلها شهوة. مر شهر على إنتقالنا إلى المدينة الجديدة وظل أصدقائي يسألون عن زوجتي. كنت أنتظر بفارغ الصبر أن أرى زوجتي مع رجل أخر لكني لم أملك الشجاعة لأطلب من هذا. أخبرت أحد أصدقائي أنني سأعرفه على زوجتي وهو يجب أن يقوم بالباقي بنفسه. وهو أخبرني ألا أمارس الجنس معها من اليوم حتى ينجح في إيقاعها في شباكه. وافقت على طلبه على الفور. وهو ظل يزونا في منزلنا بشكلمنتظم وزوجتي أصبحت قريبة منه. وأنا أخبرت صديقي – والذي كان يدعى سامي – أنني أريد أنا أراه عندما يضاجع زوجتي الشرموطة للمرة الأولى. وبعد أسبوعين أخبرني بأنه سيغوي زوجتي وإذا تجاوبت معي لن يتواني عن مضاجعتها أمامي. كان الأمر كأنه حلم يتحول إلى حقيقة بالنسبة لي. وفي هذا اليوم في الساعة الثامنة صباحاً غادرت المنزل. وزوجتي ذهبت إلى السوق عند الساعة الثامنة والنصف. وأنا كان لدي نسخة من المفاتيح فدخلت إلى المنزل وهي عادت عند الساعة التاسعة والنصف.  وسامي أتي عند حوالي الساعة العاشرة. وجلس على الأريكة وبدأ يتحدثان لبعض الوقت ومن ثم زوجتي ذهبت إلى المطبخ لكي تحضرله كوب من القهوة وهو ذهب من خلف. وبدأ يحسس على جسمها من الخلف. وزوجتي الشرموطة بدأت تضحك مثل العاهرات فقط وتجاهلت الأمر.

استجمع صديقي شجاعته وحضنها من الخلف وهي تظاهرت بأنها مصدومة. وتركته بعيداً وحاولت أن تشرح له أن هذا الأمر خطأ. أخبرها صديقي بأن هذا الأمر سيبقى طي الكتمان. وبالطبع لم أكن قد مارست الجنس معها منذ ثلاث أسابيع وأعلم أنها تشعر بالمحنة الشديدة الآن. أقترب سامي منها ليبدأ بتقبيلها من عنقها ووضع يده في قميصها وبدأ يدلك بزازها. وهي أصبحت ممحونة الآن. وقلعها ملابسها وجعلها عارية. وبدأ يلحس جسمها كله حتى شعرت زوجتي الشرموطة أنها في الجنة. أخرجت قضيبه وأدخلته إلى فمها بينما لم تمص قضيبي من قبل. ومن ثم أدخل قضيبه في كسها وبدأ يضاجعها وهي لا تتوقف عن التأوه من المتعة حتى قذف منيه على بطنها. وظل كليهما يتحدثان حتى المساء وأنا غادرت المنزل من دون أن أصدر أي صوت. وفي المساء قابلني سامي على القهوة. وأنا كنت سعيد جداً من أجله لنه أقنع زوجتي وناكها وأخبرته أنها لم تمص قضيبي من قبل. ضحك وأخبرني أنها تبدو أمامي مثل أي ربة منزل مصرية مثالية لكن في الحقيقة كانت شرموطة محترفة. وقد أخبرته أيضاً أنها مارست الجنس مع ثلاث شباب مختلفين قبل الزواج. كنت سعيد لإنني حصلت على الزوجة التي كنت أريدها. وعندما عدت إلى المنزل تصرفت زوجتي الشرموطة كالمعتاد. ومن اليوم التالي بدأ سامي يذهب إلى منزل يومياً. وشاهد معها أفلام البورنو. وأراد زوجتي أن تضاجع صديق أخر اسمه إيهاب. وهي أتناكت من إيهاب أيضاً.

وفي أحد الأيام قررت أن أضبطها بالجرم المشهود وأخبرها أنني لا مانع لدي. وأخبرت كل من سامي وإيهاب عن الأمر. وفي الصباح دخل كليهما إلى منزلي. وأنا دخلت خلفهما من دون أن أصدر أي صوت. وهما أمسكا زوجتي ورفعها وأخذاها إلى غرفة النوم. وهي كانت تضجحك وبدأت تلحس قضيب كل منهما. كما أنها لحست طيازهم.  ­­­­وبدأ سامي ينيكوها وهي كانت تمص قضيب إيهاب. والآن حان دوري لكي أدخل الغرفة. دخلت إلى الغرفة وصرخت: “بتعملي ايه يا متناكة.” وزوجتي  نظرت إلي وكانت مصدومة من رؤيتي هناك. وأصدقائي وقفوا ولبسوا ملابسهم وهربوا. وزوجتي غطت نفسها بملاءة السرير حولها وجلست في الزاوية وبدأت تبكي بكل حرقة. ولم تتوقف عن البكاء. وأنا مسحت عينيها وطلبت منها أن تتوقف عن البكاء. وهي حضنتني وأخبرتني ألا أتركها. لم أقل أي شيء… لكنني كنت أشعر بالحزن لأنها كانت تبكي. قلت لها حسناً لا تبكي أرجوكي وأنا لن أتركك. وهي توقفت عن البكاء. سألتها منذ متي يحدث هذا الأمر. نظرت إلى الأسفل وقالت لي شهر. سألتها لماذا لم تخبرني. لم تتحدث. أخبرتها أن الأمر على ما يرام ويمكنها أن تنام الآن وسنتحدث غداً. ونمنا هذه الليلة. وفي صباح اليوم التالي في السرير بدأت أفرك بزازها وبدأت أهيجها. وبعد حوالي شهرين كنت أفعل هذا. حضنتني زوجتي وبقينا على هذا الوضع لبعض الوقت. قلت لها لقد كنتي تمصين قضيب سامي لكنك لم تفعلي هذا معي أبداً. بقت صامته. سألتها مرة أخرى إذا كانت قد أحب الجنس معهم بقت صامتة أيضاً. طلبت منها أن تقول أي شيء. بدأت تتحدث بصوت منخفض وقالت لي نعم أحببت ذلك. سألتها كم شخص نامت معه. قالت لي خمسة بينهم أصدقائي الأثنين. أخبرتها أنني أريد أن أرى زوجتي الشرموطة تتناك من الأخرين. وهي كانت سعيدة لسماع هذا وقبلتني.

أضف تعليق