الممرضة الهايجة شافت زبي الكبير أثناء الكشف وقررت تعالجه بكسها


هذا ما حدث بيني وبين الممرضة الهايجة في العيادة، كنت طالع للبحر عصرية يوم من الايام و مادريت الا حشره صغيرة بنت كلب طالعة و قارصتني في مكان حساس جدا بين فخوذي ** في اعلى الفخذ قريب جدا جدا من العضو التناسلي انا ما اهتميت في اول الامر لكن بعد المغرب حسيت بحكه متواصله الصراحة انا خفت وقلت يا ولد لا تخاطر رح للدكتور العام الي في العمارة جنبنا الي اسمه رفعت، رحت للبيت و أخذت دش تمام رحت للدكتور وحجزت مقابله معه و قالو لي تعال بعد ساعه رجعت بعد ساعه قالت السكرتيرة انتظر خمس دقايق وراح تدخل على الدكتوره تفاجأت قلت في نفسي (نعم !!! دكتوره !!!) والله الي رحت فيها (انا دائما اخجل من البنات و شلون من دكتوره) حاولت اتملص و انحاش لكني خلاص دفعت الفلوس و اصلا ما عطتني السكرتيرة فرصه (حجازيه حلوه ما نزلت عينها عني) على طول قالت تفضل ادخل دورك الان مشيت و انا خجلان و متلعوز و دخلت غرفة الكشف كانت الدكتوره برى الغرفة (يمكن تصلي) و الغرفة فيها سرير صغير و ادوات طبية وميزان الخ الخ بعد شوي جات الدكتوره حلوه عليها عيون تجنن و صدر كاعب و مرتز و جسمها متناسق (ردوفها مليانه) و خصرها صغير و لونها ساحر ولابسه لبس الطبيبات البالطو الابيض المخصر و المفتوح من قدام وهي قاعده تزرر ازارريره يعني انا صرت خجلان اكثر و مرتبك ومدري وش اسوي قالت لي : نعم خير اش عندك قلت الصراحة انا كنت اعتقد انك دكتور مو دكتوره قالت ايش يفرق أنت تشتكي من ايش ؟ قلت لسعتني حشره اليوم واشعر بحكه و ابغى علاج ممكن تعطيني علاج ضد اللسع بدون كشف؟ قالت ما يمكن، مستحيل لازم الكشف يا سيد فين مكان اللسعة في يدك والا في رجلك قلت: لا في مكان حساس ،،،،، و اشرت على المكان باصبعي قالت ممكن تلبس اللبس هذا (لبس المستشفيات الي مفتح من كل جهة) طلعت الدكتوره برى وانا خلعت ثوبي و لبست اللباس الخاص لكني تركت سروالي علي ما فصخته رجعت الدكتوره وقالت لي ممكن تتمدد على السرير تمددت على السرير و قامت هي و رفعت طرف الروب عني و هي تسأل فين القرصه قلت لها هنا و انا أأشر على المكان تحت سروالي الضيق حاولت ارفع سروالي عن المكان لكنه كان محزق على فخذي قالت ،،،، ممكن تشلح ؟؟ قلت لا يهمك انا ابرفعه لك بدون تفصيخ وقفت وحاولت ارفعه وكان السروال ضاغط على جسمي و على عضوي بحيث انه كانت تفاصيله باينه تماما و باين حجمه وهو نايم لاحظت انها مركزه عينها عليه و بانت عيونها مسلهمه و شفايفها ارتخت . قالت لازم تشيل ملابسك كلها يا سيد لازم قلت انا خايف يا دكتوره قالت من ايش ؟ قلت انا اخاف اتخجل منك انا لو شلت السروال حتصيبني اثاره و ارتباك و خجل قالت يللا بس بلا لعب عيال !!! رحت للزاويه وخلعت السروال و بهاللحظه قام زبي حاولت افكر بأي شي عشان ينام ما فيه فايده ،،،،،، المهم تلفلفت بالروب الطبي و رجع لها وانا حاط يدي على المكان الثائر و انسدحت على السرير و زبي منسدح على بطني وماسكه بيدي بقوه قامت هي ،،،،،،، و رفعت الروب عن فخوذي و قالت لي وين اللسعة مديت يدي الثانية و اشرت على المكان الي كان قريب جدا من خصوتي مسكت هي فخذي و بعدتهم عن بعض و هي لابسه القفازات الطبية حسيت فيها تمسك مكان اللسعة (انا الحين نسيت اللسعة وصرت بس افكر فيها) وحسيت ان يدها تلمس خصوتي وهي تحاول معاينة الاصابه انا الصراحة كنت مثار مررررررررره و مادريت عني نفسي الا ويدي تمسج على زبي بشويش بعدين فجاة تركته بحريه فانطلق واقف و طلع خارج الروب وراسه مليان و رطب صرخت الدكتوره صرخه مكتومه: ايش هادا ايش هادا ارتبكت انا وقلت اسف اسف غصب عني انا قلت لك من اول مسكت زبي و سدحته مره ثانيه على يطني لاخظت ان جسد الدكتوره وهي تفحصني صار يحتك في فخوذي ويدها صارت تلمس خصياني اكثر و اكثر وانا ماسك زبي و اقاوم وحاط يدي الثانية على عيوني. قالت: افتح رجولك زياده فتحت فخوذي زياده وصارت هي تدعك اللسعة بقطنه و حسيت بألم فتأوهت و تركت يدي عن زبي فانطلق مره ثانيه واقفا امام عينيها مسكته مره ثانيه بيدي و رجعته لمكانه ثم تركته يوقف و يطلع برى الروب و الدكتوره ساكته و عرقانه و وجهها احمر و مسكته مره ثانيه و رجعته تحت الروب على بطني لكنها قالت بصوت متقطع و مايع : خلاص اتركه على حاله مفيش مشكله باين عليه شقي ما تقدر عليه، وراحت قفلت الباب ولا حظت بعدين انها صارت تتعمد تشيل الروب من على جسمي حتى صار صدري و بطني و فخوذي كلها عريانه قدامها وكان زبي قايم و عروقه تكاد تتفجر وهي تمسج مكان اللسعة و الي حواليها بنعومه حتى صارت تمسج فخوذي كلها و تلمس خصياني و ترفعها بيدها فوق عشان تمسح بالقطنة الي حواليها زبي كان ينبض من الشهوة فجاة حسيت بيدها تمسح خصياني و تطلع إلى الي حوالين الخصية وحسيتها تمسح بطني و شعرتي و صارت تمسك زبي بيدها و تبعده يمين و شمال و تمسح الي تحته و حسيت انها شالت القفاز وصارت تمسكه بيدها وهي تمسح بطني بعدين حسيت برطوبه على زبي و خصياني برطوبه لذيذه اثاريها صارت تلحس زبي، بلسانها وصارت تلمس خصياني و تبوسهم و تلحس زبي من فوق إلى تحت و تبوس راسه و تلحسه ، و حسيت انها دخلته جوى فمها وصارت تمص راسه بنعومه ولذه وهي ماسكته بيدينها الثنتين حسيت باحساس فحولي و بشهوه عارمه مديت يدي وصرت امسج على نهودها و امسك فخوذها من برى البنطلون وهي تفتح فخوذها عشان ألمس الي بينهم وخليت يدي تستكشف جسمها بطنها و طيزها نزلت من السرير ووقفت جنبها و زبي قايم قدامها و حطيت شفايفي على شفايفها و صرت ابوس هالشفايف الشهية و اتذوقها و اطعم ريقها و لساني يدور على لسانها و شلتها و حطيتها على السرير (صرت انا الدكتور) بوست و لحست رقبتها و اذانها و دخلت لساني جوى و حوالين اذنها فتحت ازارير قميصها و بنطلونها و خلعته و ما بقى عليها الا الكيلوت الابيض كان صدرها رائع رائع رائع مليان وواقف و مستدير و حلماتها غامقه وواقفه و صرت امسج على نهودها والمس حلماتها باطراف اصابعي و ابوسها و الحسها و امسج على جسمها كله بطنها و سرها ووصلت عند فخوذها وكانت صاكه فخوذها صرت ابوس و الحس مكان التقاء الافخاذ الناعم فتحت فخوذها شوي شوي و صرت ابوس جبهة كسها و نزلت شوي و صرت ابوس شفايف كسها و ادخل لساني بينهم و الحس و امص كس الدكتوره المرطب جدا والي رائحة الشهوة دوختني قمت دخلت لساني جوة فتحة كسها و تذوقت رطوبتها من جوا و خليت لساني يتحرك و شفايفي تمص أحلى و انعم كس شفته في حياتي كانت هي مدت يدها إلى زبي تمسكه و تلمس راسه و تلمس خصياني و تمسج عليه و فجاة جرته بشويش تبيه رحت انا طلع على السرير وحاط راسها بين فخوذي وزبي بين شفايفها وهي فتحت شفايفها و صارت تلحس راسه و تمصه وهو يدخل بين شفايفها وتبوس الخصيان و تلحسها و انحنيت على كسها وصرت الحسه وهي تمص زبي و تتأوه تأوهات مكتومه قمت من عليها و شلتها و حطيتها على الأرض وهي تناظرني نظرات حنونه و مشتهية و مستسلمه و رفعت رجلينها حتى وصلت إلى اذانها وبان كسها كله كان شكله مغري و حسيت انه بنبض و مشتهي زب يحكه و يدخل فيه و يمليه كانت مستسلمه و مقاومتها غير مجديه و كسها عريان و ناعم قدامي ولا يمكن يمنعني عن اني ازغبها حتى اكبر قوه ركبت فوقها و زبي بيدي قايم و خليته يفرش على مكان عفتها الرطب على كسها الصغير وصدري ضاغط على صدرها و بطني على بطنها و زبي على فتحة كسها غرست زبي شوي شوي جوا كسها وهي تتأوه ماهي مصدقه ان هالزب الكبير القايم يمكن يدخل فيها و هي تتأوه (شوي شوي ارجوك) و أنا اغرسه و أدخله حتى دخل راسه كله جوى كسها و حسيت ان كسها امتلأ و كأنه يبي يتمزق من الانفتاح وهي تتأوه (شوي شوي ارحمني ارجوك) وأنا أدخله و أدخله و كسها يضغط على زبي بقوه من الضيق حتى دخل نصفه في كسها بعدين صرت أطلعه و أدخله ببطْ و بأستمرار وكل مره أدخل زبي زياده حتى حسيت أن زبي وصل لرحمها و مهبلها امتلأ وهي ترتعش تحتي و تنزل و توصل للرعشه و اللذة بعدين صارت تقول (نيكني نيكني دخله فيني انا منيوكتك أموت بزبك نيكني بقوه) و تمص شفايفي ولسانها جوة فمي (دخله فيني كله ارجوك دخل زبك كله في كسي) قمت و قلبتها على بطنها و خليتها ساجده وبانت مكوتها قدامي ناعمه و مدوره و مليانه و كسها باين من بين فخوذها يقطر من الرطوبة و الاشتهاء حطيت زبي على كسها وانا ماسكها من خصرها و دخلته بقوه جوي كسها وشايلها من الارض و ادخل زبي جوة كسها و اطلعه و مكوتها تصدم في بطني و تحك بشعر بطني و شعر العانة وانا اجرها الين يدخل زبي بعدين اطلعه و أخليه يلمس كسها من برى ادخله بقوه و انفاسها ثايره قمت واقف و شلتها وانا واقف وهي فاتحه فخوذها ولفت فخوذها حوالين جسمي وانا ماسك زبي بيدي ونزلتها عليه حتى دخل وصرت ارفعها و انزلها عليه بقوه و يديني ماسكه مكوتها من تحت و واحده من يديني تلمس فتحة مكوتها و تداعبها وزبي يدخل و يطلع من كسها وهي تنزل و تنزل و ترتعش و تتأوه (دبحتني حرقتني نيكني دخله فيني) (اه اه ارحمني) (نيكني بقوه دخله كله) مشيت حتى وصلت للسرير و زبي ما زال جوى كسها و حطيتها على السرير و فخوذها حوالين جسمي وانا قربت انزل صرت ادخله و اطلعه بقوه و بسرعه حسيت اني قسيت على البنت وان كسها يبي يتقطع من النيك وهي شبه غايبه عن الوعي لكن فخوذها ماسكه على جسمي وانا انفضها و جسمها ينتفض و يرتفع و ينزل وانا انيك فيها ولما وصلت اقذف قالت ارجوك ارجوك لا تنزل جوى نزل برى أرجوك (وهي ماسكه بفخوذها على خصري) و أنا خلاص ابنزل المني حاولت انزل برى لكن فخوذها كانت ماسكه علي جسمي ولما نزلت السائل المنوي (يمكن كيلوجرام !!!!) حسيت أن جزء كبير منه نزل جوة رحمها والباقي نزل على شفايف كسها وعلى جبهته وعلى بطنها شلتها وقعدت على الكرسي وهي فوقي و زبي تحتها بين شطاياها و راسها على كتفي وهي تهمس (يا حبيبي، يا عيوني، يا روحي أنت)

أضف تعليق