أنا و صاحبتي المزة نشاهد فيلم سحاق ساخن و نسخن و نمارس أسخن سكس سحاق فتيات ممحونات


هذه قصتي أنا و صاحبتي المزة ونحن نشاهد فيلم سحاق ساخن فنسخن و نمارس أسخن سكس سحاق فتيات ممحونات جداً. كان حفل عيد ميلاد صديقتي كرستينا الثامن عشر فاحتفلنا أنا وهي و بضع فتيات في كافيه حتى تأخر بنا الليل. ولما كان بيتي بعيد فدعتني أن أبات عندها فوافقت. كلمت ماما بالهاتف ولم تقلق علي طالما مع صاحبتي التي تعرفها شخصياً. صديقتي ممتلئة قليلاً بشعر بني وبشرة بيضاء ناصعة وعيون خضراء أما أنا فأطول منها قليلاً بجسم نحيل وشعر أسود وبشرة خمرية نقية و صدر كبير يكبر صدر صاحبتي قليلاً. خلعنا أحذيتنا وصعدنا إلى غرف نومها في الطابق الأول. قال لي صاحبتي وكانت ثملة قليلاً و كذلك أنا :” تحب تشوفي فيلم يا فردتي أنا مش هنام دلوقتي أبدا.” أنا:” أوكي اي فيلم؟” قالت كرستيناوهي تترنح قليلاً:” أممم..بابا و ماما عندهم شوية أفلام لوز في دولابهم…هاروح وأجيبهم..” ثم تركتني لترجع فتجدني ممسكة بزب صناعي كبير في الكوميدنو خاصتها وأنا أبحث عن منديل ورقي! أخذت أحملق فيه للحظات وفي حجمه الكبير وأنا أدلكه بيدي لاسمع صوت من خلفي:” بتعملي أيه يا بنت أنتي؟!” شعرت بالحرج فقلت:” لا أبداً.. أنا بس كنت بادور على منديل لقيته في وشي…” كريستينا:” أوكي أني واي…خدي الأفلام أهي…”

تناولت منها الأفلام وكانت مطبوعة على كل منها صور عريانة لنساء ورجال فقلت مندهشة:” اوه كريستي هي دي أفلام باباكي و مامتك؟ أنا بصراحة هجت أوي ههه.” كريستينا:” أمم ما هو باين…أيه رأسك نشوفهم؟” أنا:” ماشي يلا خلينا نتفرج. خدي دا.” اخترت الشريط المطبوع فوقه صورة المرأتين. كان الجو ساخناً فلم نلبس البيجامات و بقينا بالأندر الكيلوت و الستيان. وضعت الفيلم في مشغل الدي في دي وبدأته فإذا بنا أمام فيلم سحاق ساخن لنرى امرأة يبدو انها كانت الرئيسة تغري سكرتيرتها بان تأتي إلى مكتبها حتى تبدأ تتحرش بها و تداعبها وتبدأ معها علاقة جنسية سحاقية.بدأت تقبلها و تمسك صدرها و تدس يدها بين فخاذها فأخذتني الدهشة و انتابني العجب في البداية ثم ما لبث أن استثارني. استثارني طريقة تحرش المديرة بالسكرتيرة تدلكها و تدعكها وهما الاثنتان تتحرشان ببعضهما وتتباوسان وشفتاها الناعمات تتدليان فوق رقبتها البيضاء المدورة. لما أخذت السكرتيرة تقلع البرا و القميص من فوقها لم أتحكم في نفسي فرحنا أنا و صاحبتي المزة نمارس أسخن سكس سحاق فتيات ممحونات جداً فهاجت حلمتاي وتصلبتا و وقفتا من خلال ستياني الحريري الناعم فكانتا تدفعان بقوة تودان أن تتحران و كسي كان يدفق مياهه.

أخذت أنا وصاحبتي المزة نشاهد فيلم سحاق ساخن ولما التفت ولمحتها وجدتها بادية الاستثارة لان حلماتها كانت منتصبة متصلبة مثلي وكانت تدلك بكفها فخذها. فجأة أدركت كم أن صديقتي ساخنة جميلة سكسي مزة بجد وشعرت بشهوة ناحيتها واردتها بقوة. قلت لها أني ذاهبة لإحضار كوب ماء من أسفل وسألتها إذا ما كانت تريد أن تشرب فقالت أنها ستأتي معي. صعدنا بالكوبين ثم أعدنا تشغيل اللعبة. بعد عشر دقائق من المشاهدة همست لي كريستينا ودنت مني:” عارفة يا سوسو…انت جميلة اوي..انا بحبك..” قلت لها متعجبة:” أنت سكرانة يا كريستي؟” قالت لي:” لا مش سكرانة أنا دايما بقول عليكي أنك سكسي أوي…” قلت لها وانا مخدرة من كلامها:” عارفة يا كريستي أنا بردو بأقول أنك حلوة وسكسي جدا…” بذلك مالت علي وراحت تشدني من ذقني إليها و تطبع قبلة فوق شفتي! من هنا بدأنا نمارس نمارس أسخن سكس سحاق فتيات ممحونات فبدأنا نفعل مثل الفيلم فهي تتحسسني من أماكني الحساسة ونتباوس ونلق الألسنة من بعضنا فكان الجو جد ساخن مشحون بالعاطفة. بدأت تدعك ساقي و أعلى زراعي بشهوة كبيرة فترسل وخزات وقشعريرة في عمودي الفقري. سحبتني لأعلى لتحدق في عيني ثم قبلتني ثم ألقت عني ستياني فبرزت لها حلماتي المنتصبة وصدر الأبيض و بزازي الكبيرة. أخذت كريستينا تحملق في صدري و لا تنقل عينيها وتشهيه وتبلع ريقها من سخونة شهوتها. ثم راحت ببطء تضع حلمتي بين أسنانها في فمها. أخذت تمص فليس بمقدوري وصف شعوري الجميل فيما حلمتي الأخرى تشدها و تقرصها وتداعبها. أخذت كريستينا تبدل بين الحلمتين فسحبت وجهها لأعلى حيث وجهي وبدانا نتداعب ونتلاعب مجدداً. ثم نزلت بيدها فوق كيلوتي تلعب في كسي وتدلكه و تتحسسه براحتها وتلعب في بظري الآخذ في الانتصاب ومياهي تتساقط و تتقاطر. كانت على وشك سحب الأندر خاصتي من فوق صدري و من فوق وسطي حين قلت لها:”لو هاقلع يبقى لازم تقلعي بردو.” ابتسمت وخلعت الأندر خاصتها فتدلت بزازها الرائعة الجميل. ثم حذوت حذوها ففعلت في بزازها كما فعلت معي وكان أنينها و آهاتها تشجعني و تسخن من شهوتي و تلهبني. رقدت على ظهري و رفعت طيزي وهي تشد من فوق وسطي الكيلوت داعكة بظري فاخذت أتشنج وأصرخ:” أأأوه بيبيييييي…سيبي بظرررررررري يا وسسسسسسسسخة.” أسرها أن تسمع كلماتي القذرة.

أضف تعليق