جارتي المنيوكة تقف عارية أمام بابي وتفترس زبري بكسها


حكايتي غريبة جداً، موقف حدث مع جارتي المنيوكة ولن يتكرر ثانية، لم أكن أتصور يوما أني سأشعر بهذا الشعور وأنا الخبير بالجنس وأمور نياكة الحريم هل هذه المرأة فعلا مرأة. أم أنها جنية من عالم الأحلام؟ كانت في البداية تحاول أن تريني نفسها وتخرج على باب شقتها لتنادي البواب كلما رأتني داخلا إلى العمارة التي أقطن فيها، وهي تعرف أني أعزب أعيش وحيدا في الكويت ولا أجد لي رفيقة. ولا شك أنها أيضا رأتني كثيرا من المرات وأنا اصطحب إحدى الفتيات إلى شقتي الصغيرة. لم أكن أعيرها اهتماما في البداية لأني لم أكن أحب نياكة النساء المتزوجات، فانا أقدّر مشاعر الرجل عندما تُناك زوجته من غيره ولا أحب أن يشعر بها رجل أبدا. كنت خارجا لتوّي من عملي وجاءتني مكالمة هاتفية من بلدي أغضبتي تماما وجعلتني لا ادري ماذا أفعل، بل وتعكر مزاجي بالمرة، كنت أعد العدة يومها لليلة حمراء مع متناكة أعرفها وأستمتع معها أكثر من غيرها. طلبتها على الهاتف وألغيت الموعد، وأدركت أن كسها كان يتحسر على هذه الليلة التي ضاعت، كنت في المصعد أفكر كيف سأحل أزمتي في بلدي؟ وفوجئت بتلك المرأة تخرج أمام باب شقتها. ويا للهول إنها عارية تماما! لم يكون في هذا الطابق غير شقتي وشقتها لذلك خرجت على الباب بكل جرأة وهي عارية كما ولدتها أمها. نظرت إليها كالمخبول، فملابسها كانت تغطي جمال جسمها. بدأت تحرك لسانها وتتأوه بما يوحي أنها تريديني أن انيكها فورا. تقدمت إليها ونظرت إليها بشهوة عارمة وزبي يكاد يخترق بنطالي وهي تراه منتصبا خلف البنطال. احتضنتنها بساعديّ القويين وبدأت تميل بجزعها لتحك زبي في خصرها. فقد كانت أقصر مني لأني طويل جدا. مصصت شفتيها وهي تتوالى منها التأوهات من جنس آآه آآآآآح. كفاية ذوبتني. أبوس إيدك نيكني يلاّ. كانت كلمة نيكني تكفي لأخرج عن كل مشاعري المتزنة حملتها إلى شقتي. وألقيتها على سريري الذي تقلبت عليها كثير من الشراميط وأنا انيكهنداعبت حلماتها ومصصتها مصا شديدا وهي تتأوه وترفع ساقيها وتداعب كسها الضيق المتورم جدااا وأنا أرى كل ذلك وأهجم عليها كالحصان الهائج. فركتُ بزازها. وعصرتها وهي تتأوه وتتألم وتتأحأح وتتأفف وأمسكَت بزبي الصلب بعد أن حركت سحاب البنطال وأخذتُ اطعنها به في طيزها وهي ترفض نيكها في طيزها لأنها أجرت فيها عملية جراحيةاحترمت رغبتها وانهلت على كسها تقبيلاكسها كان له طعم آخر. أخذت أرشفه وأمصه وأعضه برقة. وهي تصرخ من النشوة كنت الحس كسها وأنا في غاية الشراسة. لم اعرف كسا تحتويه فمي لضيقه الشديد مثل كسها. كنت أضم كسها كاملا في فمي وأمصه بقوة. واكرر ذلك بدون إخراجه من فمي وهي تظهر عليها ملامح الرضا المصاحبة للآهات. كانت تقول أرجوك نيكنيوعندها خلعت بنطالي ورأت قضيبي وشهقت بقوة. وقالت أنا ما كنت متخيلة زبك مثل هيك. منظره وحده يغري. نيكني وقطعني. بدي تمزع كسي تمزيع. وأنا لم أكن انتظر توسلاتها بل قمت على الفور بإدخال زبي في كسها الضيق شديد الضيقلم أكن أدرك أن كسها أمتع من كل الأكساس التي نكتها قبل ذلك. وأصبحت ادخل واخرج زبي منها بقوة أو بهدوء على فترات وهي تتأوه وتحتضن ظهري برجليها وتطلق تأوهات النشوة إلى أن أفرغت فيها سائلي المنوي. وانتهى ا؟ لمر بأنها رحلت إلى فلسطين مع زوجها وتركتني انا في حيرة شديدة وشوق عارم إلى كس مثل كسها

أضف تعليق