سكس ثلاثي ساخن بين رجلين وامرأة


كانت الساعة قريبة من االعاشرة والنصف عندما كنا نقود سيارتنا إلى المنزل. دينا – زوجتي – كان من الواضح عليها التوتر بينما كانت جالسة بجواري وترتدي حذاء أسود بكعب عالي وتنورة مزرقشة قصيرة جداً، ومن تحتهت بنطلون أبيض شفاف ومن فوق تانك توب مجسم على جسمها جداً. هذه الملابس التي أقترحتها عليها وهي أعتبرتها فكرة جيدة حتى أقتربنا من المنزل. حسناً منذ شهر وافقت دينا أخيراً على ممارسة السكس الثلاثي وأنا وضعت إعلان على أحد المواقع الإباحية: “زوجين يبحثان عن أول سكس ثلاثي ساخن لهما. الزوجة مصرية بكرفات ساخنة وكس محلوق وصوتها عالي إثناء النيك وتحب الأزبار الكبيرة. أما الزوج فهو يحب المشاركة والمشاهدة. نحن نبحث عن رجل بزب كبير.” بالطبع أنهالت علينا الردود من كل شاب في الموقع لكن الوحيد الذي لفت أنباهنا نحن الأثنين كان شادي. شاب مفتول العضلات يدعي إنه قضيبه عشرين سنتي وسماكة بنفس النسبة والصورة التي أرسلها لنا كانت واعدة. وهو أيضاص يعيش في مكان بعيد عنا ويعمل في مجال يجعل من المستحيل عليه أن يعرف شخص يعرفنا. بعد أن استعرضنا قدراته عبر الويب كام حيث كان يجلخ قضيبه الضخم لنا وتحدثنا معاً، قررنا أن هذا بالضبط ما نبحث عنه. وهذا يعيدنا إلى الوقوف بالسيارة أمام منزل شادي. أكدت علي دينا أنها إذا لم ترتاح للموضوع يمكنها أن تتوقف وتغادر المكان. لابد أنها رددت نفس الجملة خمس مرات بطرق مختلفة وفي كل مرة كنت أطمأنها بأننا يمكننا أن ننسحب إذا لم تحب الأمر. وفي النهاية سألتني: “أنت هيجان جامد دلوقتي، مش كده؟!” “أكيد يا دينا. إزاي مش هبقى هيجان؟ بصي لنفسك؟ أنت جامدة نيك وأنا على وشك أشوفك وأنتي بتتناكي من زب كبير.”
أرسلت رسالة نصية لشادي حتى يعلم أننا بالخارج وفي النهاية خرجنا من السيارة وبدأنا نقترب من المنزل. وهي كانت مذهلة، هذا الحذاء العالي جعل ساقيها تبدوان مثيرتان جداً وطيزها الكبيرة في هذا البنطلون الرفيع كان بارزة من تحت التنورة خاصة عندما وصلنا إلى السلالم كما أن التوب تانك الأبيض أظهر حلماتها المنتصبة والتي لا أدري هل هي منتصبة من الإثارة أم من برودة الجو. بسرعة وصلنا إلى باب المنزل ورحب بنا شادي. هو كان أكبر من المتوقع ومن الواضح إنه أطول مني بثلاثين سنتي على الأقل وبالتالي أطول من دينا بأربعين سنتي حتى وهي مرتدية للكعب العالي. وأكتافه عريضة مثل رافعي الأثقال. صافح يدي ومن ثم دينا وأخبرنا كم هو سعيد بأنه قابلنا أخيراً ودعانا للدخول إلى غرفة المعيشة. أنا ودينا جلسنا على الأريكة وهو قدم لنا الشامبانيا. وعادة دينا لا تحب الخمرة لكنها في هذه الليلة كانت مستعدة لاحتساء أي شيء. جلسنا وتحدث في بعض الأشياء الخفيفة وكان شادي طيلة الوقت يتطلع إلى دينا. وأنا متأكد إنه تفحصها بعينيه لإنه بغض النظر عن طريقة جلوسها كان سيظهر شيء من جسمها كما إن الخمرة لعبت في عقلها وتوقفت عن عقد يديها على صدرها ولم تعد قلقة من تحرك التنورة. وأخيراص نظرت لدينا وقلت لها بوضوح: “يلا نبدأ.” قالت “أوكيه.” وبدأت تقبلني بسخونة بينما تقلعني البنطلون وتجذب قضيبي. ليس هذا ما خططنا له في أول سكس ثلاثي ساخن. كنت أعتقد أنها ستضاجع شادي أولاً لكنه لم يمانع في المشاهدة.
وقفت دينا أمامي وظهرها إلى شادي ونزلت البنطلون من دون أن تحني ركبتها فقط فخاذها بحيث أن التنورة أرتفعت لأعلى مؤخرتها وهكذا رائها شادي وركبت على قضيبي. في هذه الأثناء قلع شادي بنطلونه وبدأ يجلخ قضيبه. ولابد أن أقول أنني كنت أكثر من منبهر به على الطبيعة. ولابد أن دينا كانت أيضاً منبهرة لإنها بعد ما ضاجعتها لدقيقة تقريباً نظرت خلفها ورأت شادي وهو يمسك قضيبه ويحدق في طيزها ومن ثم نظرت لي وقالت لي: “ممكن ينيكني.” هزيت رأسي وهي على الفور نزلت من علي وسارت إلى شادي وأعطته قبلة ساخنة بينما هو دفع أصبعين من أصابعه الضخمة في كسها المحلوق. وهي تأوهت كأنه أكبر شيء أخذته في كسها ويمكنني أن أرى ماء شهوتها يغطي أصابعه. أخرجت أصابعه من كسها ومن ثم زحفت على الأريكة وأدخلت قضيبه في كسها ودخلت في فورة من الهيجان. في البداية أدخلته برفق محاولة أن تعتاد على حجمه ومن ثم بدأت تزود السرعة. كانت تصعد وتهبط على قضيبه بينما ماء كسها يسيل على عمودها وهي تتأوه بأعلى صوت. بعد بعض الوقت نزلت من عليه وحاولت أن ترتاح لكنه لم يمهلها أي وقت وركب فوقها وبدأ يضاجعها بكل قوته وهي لم تستطع أن تفعل أي شيء فقط كانت تصرخ آآآهههه ده كبير أوي أيوه دخله جامد. وبعد ذلك نزلت على قوائمها الأربعة وناكها من الخلف وأنا سرت نحوها ووضعت قضيبي في فمها. وبدأت الشرموطة تمص قضيبي في نفس الوقت الذي يضاجعها شادي من الخلف حتى قذفت أنا في فمها وتبعتني دينا وبعد فترة طويلة قذف شادي كمية كبيرة من المني على بطنها. بعد أن أرتحنا لبعض الوقت أرتدت دينا ملابسها وتركت كيلوتها تذكار لشادي عن أول سكس ثلاثي ساخن لنا.

أضف تعليق