سكس غير عادي و احلى بزاز كبيرة لسعاد في اعياد الميلاد – الجزء 1


قصة اليوم غير عادية تماما و لا تتكرر الا مرة واحدة في العمر مع احلى سكس حين التقيت بسعاد في احدى حفلات اعياد الميلاد في نهاية السنة الماضية اين كنا في بيت احد اثرياء المدينة و هو ابن لمسؤول كبير في الدولة و قد عرفته من خلال زياراتي العديدة الى لندن في مطار القاهرة الدولي و في مطار هيثرو ايضا . في تلك الليلة عزمني صلاح و قد الح علي بالحضور الى بيته الفخم و الذي كان عبارة عن فيلا كبيرة جدا في ارقى حي بالقاهرة حيث كان الحرس يطوقونه من جانب و بصعوبة كبيرة حتى استطعت النفاذ الى داخله من شدة الحراسة و دقة التفتيش و بمجرد ان دخلت وجدت جمعا غفيرا في صالة كبيرة و انغام الموسيقى الصاخبة العربية و الاجنبية و طبعا كان كل رجل مع امراة او فتاة و حيث ان كل واحدة كانت ترتدي ما خف من اللباس و و كلما نظرت الى واحدة اشتهي سكس معها الى ان التقيت صلاح و سلمت عليه و قد كان برفقة امراة في الاربعينات من العمر و كانت بجسم مغري جدا جعل زبي ينتصب بطريقة لافتة حين نظرت الى صدرها و فخذيها المكشوفتين و بسرعة قدم لي النادل شراب لم اتذوق مثله فلا هو بالويسكي و لا بالشامبانيا و كان مذاقه مميز جدا . بعد ذلك جلست في احد الاركان و بدات اراقب الوضع و كانت الامور تتم بطريقة عادية جدا حيث تجد اي رجل يقبل صديقته من  شفتيها و يتحسس عليها بطريقة عادية جدا و من سوء حظي لم تكن معي اي واحدة كي انيكها و تمنيت ان اخرج لهم زبي و استمني امام الملا حتي اقذف و انا ارى امامي عدة بزاز كبيرة و كلها شهية . بعد حوالي نصف ساعة احتسيت فيها عدة انواع من المشروبات طلبت من صلاح ان يدلني على مكان الحمام و اتجهت بعدها و بمجرد ان دخلت وجدت شاب قوي الجسم متكئ على الحائط و صديقته ترضع له زبه في سكس اذهلني حيث كانت ترضع و زبه منكمش في الوقت الذي كدت اقطف فيه من حرارة المشهد ثم دخلت اتبول و تعمدت عدم غلق الباب و لما اخرجت زبي للتبول كان منتصبا جدا

و بقيت اتبول و انا ساخن متعطش الى سكس و حين اكملت البول خرج من زبي المذي بطريقة لذيذة جدا من كثرة الشهوة التي كنت عليها ثم نظرت خلسة الى ذلك الشاب و صديقته و فكرت ان استمني امامهما مباشرة فلم اجدهما و كانا قد غادرا الحمام دون ان يكملا سكس بينهما لان الشاب كان بارد جنسيا و زبه لم ينتصب .  و عندها اغلقت سوستة بنطالي بعد ان اخفيت زبي و هممت بالمغادرة و بمجرد ان فتحت الباب كي اخرجت قابلتني امراة فاتنة جدا لها بزاز كبيرة و مثيرة جدا و كانت ترتدي روب السهرة الاحمر الذي كان يبدا من بزازها مباشرة دون ان يلف كتفيها او يديها و كانت سمينة قليلا و في حوالي الخامسة و الاربعين من عمرها و شعرها مصبوغ بالذهبي رغم انها سمراء قليلا ز لما مرةت من امامي نظرت الى طيزها و كانت مكورة جدا و كبيرة و كان اثر السترينغ واضح جدا حيث فلقتيها ترتعدان كلما خطت خطوة و عند ذلك عاودت الدخول الى الحمام و اتجهت الى المكان الذي كنت اتبول فيه و كانت هي امام المراة تعدل الماكياج و تضع مزيل الروائح من ابطها و كانت في مرحلة متقدمة جدا من السكر. اخرجت زبي و انا انظر اليها و تعمدت تحريكه حتى تراه و ما شهاني فيها اكثر هو امتلاكها بزاز كبيرة مما احب انا و عندها التفتت الي و رات زبي الذي كان منتصب بطريقة مخيفة جدا . ما ان راته حتى نظرت الي ثم اغلقت اصابعها و انزلت ابهامها الى الاسفل في اشارة الى ان زبي صغير او انني لست نياك و هي حركة تقوم بها النساء من عاشقات سكس جتى يستفززن الرجال. و هنا التفتت اليها كلية و اخرجت زبي كاملا ثم قلت لها هل يعجبك فاعادت نفس الحركة و خرجت و تركتني اغلي من الشهوة و حاولت اللحاق بها و امسكتها من كتفها و طلبت منها ان تنتظرني حتى اكلمها لكنها لم تعبئ بي و اكملت مشيتها . و عندما وصلت تلك المراة ذات بزاز كبيرة و طيز شهية وسط الجموع بقيت اراقبها و انا اشتهي نيكة معها الى ان مر صلاح من امامي فتشجعت و الحيت عليه ان يخليني بنفسه و صارحته ان تلك المراة قد هيجتني و ارغب في النيك معها بشدة و تفاجا صلاح مني خاصة و ان تلك المراة بالذات لم تكن احسن من النسوة الاخريات و قد طلب مني اختار امرة احلى و اصغر في السن لكني اكدت له اني اعشق سكس مع نساء كبيرات

و لما لاحظ صلاح اصراري اتجه اليها و كلمها على انفراد ثم رايتها تتجه الى الطابق الاعلى و طيزها تتمايل ثم لحق بي و طلب مني ان اصعد الى الطابق الاول و هي بانتظاري في الغرفة الثالثة على يمين الرواقو لم اصدق اني سامرس سكس مع امراة لها بزاز كبيرة لاول مرة في حياتي ثم اخبرني ان تلك المراة كانت زوجة لوزير التعليم و قد تطلقا و لها شركة خاصة باستيراد اجهزة الاعلام الالي . و بمجرد ان وصلت الى الطابق الاول بدات اسمع صوت الاهات التي كانت تصدر من كل الغرف  من طرف الرجال و النساء الذين كانوا في سكس يتناكون في كل الغرف الى ان وصلت الى تلك الغرفة و ازداد قلبي نبضا و انفاسي تقطعا و فتحت الغرفة لاختلي باحلى بزاز كبيرة و جلست بجانبها ثم اخبرتني ان اسمها سعاد و انها تراهنني على سكس ساخن جدا و نيك لم يسبق لها ان تذوقته مقابل ان تلبي لي اي طلب و وعدتني ان تسافر معي الى لندن على حسابها الخاص و تجعلني نياكها ان اعجبتها في الفراش . و قبل ان تكمل حديثها رحت اقبلها كالمجنون و لم اصدق اني في تلك الاحيان  اقبل امراة حقيقية و كنت الحسها من كل مكان في وجهها و هي تبادلني القبلات و رائحة الكونياك و الشامبانيا تفوح منها ثم لمست اخيرا احلى بزاز كبيرة بيدي و كانتا طريتين جدا و زادتا من حرارة شهوتي و فورانها . و رحت اعريها حتى ارى حلمتيها امامي  وارضعهما و بمجرد ان سحبت الروب حتى تدفق ثدييها على بطنها في منظر ساخن جدا و رغم ان بزازها كانت متدلية من شدة حجمهما الا انني اعشق بزاز كبيرة من مثل ذلك النوع و بقيت امص و ارضع حلمتيها الزهريتين بينما كانت هي سكرانة و تضحك من حين الى اخر ثم اخرجت زبي و سالتها هل هذا الزب صغير حقا ثم ضحكت و ردت ان تلك الاشارة تعني انني كنت ابحث عن سكس مع هذا الزب الرائع

يتبع

أضف تعليق